د.نبيل سرحان استشاري الأنف والأذن والحنجرة بمستشفيات الحمادي:
المصدر -
قال الدكتور نبيل بن عبدالغني سرحان استشاري الأنف والأذن والحنجرة بمستشفيات الحمادي بالرياض أن حساسية الأنف هي ردة فعل مناعية للأغشية المبطنة للأنف، وتحدث عند استنشاق أحد المواد التي يتحسس منها المصاب (مهيجات)،حيث تبدأ مجموعة من الأعراض بالظهور خلال دقائق من التعرض لهذه المواد،ويمكن أن تؤثر في النوم،القدرة على العمل، والتركيز في المدرسة.
وأوضح استشاري* الأنف والأذن والحنجرة د. نبيل سرحان* بأن من أبرز الأعراض العطاس والسعال والحكة في العينان والأنف والفم والحلق والجلد وأيضًا سيلان الأنف وانتفاخ تحت العينين وصداع الرأس وتهيج الحلق وعيون دامعة حمراء أو متورمة، مشدداً أن إهمال علاج أعراض الحساسية يؤدي إلى حدوث المضاعفات التالية سوء حالة الربو والتهاب الجيوب الأنفية والتهاب قناة الاذن الوسطى.
وللوقاية أشار د.نبيل سرحان إلى عدة أمور من أهمها الابتعاد عن العناصر المسببة للحساسية ويعنى هذا التحكم في المحيط الخارجي الذي يعيش فيه المصاب وذلك بالقيام بإقفال النوافذ بإحكام في المنزل والسيارة والابتعاد عن الحدائق والبساتين في موسم الربيع وبداية الصيف (وقت تكاثر طلع النبات في الهواء)،والابتعاد عن الحيوانات التي تثير الحساسية مثل:القطط،الخيل، والطيور والتقليل من نسبة وجود عثة الغبار،وهي مخلوقات حية دقيقة تتغذى على خلايا الجلد الميتة التي يتخلص منها الجسم أثناء النوم وعندما تجف فضلات هذه العثة تتطاير في الهواء فيستنشقها المصاب فتظهر أعراض الحساسية عليـه.
*ويبين استشاري الأنف والأذن والحنجرة بمستشفيات الحمادي إلى أن هناك أدوية يمكن أن تساعد مرضى الحساسيه مثل مضادات الهيستامين التي تعمل*على تخفيف العطاس والحكة وانسداد أو سيلان الأنف وذرف دموع العينين. من أمثلة مضادات الهيستامين الفموية:سيتريزين) وفيكسوفينادين ولوراتادين، بخاخات الأنف التي تحتوي على الكورتيكوستيرويدات. تحسن هذه الأدوية من شدة أعراض حساسية الأنف.
وأوضح استشاري* الأنف والأذن والحنجرة د. نبيل سرحان* بأن من أبرز الأعراض العطاس والسعال والحكة في العينان والأنف والفم والحلق والجلد وأيضًا سيلان الأنف وانتفاخ تحت العينين وصداع الرأس وتهيج الحلق وعيون دامعة حمراء أو متورمة، مشدداً أن إهمال علاج أعراض الحساسية يؤدي إلى حدوث المضاعفات التالية سوء حالة الربو والتهاب الجيوب الأنفية والتهاب قناة الاذن الوسطى.
وللوقاية أشار د.نبيل سرحان إلى عدة أمور من أهمها الابتعاد عن العناصر المسببة للحساسية ويعنى هذا التحكم في المحيط الخارجي الذي يعيش فيه المصاب وذلك بالقيام بإقفال النوافذ بإحكام في المنزل والسيارة والابتعاد عن الحدائق والبساتين في موسم الربيع وبداية الصيف (وقت تكاثر طلع النبات في الهواء)،والابتعاد عن الحيوانات التي تثير الحساسية مثل:القطط،الخيل، والطيور والتقليل من نسبة وجود عثة الغبار،وهي مخلوقات حية دقيقة تتغذى على خلايا الجلد الميتة التي يتخلص منها الجسم أثناء النوم وعندما تجف فضلات هذه العثة تتطاير في الهواء فيستنشقها المصاب فتظهر أعراض الحساسية عليـه.
*ويبين استشاري الأنف والأذن والحنجرة بمستشفيات الحمادي إلى أن هناك أدوية يمكن أن تساعد مرضى الحساسيه مثل مضادات الهيستامين التي تعمل*على تخفيف العطاس والحكة وانسداد أو سيلان الأنف وذرف دموع العينين. من أمثلة مضادات الهيستامين الفموية:سيتريزين) وفيكسوفينادين ولوراتادين، بخاخات الأنف التي تحتوي على الكورتيكوستيرويدات. تحسن هذه الأدوية من شدة أعراض حساسية الأنف.