المصدر -
أكد المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي على أهمية الانضباط المدرسي للطلاب والطالبات لرفع مستوى التحصيل الدراسي لهم
جاء ذلك خلال اللقاء الإشرافي الأول
والذي تنظمه إدارة الإشراف التربوي بنات بعنوان
الأداء الإشرافي ورؤية وطن”بحضور مديرة الإشراف التربوي رحمة العصيمي
وعدد من القيادات التربوية في مكاتب التعليم الداخلية والخارجية.
وأكد الدكتور الغامدي على دور الإشراف التربوي “بنين_بنات” في المساهمة في تنمية جيل رؤية 2030 وتنمية صالحة واعداده للحياة بوجه عام، واعداده ليواكب المتغيرات ويتعلم مهارات القرن الحادي والعشرين، واكسابها له باستخدام التفكير الناقد والتفكير والإبداعي.
وأشار الى عدة نقاط أهمها توحيد الجهود بين إدارة الإشراف التربوي بنين بنات لتتواءم الأفكار وتتواكب، وتحقيق المخرجات للجهود المبذولة، باعتماد التسلسل الوظيفي لكل الجهات المعنية، لخلق بيئة عمل جيدة.
وأكد على تطبيق لائحة السلوك والمواظبة بتطبيق مبادرة “ضبط”لمعرفة صحة مؤشرات لوحة الأداء التعليمي،بمتابعة الإشراف المركب والمكون من عدد من المشرفين والمشرفات لدعم مديري ومديرات المدارس، وأهمية رفع مستوى التحصيل الدراسي بتعليم الطالب بالمعلومات العلمية والمهارات والقيم التربوية، والتي من خلالها يتم تصنيف المدارس على المستويات الثلاثة، داعيا إلى ضرورة ممارسة المعلم والمعلمة للتفكير الناقد واستخدام النظرية البنائية والبعد عن المدرسة السلوكية.
وحث جميع منسوبي ومنسوبات التعليم للمشاركة في جوائز التميز المحلية والإقليمية والعالمية.
وكذلك تطوير مديري ومديرات المدارس وشرح آلية الإعتماد المدرسي بروزنامة من الورش والبرامج والخطط التدريبية.
واشتمل اللقاء على عدة محاور تمثلت في خطط التميز، والخطط الدراسية، وآلية توزيع درجات المواد الدراسية،ونماذج ورؤي تطويرية في برنامج المسارات التخصصية،ومؤشرات الأداء التعليمي،والتقويم والتحصيل الدراسي، واختتم اللقاء بعدد من التوصيات
جاء ذلك خلال اللقاء الإشرافي الأول
والذي تنظمه إدارة الإشراف التربوي بنات بعنوان
الأداء الإشرافي ورؤية وطن”بحضور مديرة الإشراف التربوي رحمة العصيمي
وعدد من القيادات التربوية في مكاتب التعليم الداخلية والخارجية.
وأكد الدكتور الغامدي على دور الإشراف التربوي “بنين_بنات” في المساهمة في تنمية جيل رؤية 2030 وتنمية صالحة واعداده للحياة بوجه عام، واعداده ليواكب المتغيرات ويتعلم مهارات القرن الحادي والعشرين، واكسابها له باستخدام التفكير الناقد والتفكير والإبداعي.
وأشار الى عدة نقاط أهمها توحيد الجهود بين إدارة الإشراف التربوي بنين بنات لتتواءم الأفكار وتتواكب، وتحقيق المخرجات للجهود المبذولة، باعتماد التسلسل الوظيفي لكل الجهات المعنية، لخلق بيئة عمل جيدة.
وأكد على تطبيق لائحة السلوك والمواظبة بتطبيق مبادرة “ضبط”لمعرفة صحة مؤشرات لوحة الأداء التعليمي،بمتابعة الإشراف المركب والمكون من عدد من المشرفين والمشرفات لدعم مديري ومديرات المدارس، وأهمية رفع مستوى التحصيل الدراسي بتعليم الطالب بالمعلومات العلمية والمهارات والقيم التربوية، والتي من خلالها يتم تصنيف المدارس على المستويات الثلاثة، داعيا إلى ضرورة ممارسة المعلم والمعلمة للتفكير الناقد واستخدام النظرية البنائية والبعد عن المدرسة السلوكية.
وحث جميع منسوبي ومنسوبات التعليم للمشاركة في جوائز التميز المحلية والإقليمية والعالمية.
وكذلك تطوير مديري ومديرات المدارس وشرح آلية الإعتماد المدرسي بروزنامة من الورش والبرامج والخطط التدريبية.
واشتمل اللقاء على عدة محاور تمثلت في خطط التميز، والخطط الدراسية، وآلية توزيع درجات المواد الدراسية،ونماذج ورؤي تطويرية في برنامج المسارات التخصصية،ومؤشرات الأداء التعليمي،والتقويم والتحصيل الدراسي، واختتم اللقاء بعدد من التوصيات