المصدر -
رفع نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس الشكر والتقدير والامتنان لمعالي وزير التعليم رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان على الثقة بتكليفه نائباً لرئيس الجمعية؛ وأميناً عاماً للسر؛ ومفوضاً للعلاقات الخارجية.
وأكد المديرس عظم الثقة التي مُنحتْ له؛ لخدمة الكشافة في المملكة، والسعي لتحقيق التطلعات، مشيراً إلى أهمية العمل الكشفي في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأثرها في التنمية المستدامة للوطن.
ولفت نائب رئيس الجمعية إلى أهمية الاستمرار في النجاحات التي تحققت للجمعية خلال الفترة الماضية على كافة الأصعدة ببناء عالم أفضل من خلال منظومة قيم تعتمد على المبادئ والقانون والطريقة الكشفية كي يعتمد الكشافون على أنفسهم كـأفراد لهم دور في بناء وخدمة وتنمية المجتمع.
وتحقيق رؤية الجمعية من أن تصبح الكشفية بيئة شبابية جاذبة ورائدة تستوعب طاقات الشباب وتلبي احتياجاتهم وتوجه قدراتهم لخدمة المجتمع وتسهم في تنميته بفكر راشد ومتطور ومستوعب لمتغيرات العصر ومتطلباته ومحافظ على أصالته وانتمائه تحقيقاً لرؤية المملكة ، وصولاً الى رؤية المنظمة الكشفية العالمية من أن تكون الكشافة هي الحركة الشبابية التربوية الرائدة في العالم، والعمل على تمكين 100 مليون شاب ليكونوا مواطنين فاعلين يقومون بإحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم وحول العالم على أسس القيم المشتركة.
وأكد المديرس استمرار الجمعية في تطبيق معايير الجودة العالمية التي حدتها المنظمة الكشفية العالمية؛ والعمل على تجويد وتحسين الخدمات التي تقدمها الجمعية لمنسوبيها في جميع المراحل الكشفية ومواكبة المستجدات وتحقيق نظام الحوكمة والشفافية؛ والاهتمام ببرامج الشباب والحرص على إشراكهم وفئات المجتمع في صنع القرار الكشفي.
وأكد المديرس عظم الثقة التي مُنحتْ له؛ لخدمة الكشافة في المملكة، والسعي لتحقيق التطلعات، مشيراً إلى أهمية العمل الكشفي في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأثرها في التنمية المستدامة للوطن.
ولفت نائب رئيس الجمعية إلى أهمية الاستمرار في النجاحات التي تحققت للجمعية خلال الفترة الماضية على كافة الأصعدة ببناء عالم أفضل من خلال منظومة قيم تعتمد على المبادئ والقانون والطريقة الكشفية كي يعتمد الكشافون على أنفسهم كـأفراد لهم دور في بناء وخدمة وتنمية المجتمع.
وتحقيق رؤية الجمعية من أن تصبح الكشفية بيئة شبابية جاذبة ورائدة تستوعب طاقات الشباب وتلبي احتياجاتهم وتوجه قدراتهم لخدمة المجتمع وتسهم في تنميته بفكر راشد ومتطور ومستوعب لمتغيرات العصر ومتطلباته ومحافظ على أصالته وانتمائه تحقيقاً لرؤية المملكة ، وصولاً الى رؤية المنظمة الكشفية العالمية من أن تكون الكشافة هي الحركة الشبابية التربوية الرائدة في العالم، والعمل على تمكين 100 مليون شاب ليكونوا مواطنين فاعلين يقومون بإحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم وحول العالم على أسس القيم المشتركة.
وأكد المديرس استمرار الجمعية في تطبيق معايير الجودة العالمية التي حدتها المنظمة الكشفية العالمية؛ والعمل على تجويد وتحسين الخدمات التي تقدمها الجمعية لمنسوبيها في جميع المراحل الكشفية ومواكبة المستجدات وتحقيق نظام الحوكمة والشفافية؛ والاهتمام ببرامج الشباب والحرص على إشراكهم وفئات المجتمع في صنع القرار الكشفي.