المصدر -
تجاوزت مبيعات مزاد نادي الصقور السعودي اليوم، حاجز المليوني ريال في الليلة الـ 13 من ليالي المزاد الذي ينظمه النادي، وسط حضور وإقبال كبيرين من هواة الطرح والصقارين في المملكة والمنطقة.
وبيع اليوم صقران بمبلغ 192 ألف ريال، ليبلغ إجمالي المبيعات مليونين و89 ألف ريال، وكانت بداية الليلة مع الصقر الأول شاهين فرخ، طرح حرض، للطاروح نايف الدوسري، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 70 ألف، قبل أن يتم بيعه بمبلغ 127 ألف ريال.
بعدها عرض الصقر الثاني شاهين فرخ طرح الشعيبة للطاروح سعود الدوسري، وتم بيعه بمبلغ 65 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (أو صيده) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثُّ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
وبيع اليوم صقران بمبلغ 192 ألف ريال، ليبلغ إجمالي المبيعات مليونين و89 ألف ريال، وكانت بداية الليلة مع الصقر الأول شاهين فرخ، طرح حرض، للطاروح نايف الدوسري، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 70 ألف، قبل أن يتم بيعه بمبلغ 127 ألف ريال.
بعدها عرض الصقر الثاني شاهين فرخ طرح الشعيبة للطاروح سعود الدوسري، وتم بيعه بمبلغ 65 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (أو صيده) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثُّ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.