المصدر -
عقد محافظ القطيف إبراهيم بن محمد الخريف، اليوم، في مقر المحافظة، اجتماعًا، ضم وفد هيئة تطوير الشرقية بقيادة الرئيس التنفيذي للهيئة المهندس عمر بن صالح العبد اللطيف، ومدراء الدوائر الحكومية، وأعضاء المجلس المحلي، ورؤساء المراكز بالمحافظة.
وبدأ اللقاء بعرض مرئي تضمن لمحات تاريخية وجغرافية وتراثية وثقافية وحضارية عن محافظة القطيف، وصورًا ومقاطع تظهر مراحل النمو والتطور الذي شهدته على كافة الصُعُد.
وتخلل اللقاء كلمة تحدث فيها الخريف عن الميز الاقتصادية والتاريخية والثقافية والحضارية للمحافظة، كواحة تعد من أقدم المناطق المأهولة بالسكان منذ القدم، وما تحتوية من بنى تحتية تؤهلها لأن تضع اسمها على هرم خارطة التنمية والجذب السياحي في المنطقة، وهو الأمر الذي توليه القيادة الرشيدة وعلى رأسها قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله تعالى وسدد خطاهما- أعلى اهتمام، وتمثّل ذلك مؤخرًا وليس آخرًا في اعتماد التوجه التنموي لجزيرة دارين وتاروت والمبادرات المستقبلية للجزيرة، وإنشاء مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت.
وشهد اللقاء عدة مداخلات من كافة الجهات المشاركة، فيما تحدث المهندس عمر بن صالح العبداللطيف عن أبرز ملامح التوجه التنموي للمحافظة، وخطط الهيئة وكافة الجهات المعنية في هذا الشأن، مؤكدًا أن محافظة القطيف هي محل عناية خاصة لدى سمو أمير المنطقة وسمو نائبه -حفظهما الله- وأن مستقبل المحافظة والمنطقة واعد -بمشيئة الله-، وسوف تنعكس كافة التوجيهات بشكل تدريجي ميدانيًا خلال الأشهر القريبة القادمة.
واختتم اللقاء بكلمة ثمّن فيها الخريف جهود الهيئة التي تستهدف رفع جودة الحياة، وعملها الدؤوب على تعزيز مكانة المحافظة أمام عجلة التنمية المتسارعة التي يشهدها الوطن الغالي في ظل رؤية 2030 المسددة والموفقة بعون الله تعالى، فيما شكر العبداللطيف محافظ القطيف على هذا اللقاء وعلى مقترحاته القيّمة التي قدمها، واهتمامه الكبير بأن تكون المحافظة أنموذجًا فريدًا لأهداف المملكة في التنمية المستدامة.
وبدأ اللقاء بعرض مرئي تضمن لمحات تاريخية وجغرافية وتراثية وثقافية وحضارية عن محافظة القطيف، وصورًا ومقاطع تظهر مراحل النمو والتطور الذي شهدته على كافة الصُعُد.
وتخلل اللقاء كلمة تحدث فيها الخريف عن الميز الاقتصادية والتاريخية والثقافية والحضارية للمحافظة، كواحة تعد من أقدم المناطق المأهولة بالسكان منذ القدم، وما تحتوية من بنى تحتية تؤهلها لأن تضع اسمها على هرم خارطة التنمية والجذب السياحي في المنطقة، وهو الأمر الذي توليه القيادة الرشيدة وعلى رأسها قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله تعالى وسدد خطاهما- أعلى اهتمام، وتمثّل ذلك مؤخرًا وليس آخرًا في اعتماد التوجه التنموي لجزيرة دارين وتاروت والمبادرات المستقبلية للجزيرة، وإنشاء مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت.
وشهد اللقاء عدة مداخلات من كافة الجهات المشاركة، فيما تحدث المهندس عمر بن صالح العبداللطيف عن أبرز ملامح التوجه التنموي للمحافظة، وخطط الهيئة وكافة الجهات المعنية في هذا الشأن، مؤكدًا أن محافظة القطيف هي محل عناية خاصة لدى سمو أمير المنطقة وسمو نائبه -حفظهما الله- وأن مستقبل المحافظة والمنطقة واعد -بمشيئة الله-، وسوف تنعكس كافة التوجيهات بشكل تدريجي ميدانيًا خلال الأشهر القريبة القادمة.
واختتم اللقاء بكلمة ثمّن فيها الخريف جهود الهيئة التي تستهدف رفع جودة الحياة، وعملها الدؤوب على تعزيز مكانة المحافظة أمام عجلة التنمية المتسارعة التي يشهدها الوطن الغالي في ظل رؤية 2030 المسددة والموفقة بعون الله تعالى، فيما شكر العبداللطيف محافظ القطيف على هذا اللقاء وعلى مقترحاته القيّمة التي قدمها، واهتمامه الكبير بأن تكون المحافظة أنموذجًا فريدًا لأهداف المملكة في التنمية المستدامة.
