المصدر -
نظَّمت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وبالتزامن مع شهر أكتوبر المخصص عالميًا للتوعية بسرطان الثدي، سلسلة من الحملات والفعاليات التوعوية في كليات ومراكز الجامعة؛ لتعزيز الوعي الصحي، ونشر المعرفة التي من شأنها الحد من ارتفاع حالات إصابات سرطان الثدي، وتدارك خطورتها.
وجاءت حملة التوعية بسرطان الثدي بهدف تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية وتشجيع المرأة للاهتمام بصحتها، والالتزام بالفحص المبكر عن سرطان الثدي، وإدراجه ضمن أسلوب الحياة الصحي؛ سعيًا إلى المساهمة في تحقيق مستهدفات محور "مجتمع حيوي" ضمن الرؤية السعودية.
وتضمَّنت الحملة التي شاركت فيها مختلف الكليات والمراكز في جامعة الأميرة نورة، ورش عمل وماراثون توعوي، إضافة إلى استخدام تقنيات مبتكرة في وسائل التوعية والإرشاد، والشعارات والأساور الداعمة، والبطاقات التعريفية بأهم المراكز للفحص، والجمعيات الداعمة، ومنصات التواصل الاجتماعي.
وساهمت الجهات بتقديم أركان متنوعة تمثل أهم محاور مكافحة المرض، وهي: (الوقاية من سرطان الثدي- قياس عوامل الخطورة – الفحص– الغذاء ودوره في الوقاية ومكافحة المرض). فيما قدمت ورشة عمل تثقيفية بسرطان الثدي، والفحص المبكر، وأهميته، وكيفية الوقاية منه.
الجدير بالذكر أن تلك الجهود، تأتي للمساهمة في تحقيق أهداف الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ٢٠٢٥، بالوفاء بمسؤوليتها المجتمعية التي تخدم القضايا المتعلقة بأهمية صحة المرأة والأسرة، ورفع مستوى الوعي الصحي لتعزيز جودة الحياة للمجتمع.
وجاءت حملة التوعية بسرطان الثدي بهدف تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية وتشجيع المرأة للاهتمام بصحتها، والالتزام بالفحص المبكر عن سرطان الثدي، وإدراجه ضمن أسلوب الحياة الصحي؛ سعيًا إلى المساهمة في تحقيق مستهدفات محور "مجتمع حيوي" ضمن الرؤية السعودية.
وتضمَّنت الحملة التي شاركت فيها مختلف الكليات والمراكز في جامعة الأميرة نورة، ورش عمل وماراثون توعوي، إضافة إلى استخدام تقنيات مبتكرة في وسائل التوعية والإرشاد، والشعارات والأساور الداعمة، والبطاقات التعريفية بأهم المراكز للفحص، والجمعيات الداعمة، ومنصات التواصل الاجتماعي.
وساهمت الجهات بتقديم أركان متنوعة تمثل أهم محاور مكافحة المرض، وهي: (الوقاية من سرطان الثدي- قياس عوامل الخطورة – الفحص– الغذاء ودوره في الوقاية ومكافحة المرض). فيما قدمت ورشة عمل تثقيفية بسرطان الثدي، والفحص المبكر، وأهميته، وكيفية الوقاية منه.
الجدير بالذكر أن تلك الجهود، تأتي للمساهمة في تحقيق أهداف الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ٢٠٢٥، بالوفاء بمسؤوليتها المجتمعية التي تخدم القضايا المتعلقة بأهمية صحة المرأة والأسرة، ورفع مستوى الوعي الصحي لتعزيز جودة الحياة للمجتمع.