المصدر -
أبقت منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"، على توقعاتها لنمو*الطلب العالمي على النفط*في 2023 و2024، مشيرة إلى مؤشرات على متانة الاقتصاد العالمي حتى الآن هذا العام وتوقعت زيادة الطلب في الصين.
وذكرت المنظمة في تقرير شهري أن الطلب العالمي على النفط سيزيد 2.25 مليون برميل يوميا في 2024 مقارنة مع زيادة 2.44 مليون برميل يوميا في 2023.
وساعد رفع الصين لقيود مكافحة جائحة كوفيد-19 على زيادة الطلب على النفط في عام 2023. وتتوقع "أوبك" باستمرار نموا أقوى للطلب في العام المقبل مقارنة بتوقعات جهات أخرى مثل وكالة الطاقة الدولية.
وقالت "أوبك" في التقرير "في عام 2024، من المتوقع أن يؤدي النمو الاقتصادي العالمي القوي، وسط التحسن المستمر في الصين، إلى زيادة استهلاك النفط بشكل أكبر".
وبدأت "أوبك" وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة "أوبك+"، خفض الإمدادات في عام 2022 لدعم الأسعار.
وجاء في التقرير أيضا أن الطلب خلال الفترة المتبقية من العام الحالي وفي العام المقبل قد يتأثر سلبا في بعض دول العالم، وقلصت المنظمة توقعاتها لإجمالي الطلب العالمي في الربع الأخير من العام الحالي والأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024.
وقالت "أوبك" في إشارة إلى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "بالنظر إلى المستقبل، ورغم الزيادة الموسمية المعتادة في الطلب على زيت التدفئة، من المتوقع أن تؤثر حالة الضبابية المستمرة والتطورات الاقتصادية في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بأوروبا ومناطق أخرى على الطلب على النفط في الفترة المتبقية من عام 2023 وفي عام 2024".
وذكرت المنظمة في التقرير أيضا أن إنتاجها من النفط ارتفع في سبتمبر/أيلول بسبب زيادة الإنتاج في نيجيريا والسعودية والكويت، وذلك رغم خفض الإمدادات الذي تعهدت به "أوبك+".
وذكرت المنظمة في تقرير شهري أن الطلب العالمي على النفط سيزيد 2.25 مليون برميل يوميا في 2024 مقارنة مع زيادة 2.44 مليون برميل يوميا في 2023.
وساعد رفع الصين لقيود مكافحة جائحة كوفيد-19 على زيادة الطلب على النفط في عام 2023. وتتوقع "أوبك" باستمرار نموا أقوى للطلب في العام المقبل مقارنة بتوقعات جهات أخرى مثل وكالة الطاقة الدولية.
وقالت "أوبك" في التقرير "في عام 2024، من المتوقع أن يؤدي النمو الاقتصادي العالمي القوي، وسط التحسن المستمر في الصين، إلى زيادة استهلاك النفط بشكل أكبر".
وبدأت "أوبك" وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة "أوبك+"، خفض الإمدادات في عام 2022 لدعم الأسعار.
وجاء في التقرير أيضا أن الطلب خلال الفترة المتبقية من العام الحالي وفي العام المقبل قد يتأثر سلبا في بعض دول العالم، وقلصت المنظمة توقعاتها لإجمالي الطلب العالمي في الربع الأخير من العام الحالي والأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024.
وقالت "أوبك" في إشارة إلى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "بالنظر إلى المستقبل، ورغم الزيادة الموسمية المعتادة في الطلب على زيت التدفئة، من المتوقع أن تؤثر حالة الضبابية المستمرة والتطورات الاقتصادية في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بأوروبا ومناطق أخرى على الطلب على النفط في الفترة المتبقية من عام 2023 وفي عام 2024".
وذكرت المنظمة في التقرير أيضا أن إنتاجها من النفط ارتفع في سبتمبر/أيلول بسبب زيادة الإنتاج في نيجيريا والسعودية والكويت، وذلك رغم خفض الإمدادات الذي تعهدت به "أوبك+".