د ب أ، رويترز
المصدر - كشفت إذاعة «كان» الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرس طلبات أمريكية بشأن وقف إطلاق نار إنساني قصير.
وذكر مسؤول إسرائيلي أن من الممكن أن يكون هناك وقف لإطلاق النار لعدة ساعات.
ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل اليوم لمناقشة وقف لإطلاق النار، من بين قضايا أخرى.
من جهته، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاجاري، أن وقفاً لإطلاق النار مع حماس غير مطروح على الطاولة.
كان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، قد أوضح، أمس، أن البيت الأبيض يبحث فكرة فترات هدنة في الصراع بين إسرائيل وحماس لمساعدة المدنيين في غزة، وأن أياً من فترات الهدنة المؤقتة تلك لن توقف دفاع إسرائيل عن نفسها.
وأضاف كيربي، في مؤتمر صحفي: «ما نحاول القيام به هو استكشاف فكرة فترات الهدنة التي قد تكون ضرورية لمواصلة إدخال المساعدات ومواصلة العمل لإخراج الناس بأمان، بما في ذلك الرهائن».
ودعا خبراء من الأمم المتحدة، أمس، إلى هدنة إنسانية لإطلاق النار في غزة، قائلين إن الوقت ينفد أمام الفلسطينيين الذين يجدون أنفسهم في مواجهة خطر الإبادة الجماعية الرهيب.
وتقول إسرائيل إنها تستهدف بهجماتها مقاتلي حماس وليس المدنيين، وتتهم الجماعة باستخدام المدنيين دروعاً بشرية.
وبعد اقتحام مسلحي حماس جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، حصدت أربعة أسابيع من القصف الإسرائيلي على القطاع أرواح أكثر من تسعة آلاف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، بحسب بيانات للسلطات الصحية في القطاع الذي تديره حماس.
وقال كيربي: «نبذل كل ما في وسعنا للعمل مع نظرائنا الإسرائيليين في محاولة لتقليص احتمالات موت المدنيين والعقاب الجماعي».
وذكر مسؤول إسرائيلي أن من الممكن أن يكون هناك وقف لإطلاق النار لعدة ساعات.
ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل اليوم لمناقشة وقف لإطلاق النار، من بين قضايا أخرى.
من جهته، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاجاري، أن وقفاً لإطلاق النار مع حماس غير مطروح على الطاولة.
كان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، قد أوضح، أمس، أن البيت الأبيض يبحث فكرة فترات هدنة في الصراع بين إسرائيل وحماس لمساعدة المدنيين في غزة، وأن أياً من فترات الهدنة المؤقتة تلك لن توقف دفاع إسرائيل عن نفسها.
وأضاف كيربي، في مؤتمر صحفي: «ما نحاول القيام به هو استكشاف فكرة فترات الهدنة التي قد تكون ضرورية لمواصلة إدخال المساعدات ومواصلة العمل لإخراج الناس بأمان، بما في ذلك الرهائن».
ودعا خبراء من الأمم المتحدة، أمس، إلى هدنة إنسانية لإطلاق النار في غزة، قائلين إن الوقت ينفد أمام الفلسطينيين الذين يجدون أنفسهم في مواجهة خطر الإبادة الجماعية الرهيب.
وتقول إسرائيل إنها تستهدف بهجماتها مقاتلي حماس وليس المدنيين، وتتهم الجماعة باستخدام المدنيين دروعاً بشرية.
وبعد اقتحام مسلحي حماس جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، حصدت أربعة أسابيع من القصف الإسرائيلي على القطاع أرواح أكثر من تسعة آلاف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، بحسب بيانات للسلطات الصحية في القطاع الذي تديره حماس.
وقال كيربي: «نبذل كل ما في وسعنا للعمل مع نظرائنا الإسرائيليين في محاولة لتقليص احتمالات موت المدنيين والعقاب الجماعي».
