المصدر -
احتفت جمعية البر بالاحساء ظهر اليوم بمقر الإدارة العامة في أجواء مليئة بالتقدير والاحترام، بيوم المعلم من خلال تكريم عدد من المعلمين الذين ساهموا في برامج الجمعية التنموية التي استهدفت أبناء وبنات الاسر المستفيدة من الجمعية، وأثروا المسيرة التعليمية بجهودهم المتميزة، بحضور مدير عام تعليم الأحساء الأستاذ حمد بن محمد العيسى وأمين عام الجمعية المهندس صالح بن عبدالمحسن ال عبدالقادر، بالإضافة إلى عدد من المعلمين والمعلمات وأعضاء الهيئة الإدارية بالجمعية.
وبهذه المناسبة شاركت الطفلة فرح المطر بأبيات شعرية عن المعلم، كما شارك الشاعر سامي القاسم بقصيدة المعلم، بعد ذلك ألقى مدير عام تعليم الأحساء كلمة قال فيها: "إن تكريم الجمعية للمعلمين في هذا اليوم يبرز الدور الجوهري الذي يلعبه المعلمون في بناء الأجيال وصقل المواهب. فهم الشمعة التي تضيء دروب العلم والمعرفة".
ومن جانبه، أكد الأمين العام على أهمية الدور الذي يقوم به المعلمون في التعليم، قائلاً: "نقدر جهود المعلمين الذين ساهموا في برامج الجمعية التنموية التي استهدفت أبناء وبنات الاسر المستفيدة من الجمعية، ونشكرهم على تفرغهم وتعبهم في سبيل رفعة التعليم وتطويره، وهم الذين يبنون جسور المعرفة ويضيئون مسارات التطور. وستظل الجمعية حريصة على الاحتفاء بهم سنويًا ضمن مسؤولياتها المجتمعية".
وفي نهاية الاحتفاء كرم مدير عام التعليم وأمين عام الجمعية الكادر التطوعي من المعلمين والمعلمات في الجمعية ومراكزها، كما تم توزيع هدايا بهذه المناسبة تعبيراً عن التقدير والشكر لهذه الفئة المعطائة في المجتمع، ومن جهتهم عبر المعلمون عن امتنانهم للجمعية، مشددين على أن هذه البادرة تعكس التقدير والاعتراف بالدور الحيوي الذي يقومون به في خدمة العلم والطلاب، متمنين المزيد من التعاون والتكامل في المستقبل.
وبهذه المناسبة شاركت الطفلة فرح المطر بأبيات شعرية عن المعلم، كما شارك الشاعر سامي القاسم بقصيدة المعلم، بعد ذلك ألقى مدير عام تعليم الأحساء كلمة قال فيها: "إن تكريم الجمعية للمعلمين في هذا اليوم يبرز الدور الجوهري الذي يلعبه المعلمون في بناء الأجيال وصقل المواهب. فهم الشمعة التي تضيء دروب العلم والمعرفة".
ومن جانبه، أكد الأمين العام على أهمية الدور الذي يقوم به المعلمون في التعليم، قائلاً: "نقدر جهود المعلمين الذين ساهموا في برامج الجمعية التنموية التي استهدفت أبناء وبنات الاسر المستفيدة من الجمعية، ونشكرهم على تفرغهم وتعبهم في سبيل رفعة التعليم وتطويره، وهم الذين يبنون جسور المعرفة ويضيئون مسارات التطور. وستظل الجمعية حريصة على الاحتفاء بهم سنويًا ضمن مسؤولياتها المجتمعية".
وفي نهاية الاحتفاء كرم مدير عام التعليم وأمين عام الجمعية الكادر التطوعي من المعلمين والمعلمات في الجمعية ومراكزها، كما تم توزيع هدايا بهذه المناسبة تعبيراً عن التقدير والشكر لهذه الفئة المعطائة في المجتمع، ومن جهتهم عبر المعلمون عن امتنانهم للجمعية، مشددين على أن هذه البادرة تعكس التقدير والاعتراف بالدور الحيوي الذي يقومون به في خدمة العلم والطلاب، متمنين المزيد من التعاون والتكامل في المستقبل.