المصدر -
بعد القصف الإسرائيلي الذي استهدف*مستشفى في غزة*وأسفر عن مئات القتلى والجرحى، أعلن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إلغاء زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن للأردن وبالتالي عدم عقد القمة الرباعية التي كانت مقررة الأربعاء في عمان.
وكان من المقرر ان تنعقد قمة رباعية بالأردن، بحضور الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي قطع زيارته للأردن وعاد إلى رام الله.
إلى هذا، غادر الرئيس الأميركي البيت الأبيض في طريقه إلى إسرائيل، في مسعى للحؤول دون توسع رقعة الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس إلى مناطق ودول أخرى في المنطقة.
وجاء في بيان مقتضب أن الرئيس الأميركي توجه إلى قاعدة أندروز العسكرية القريبة من واشنطن حيث سيستقل طائرة إلى تل أبيب.
إلى هذا، أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة المحاصر أن ضربة جوية إسرائيلية الثلاثاء أدت لمقتل نحو 500 فلسطيني في مستشفى بمدينة غزة مكتظ بالمرضى والنازحين.
تعد هذا أكبر عدد من القتلى يسقط في هجوم منفرد بغزة منذ أن شنت إسرائيل قصفا متواصلا للمنطقة المكتظة بالسكان ردا على هجوم دام شنه مسلحو حماس عبر الحدود على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وسارعت دول عربية وغربية ومنظمات دولية إلى التنديد بالهجوم. ووصف رئيس الوزراء الفلسطيني ما حدث بأنه جريمة مروعة وإبادة جماعية، وقال إن الدول التي تدعم إسرائيل تتحمل المسؤولية أيضا.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إطلاقا فاشلا لصاروخ من جانب حركة "الجهاد" هو سبب الانفجار في مستشفى المعمداني بغزة.
وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها على علم بالتقارير المتعلقة بقصف المستشفى لكن ليس لديها أي تفاصيل.
وأكد البنتاغون، الذي أرسل حتى الآن خمس طائرات سي-17 محملة بالمساعدات العسكرية إلى إسرائيل، أنه لا توجد شروط مسبقة لتقديم المساعدات. وأضاف "نتوقع من جميع الديمقراطيات مثل إسرائيل أن تلتزم بقانون الحرب".
يشار إلى أن وزارة الصحة الفلسطينية أفادت بأن عدد القتلى الفلسطينيين نتيجة الهجمات الإسرائيلية منذ بدء التصعيد تجاوز حاجز 3 آلاف شخص.
ووفقا لبيان وزارة الصحة، قتل نحو 3 آلاف شخص في قطاع غزة، وما لا يقل عن 61 آخرين في الضفة الغربية.
وبحسب الوزارة، ارتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 13750 شخصا، منهم نحو 12500 أصيبوا في غزة، وما لا يقل عن 1250 في الضفة الغربية.
في سياق متصل، أعلنت حركة "حماس" مقتل ما لا يقل عن 16 صحفيا فلسطينيا في قطاع غزة نتيجة الضربات الإسرائيلية.
وكان من المقرر ان تنعقد قمة رباعية بالأردن، بحضور الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي قطع زيارته للأردن وعاد إلى رام الله.
إلى هذا، غادر الرئيس الأميركي البيت الأبيض في طريقه إلى إسرائيل، في مسعى للحؤول دون توسع رقعة الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس إلى مناطق ودول أخرى في المنطقة.
وجاء في بيان مقتضب أن الرئيس الأميركي توجه إلى قاعدة أندروز العسكرية القريبة من واشنطن حيث سيستقل طائرة إلى تل أبيب.
إلى هذا، أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة المحاصر أن ضربة جوية إسرائيلية الثلاثاء أدت لمقتل نحو 500 فلسطيني في مستشفى بمدينة غزة مكتظ بالمرضى والنازحين.
تعد هذا أكبر عدد من القتلى يسقط في هجوم منفرد بغزة منذ أن شنت إسرائيل قصفا متواصلا للمنطقة المكتظة بالسكان ردا على هجوم دام شنه مسلحو حماس عبر الحدود على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وسارعت دول عربية وغربية ومنظمات دولية إلى التنديد بالهجوم. ووصف رئيس الوزراء الفلسطيني ما حدث بأنه جريمة مروعة وإبادة جماعية، وقال إن الدول التي تدعم إسرائيل تتحمل المسؤولية أيضا.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إطلاقا فاشلا لصاروخ من جانب حركة "الجهاد" هو سبب الانفجار في مستشفى المعمداني بغزة.
وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها على علم بالتقارير المتعلقة بقصف المستشفى لكن ليس لديها أي تفاصيل.
وأكد البنتاغون، الذي أرسل حتى الآن خمس طائرات سي-17 محملة بالمساعدات العسكرية إلى إسرائيل، أنه لا توجد شروط مسبقة لتقديم المساعدات. وأضاف "نتوقع من جميع الديمقراطيات مثل إسرائيل أن تلتزم بقانون الحرب".
يشار إلى أن وزارة الصحة الفلسطينية أفادت بأن عدد القتلى الفلسطينيين نتيجة الهجمات الإسرائيلية منذ بدء التصعيد تجاوز حاجز 3 آلاف شخص.
ووفقا لبيان وزارة الصحة، قتل نحو 3 آلاف شخص في قطاع غزة، وما لا يقل عن 61 آخرين في الضفة الغربية.
وبحسب الوزارة، ارتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 13750 شخصا، منهم نحو 12500 أصيبوا في غزة، وما لا يقل عن 1250 في الضفة الغربية.
في سياق متصل، أعلنت حركة "حماس" مقتل ما لا يقل عن 16 صحفيا فلسطينيا في قطاع غزة نتيجة الضربات الإسرائيلية.