المصدر - كتبه محمد يسلم اليافعي يغمرنا الفرح وتمتلي نفوسنا بالسعادة ونحن نشاهد مملكة العرب تحتفل اليوم بعيدها الثالث والتسعون في ضل قيادة حكيمة وشابة وواعدة ترنو الى مستقبلا مشرق والى غد اكثر رخاء ومجدا وعزه..
نفاخر بمملكتنا كعرب وكمسلمين لما وصلت الية من اليوم من نهضة ونجاح في كافة الاصعدة والمحافل الدولية
ان الخطى الواثقة التي يخطوها سمو الامير ولي العهد محمد بن سلمان حفظة الله من اجل رسم مستقبل سعيدا لبلاد ولبلاد العرب جميعا تجعلنا نفاخر به ونفاخر برؤيتة ونفاخر بما يصبو الية ونتشوق الى ان نرى بلاد الحرمين في رفعة وعزه وتقدم وازدهار دائما وابدا...
ففي رقيها ورفعتها رقيا ورفعة للعرب خاصة وللمسلمين عامة
كيف لا وهي الحاضنة للاسلام والمحافظة على مقدسات المسلمين منذ فجر الاسلام الى اليوم
هذه هي، مملكة النهضة والتقدم، مملكة الأمن والاستقرار، مملكة الخير و الإنسانية. هذه هي المملكة التي يحق لمواطنِها أن يقف مفاخرًا متفاخرًا بها. هذه المملكة التي يحبها كل من زارها و أقام فيها و نال من خيرها و اطمئن فيها. هذه المملكة التي تتوق لها قلوب المحبين والمشتاقين لزيارتها. مملكة الخير والرقي، و أرض السكينة ومهبط الوحي، وحامية مقدسات الإسلام. حفظ الله المملكة العربية من كل سوء و حفظ الله ملكها وولي عهدها ووفقهم وسدد على الخير خطاهم.
نفاخر بمملكتنا كعرب وكمسلمين لما وصلت الية من اليوم من نهضة ونجاح في كافة الاصعدة والمحافل الدولية
ان الخطى الواثقة التي يخطوها سمو الامير ولي العهد محمد بن سلمان حفظة الله من اجل رسم مستقبل سعيدا لبلاد ولبلاد العرب جميعا تجعلنا نفاخر به ونفاخر برؤيتة ونفاخر بما يصبو الية ونتشوق الى ان نرى بلاد الحرمين في رفعة وعزه وتقدم وازدهار دائما وابدا...
ففي رقيها ورفعتها رقيا ورفعة للعرب خاصة وللمسلمين عامة
كيف لا وهي الحاضنة للاسلام والمحافظة على مقدسات المسلمين منذ فجر الاسلام الى اليوم
هذه هي، مملكة النهضة والتقدم، مملكة الأمن والاستقرار، مملكة الخير و الإنسانية. هذه هي المملكة التي يحق لمواطنِها أن يقف مفاخرًا متفاخرًا بها. هذه المملكة التي يحبها كل من زارها و أقام فيها و نال من خيرها و اطمئن فيها. هذه المملكة التي تتوق لها قلوب المحبين والمشتاقين لزيارتها. مملكة الخير والرقي، و أرض السكينة ومهبط الوحي، وحامية مقدسات الإسلام. حفظ الله المملكة العربية من كل سوء و حفظ الله ملكها وولي عهدها ووفقهم وسدد على الخير خطاهم.