المصدر -
اختتمت بالقاهرة مساء اليوم السبت فعاليات المؤتمر العربي الرابع للتحكيم، والذي استمر علي مدي يومين بمشاركة 110 شخص من 18 دولة عربية، وتنظمه الأكاديمية الدولية للوساطة والتحكيم (IAMA)، وشورى للمحاماة والتحكيم، بمشاركة مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم، واتحاد المقاولين العرب، واتحاد المحاسبين العرب، ونقابة محامين بيروت، والغرفة الأولي للتحكيم بالسعودية.
توصيات المؤتمر العربي الرابع للتحكيم
وقال وليد عثمان أمين عام المؤتمر أن التوصيات المبدئية للمؤتمر هي :
1. الإطلاع على أفضل الممارسات الدولية لتطوير منظومة التحكيم العربية.
2. ضرورة مراجعة التشريعات ولوائح التحكيم العربية للتتماشى مع المتغيرات.
3. دعم إستقلال مراكز التحكيم الرياضية الوطنية.
4. دعم وتشجيع التحكيم المؤسسي.
5. التوعية بأهمية دور الوساطة في تسوية المنازعات.
6. تأهيل وتطوير مهارات المحكم العربي.
7. دعم وإنشاء منصة عربية لنشر مبادئ التحكيم والإجتهادات القضائية الأجنبية.
أهداف المؤتمر
ويهدف المؤتمر إلى توطين ودعم صناعة التحكيم في المنطقة العربية، والحد من هجرة قضايا التحكيم لمقرات تحكيم أجنبية، هذا فضلا عن تمكين المحكمين العرب على المستويين العربي والدولي، ودعم اختيارهم في القضايا الكبرى؛ وذلك من خلال الإطلاع على التجارب الأجنبية الناجحة في شأن توطين صناعة التحكيم،
محاور المؤتمر
وناقش المؤتمر عدة محاور منها دور القوانين والتشريعات في تمكين وتوطين صناعة التحكيم في المنطقة العربية، ودور القضاء العربي في دعم الدول العربية مقرات مفضلة للتحكيم، وأيضاً دور مراكز ومؤسسات التحكيم في هذا الإطار، وأخيراً الواجبات القانونية والأخلاقية للمحكمين وأثره على تمكينهم.
وشهد المؤتمر العربي الرابع للتحكيم مشاركة 110 شخصية عربية بارزة من 18 دولة عربية وهم مصر، السعودية، الإمارات، قطر، ليبيا، سلطنة عمان، اليمن، فلسطين، الجزائر، المغرب، الصومال، موريتانيا، الكويت، البحرين، سوريا، لبنان، الأردن، وتونس.
الجدير بالذكر أنه تم تكريم الشيخ دكتور ثاني آل ثاني عضو مجلس إدارة مركز قطر الدولي للتوثيق والتحكيم، الدكتور ميشيل حكيم نائب رئيس هيئة قضايا الدولة، الدكتور محمد بن ناصر باصم رئيس مركز التحكيم الرياضي السعودي، والدكتور أحمد محمد الصاوي الشريك المؤسس شورى للمحاماة والتحكيم، وأستاذ القانون المساعد بجامعة العين، ومستشار حكومة دبي سابقا، وعدد من الشخصيات العربية المتميزة في مجال التحكيم.
توصيات المؤتمر العربي الرابع للتحكيم
وقال وليد عثمان أمين عام المؤتمر أن التوصيات المبدئية للمؤتمر هي :
1. الإطلاع على أفضل الممارسات الدولية لتطوير منظومة التحكيم العربية.
2. ضرورة مراجعة التشريعات ولوائح التحكيم العربية للتتماشى مع المتغيرات.
3. دعم إستقلال مراكز التحكيم الرياضية الوطنية.
4. دعم وتشجيع التحكيم المؤسسي.
5. التوعية بأهمية دور الوساطة في تسوية المنازعات.
6. تأهيل وتطوير مهارات المحكم العربي.
7. دعم وإنشاء منصة عربية لنشر مبادئ التحكيم والإجتهادات القضائية الأجنبية.
أهداف المؤتمر
ويهدف المؤتمر إلى توطين ودعم صناعة التحكيم في المنطقة العربية، والحد من هجرة قضايا التحكيم لمقرات تحكيم أجنبية، هذا فضلا عن تمكين المحكمين العرب على المستويين العربي والدولي، ودعم اختيارهم في القضايا الكبرى؛ وذلك من خلال الإطلاع على التجارب الأجنبية الناجحة في شأن توطين صناعة التحكيم،
محاور المؤتمر
وناقش المؤتمر عدة محاور منها دور القوانين والتشريعات في تمكين وتوطين صناعة التحكيم في المنطقة العربية، ودور القضاء العربي في دعم الدول العربية مقرات مفضلة للتحكيم، وأيضاً دور مراكز ومؤسسات التحكيم في هذا الإطار، وأخيراً الواجبات القانونية والأخلاقية للمحكمين وأثره على تمكينهم.
وشهد المؤتمر العربي الرابع للتحكيم مشاركة 110 شخصية عربية بارزة من 18 دولة عربية وهم مصر، السعودية، الإمارات، قطر، ليبيا، سلطنة عمان، اليمن، فلسطين، الجزائر، المغرب، الصومال، موريتانيا، الكويت، البحرين، سوريا، لبنان، الأردن، وتونس.
الجدير بالذكر أنه تم تكريم الشيخ دكتور ثاني آل ثاني عضو مجلس إدارة مركز قطر الدولي للتوثيق والتحكيم، الدكتور ميشيل حكيم نائب رئيس هيئة قضايا الدولة، الدكتور محمد بن ناصر باصم رئيس مركز التحكيم الرياضي السعودي، والدكتور أحمد محمد الصاوي الشريك المؤسس شورى للمحاماة والتحكيم، وأستاذ القانون المساعد بجامعة العين، ومستشار حكومة دبي سابقا، وعدد من الشخصيات العربية المتميزة في مجال التحكيم.