المصدر -
بقلم المهندس / محمد يحيى أحمد عجيبي
الحمد لله رب العالمين على ما منً به على بلادنا بلاد الحرمين الشريفين من اتحاد الكلمه واجتماع الشمل تحت راية التوحيد(لا إله إلا الله محمد رسول الله).
عندما سافرت أول مرة للرياض في عام ١٣٩١ بطائرة الكونفير التي أقلعت من مطار جازان الساعة ٩ صباحا ، وتنقلت بين مطارات نجران وبيشه والسليل ، قبل أن تهبط في مطار الرياض قبيل مغرب ذلك اليوم الذي لا أنساه ما حييت ، حلقت بنا الطائره فوق الربع الخالي وكنت أطالع من النافذة الصحاري الشاسعة ، تذكرت نعمة الله وتوفيقه للقائد الموحد لهذه المملكة القارة، وما وهبه الله من همة عالية وشجاعة نادرة حفزته ليواصل جهاده لجمع شتات القبائل المتناحرة تحت راية التوحيد.
ومع تجدد الذكرى كل عام أتذكر تلك الرحلة التي انطلقت منها لدراستي الجامعية ثم الالتحاق بالوظيفة ، وبدل الله بعدها حالي وحال أسرتي أنا ومجايلي من زملاء الدراسة من فقر وحاجة إلى سعة ورغد عيش.
وأجد مع تجدد الذكرى كم نحن أبناء هذه المملكة مدينون للقائد الموحد الذي لولا فضل الله وتوفيقه له ، ثم جهاده وإصراره على توحيد هذ الكيان لكنا في حال لا يعلمه إلا فاطر السموات والارض.
وواجب علينا أن نحمد الله على ما نعيشه من أمن واستقرار ورغد عيش ، ونترحم على من سعى وجاهد لتحقيق هذه الوحدة المباركة.
اللهم احفظ لنا ديننا وأمننا ووطننا وولاة أمرنا وانصر جنودنا ، واسترعوراتنا، وآمن روعاتنا، وآتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ، اللهم أصرف عنا البلاء والوبا والغلاء والربا والزنا والزلازل والمحن وسوء الفتن ما ظهر منها وما بطن.
الحمد لله رب العالمين على ما منً به على بلادنا بلاد الحرمين الشريفين من اتحاد الكلمه واجتماع الشمل تحت راية التوحيد(لا إله إلا الله محمد رسول الله).
عندما سافرت أول مرة للرياض في عام ١٣٩١ بطائرة الكونفير التي أقلعت من مطار جازان الساعة ٩ صباحا ، وتنقلت بين مطارات نجران وبيشه والسليل ، قبل أن تهبط في مطار الرياض قبيل مغرب ذلك اليوم الذي لا أنساه ما حييت ، حلقت بنا الطائره فوق الربع الخالي وكنت أطالع من النافذة الصحاري الشاسعة ، تذكرت نعمة الله وتوفيقه للقائد الموحد لهذه المملكة القارة، وما وهبه الله من همة عالية وشجاعة نادرة حفزته ليواصل جهاده لجمع شتات القبائل المتناحرة تحت راية التوحيد.
ومع تجدد الذكرى كل عام أتذكر تلك الرحلة التي انطلقت منها لدراستي الجامعية ثم الالتحاق بالوظيفة ، وبدل الله بعدها حالي وحال أسرتي أنا ومجايلي من زملاء الدراسة من فقر وحاجة إلى سعة ورغد عيش.
وأجد مع تجدد الذكرى كم نحن أبناء هذه المملكة مدينون للقائد الموحد الذي لولا فضل الله وتوفيقه له ، ثم جهاده وإصراره على توحيد هذ الكيان لكنا في حال لا يعلمه إلا فاطر السموات والارض.
وواجب علينا أن نحمد الله على ما نعيشه من أمن واستقرار ورغد عيش ، ونترحم على من سعى وجاهد لتحقيق هذه الوحدة المباركة.
اللهم احفظ لنا ديننا وأمننا ووطننا وولاة أمرنا وانصر جنودنا ، واسترعوراتنا، وآمن روعاتنا، وآتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ، اللهم أصرف عنا البلاء والوبا والغلاء والربا والزنا والزلازل والمحن وسوء الفتن ما ظهر منها وما بطن.
