المصدر -
حصد معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، أمس الاثنين، جائزة محمد بن راشد للُّغة العربية عن فئة "أفضل مبادرة لتعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها" باستخدام المعمل اللغوي الافتراضي Metaverse.
وجاء فوز المعهد بالجائزة التي تهدف لتكريم جهود العاملين في ميدان اللُّغة العربية، أفراد ومؤسسات من مختلف أنحاء العالم، وتعزيز مكانة اللُّغة والنهوض بها؛ تقديرًا لجهوده في تطوير المعمل اللغوي الافتراضي Metaverse، والذي يوفر تجربة تعليمية تفاعلية متميزة للطلاب الناطقين بغيرها.
وتأتي مشاركة المعهد للمرة الأولى بالمسابقة لتعزيز الحضور المحلي والدولي للجامعة، وإبراز جهود الجامعة بما يتوافق مع معايير الجائزة، من خلال عرض الابتكار الخاص بالمعهد المتمثل بالمعمل اللغوي الافتراضي بتقنية Metaverse، وتقديم ملف مفصل يحتوي على نبذة عن المعمل الافتراضي وأهدافه التعليمية والبحثية.
وشهدت مراسم تسليم الجائزة مشاركة 1250 جهة من 68 دولة في مدينة دبي، ضمن فعاليات "المؤتمر الدولي التاسع للُّغة العربية" الذي عقد في الفترة من ٦ الى ٨ نوفمبر، برعاية الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
فيما شملت الجائزة خمسة محاور، وهي:(التعليم، التكنولوجيا، الإعلام والتواصل، السياسات اللغوية والتخطيط والتعريب، الثقافة والفكر ومجتمع المعرفة) بمشاركة الوزارات والجامعات والمؤسسات العلمية والمجامع اللغوية، وأقسام اللُّغة العربية للناطقين بها وبغيرها، وأقسام اللغات والترجمة، والمجلات العلمية المحكمة والناشرون، ومراكز الدراسات والأبحاث اللغوية، والأفراد من المسؤولين والمتخصصين.
وتركز المعايير المطروحة للحصول على الجائزة عن فئة "أفضل مبادرة لتعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها" على : اعتماد المبادرة منهجية تربوية حديثة في تعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها، وعلى المعايير العلمية القادرة على قياس الكفاءة اللغوية للناطقين بغير العربية، وتحقيقها انتشارًا واسعًا، وإثبات المبادرة جدارتها بين المهتمين بتعلم اللُّغة العربية من غير الناطقين بها، ولها أثر ملموس في تطوير مناهج تعليم اللُّغة العربية وطرائقها للناطقين بغيرها، وتقوم على استعمال الوسائط المختلفة لتعليم اللُّغة والثقافة العربية.
يُذكر أنَّ تحقيق المعهد لهذا الإنجاز يأتي ضمن مساهمته في تحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، ببناء مجتمع المعرفة، وتعزيز الاستدامة المعرفية من خلال تقديم تعليم نوعي، وتبني الممارسات العالمية في عملية التعليم والتعلُّم، وتعزيز القدرات البشرية.
وجاء فوز المعهد بالجائزة التي تهدف لتكريم جهود العاملين في ميدان اللُّغة العربية، أفراد ومؤسسات من مختلف أنحاء العالم، وتعزيز مكانة اللُّغة والنهوض بها؛ تقديرًا لجهوده في تطوير المعمل اللغوي الافتراضي Metaverse، والذي يوفر تجربة تعليمية تفاعلية متميزة للطلاب الناطقين بغيرها.
وتأتي مشاركة المعهد للمرة الأولى بالمسابقة لتعزيز الحضور المحلي والدولي للجامعة، وإبراز جهود الجامعة بما يتوافق مع معايير الجائزة، من خلال عرض الابتكار الخاص بالمعهد المتمثل بالمعمل اللغوي الافتراضي بتقنية Metaverse، وتقديم ملف مفصل يحتوي على نبذة عن المعمل الافتراضي وأهدافه التعليمية والبحثية.
وشهدت مراسم تسليم الجائزة مشاركة 1250 جهة من 68 دولة في مدينة دبي، ضمن فعاليات "المؤتمر الدولي التاسع للُّغة العربية" الذي عقد في الفترة من ٦ الى ٨ نوفمبر، برعاية الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
فيما شملت الجائزة خمسة محاور، وهي:(التعليم، التكنولوجيا، الإعلام والتواصل، السياسات اللغوية والتخطيط والتعريب، الثقافة والفكر ومجتمع المعرفة) بمشاركة الوزارات والجامعات والمؤسسات العلمية والمجامع اللغوية، وأقسام اللُّغة العربية للناطقين بها وبغيرها، وأقسام اللغات والترجمة، والمجلات العلمية المحكمة والناشرون، ومراكز الدراسات والأبحاث اللغوية، والأفراد من المسؤولين والمتخصصين.
وتركز المعايير المطروحة للحصول على الجائزة عن فئة "أفضل مبادرة لتعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها" على : اعتماد المبادرة منهجية تربوية حديثة في تعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها، وعلى المعايير العلمية القادرة على قياس الكفاءة اللغوية للناطقين بغير العربية، وتحقيقها انتشارًا واسعًا، وإثبات المبادرة جدارتها بين المهتمين بتعلم اللُّغة العربية من غير الناطقين بها، ولها أثر ملموس في تطوير مناهج تعليم اللُّغة العربية وطرائقها للناطقين بغيرها، وتقوم على استعمال الوسائط المختلفة لتعليم اللُّغة والثقافة العربية.
يُذكر أنَّ تحقيق المعهد لهذا الإنجاز يأتي ضمن مساهمته في تحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، ببناء مجتمع المعرفة، وتعزيز الاستدامة المعرفية من خلال تقديم تعليم نوعي، وتبني الممارسات العالمية في عملية التعليم والتعلُّم، وتعزيز القدرات البشرية.