المصدر -
بحضور نخبة من المهتمين في مساء الخميس الموافق 26/10/2023، في فندق دوناتيلو بجدة. قامت ريم عبدالله الغامدي بقيادة الحملة ومتابعتها بشكل مباشر.
تهدف الحملة إلى تعزيز المعرفة لدى المجتمع حول سرطان الثدي، وتوضيح كيفية الوقاية منه وأهمية الكشف المبكر، بل وتاخذ زوارها في رحلة علاج سرطان الثدي وما يصاحبه من تغييرات جسدية ونفسية وكيفية التعامل معها.
وقامت الحملة بايجاد مترجم للغة الاشارة، ابراهيم آل عامر، لترجمة جميع برامج الحملة بشكل مباشر لزوارها من فئة ضعاف السمع، كما تمت ترجمة جميع فيديوهات الحملة التوعوية الى اللغة الانقليزية ولغة الاشارة على مواقع التواصل الاجتماعي بالتعاون مع نادي وصال في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز.
تم تنظيم الحملة بالتعاون مع جمعية الجراحة العامة والجمعية السعودية للطب الباطني ومركز تعزيز الصحة في جامعة الملك عبدالعزيز، وقد تولت الدكتورة غدير جمجوم، رئيسة نادي الطلاب لقسم الجراحة العامة، والدكتورة منى الفارس، رئيسة نادي الطلاب للطب الباطني، بالاشراف على برنامج الحملة.
شملت الحملة مشاركة العديد من الجهات المختلفة، وضمّت أيضًا معرضاً تشكيليًا فنيًا يعكس تجارب فنانين متنوعين وتعبيراتهم الفنية المختلفة. تم تنظيم المعرض بالتعاون مع جاليري مداد فن، تحت إشراف الفنانة سلوى الرفاعي.
اختُتِمَت الحملة بتكريم المشاركين وتقديم الشكر الجزيل لجميع القائمين على هذه المبادرة النافعة، وتقديرهم للجهود المبذولة في نجاح الفعالية.
تهدف الحملة إلى تعزيز المعرفة لدى المجتمع حول سرطان الثدي، وتوضيح كيفية الوقاية منه وأهمية الكشف المبكر، بل وتاخذ زوارها في رحلة علاج سرطان الثدي وما يصاحبه من تغييرات جسدية ونفسية وكيفية التعامل معها.
وقامت الحملة بايجاد مترجم للغة الاشارة، ابراهيم آل عامر، لترجمة جميع برامج الحملة بشكل مباشر لزوارها من فئة ضعاف السمع، كما تمت ترجمة جميع فيديوهات الحملة التوعوية الى اللغة الانقليزية ولغة الاشارة على مواقع التواصل الاجتماعي بالتعاون مع نادي وصال في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز.
تم تنظيم الحملة بالتعاون مع جمعية الجراحة العامة والجمعية السعودية للطب الباطني ومركز تعزيز الصحة في جامعة الملك عبدالعزيز، وقد تولت الدكتورة غدير جمجوم، رئيسة نادي الطلاب لقسم الجراحة العامة، والدكتورة منى الفارس، رئيسة نادي الطلاب للطب الباطني، بالاشراف على برنامج الحملة.
شملت الحملة مشاركة العديد من الجهات المختلفة، وضمّت أيضًا معرضاً تشكيليًا فنيًا يعكس تجارب فنانين متنوعين وتعبيراتهم الفنية المختلفة. تم تنظيم المعرض بالتعاون مع جاليري مداد فن، تحت إشراف الفنانة سلوى الرفاعي.
اختُتِمَت الحملة بتكريم المشاركين وتقديم الشكر الجزيل لجميع القائمين على هذه المبادرة النافعة، وتقديرهم للجهود المبذولة في نجاح الفعالية.
