المصدر -
انطلق اليوم الجمعة مهرجان العلا للتمور، في نسخته الرابعة، تحت شعار "ذوق فخرنا"، والذي تنظمه الهيئة الملكية لمحافظة العلا؛ بهدف تقديم تجربة ثقافية تُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية من خلال قطاع الزراعة، والذي سيكون خلال يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع ابتداء من اليوم وحتى 11 نوفمبر القادم.
ويهدف المهرجان إلى خلق تنافسية لتمور العلا في مختلف الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية؛ وفق ما تنص عليه "رؤية العلا" المتماشية مع "رؤية المملكة 2030" الهادفة إلى تعزيز دور المملكة لتصبح المصدر الأكبر للتمور على مستوى العالم.
وتعقد النسخة الرابعة للمهرجان على مدى عشر أسابيع لأول مرة وذلك استمرارًا لمسيرةِ تميزٍ تمور العلا والتي شكلت علامة بارزة في مهرجانات التمور السعودية. يمثل المهرجان فرصة لجميع مزارعي النخيل في العلا الذين يملكون رخصة زراعية سارية المفعول، وذلك لتسويق منتجات التمور المميزة والمتنوعه التي تحظى بها المحافظة كما يتيح لهم حضور الدورات وورش العمل التي تنظمها الهيئة و وشركاؤوها والتي تهدف إلى رفع خبرات المزارعين للوصول للجودة الاعلى للتمورالتي تناسب اذواق المستفيدين ومعايير السوق المحلي.
ويتميَّز مهرجان هذا العام بمشاركات أوسع من مواقع مختلفة في العلا، حيث يُقام أيام الجمعة والسبت من كل أسبوع، وذلك على مرحلتين؛ حددت المرحلة الأولى من 08 سبتمبر حتى 28 أكتوبر، وهي مخصصة للمزاد التجاري؛ الذي يبدأ من الساعة السادسة حتى التاسعة صباحًا، في موقع المزاد الجديد بحي العزيزية.
فيما تُخصص المرحلة الثانية خلال الفترة المسائية لسوق التمور؛ الذي سيُقام في "سوق المنشية" ابتداءً من 13 أكتوبر حتى 11 نوفمبر المقبلين، وذلك من الخامسة حتى الحادية عشرة مساءً، ويضم السوق فعاليات تتيح للعائلات والزوار لقاء المزارعين، والأسر المنتجة، والفنانين المحليين، والاستمتاع بالمأكولات المعدّة بمختلف أنواع التمور.
ويتيح المهرجان المجال للمزارعين بالتسجيل في منصة "علامة التمور السعودية"؛ وهي علامة تُمنح لأصحاب المزارع والمصانع والشركات، تدلُّ على أن المنتجات الحاصلة عليها آمنة، وبُنيت على المواصفات القياسية والاسترشادية للتمور السعودية والمصنفة إلى ثلاث درجات، حيث يتم منحها للجهات بعد تطبيق المتطلبات الفنية والقياسية في سلامة الغداء، التي تتوافق مع اشتراطات الأسواق العالمية. كما سيتم اختيار عددٍ من مزارعي العلا للمشاركة في المؤتمر والمعرض الدولي للتمور الرابع في الرياض بنهاية العام الجاري.
ويهدف المهرجان إلى خلق تنافسية لتمور العلا في مختلف الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية؛ وفق ما تنص عليه "رؤية العلا" المتماشية مع "رؤية المملكة 2030" الهادفة إلى تعزيز دور المملكة لتصبح المصدر الأكبر للتمور على مستوى العالم.
وتعقد النسخة الرابعة للمهرجان على مدى عشر أسابيع لأول مرة وذلك استمرارًا لمسيرةِ تميزٍ تمور العلا والتي شكلت علامة بارزة في مهرجانات التمور السعودية. يمثل المهرجان فرصة لجميع مزارعي النخيل في العلا الذين يملكون رخصة زراعية سارية المفعول، وذلك لتسويق منتجات التمور المميزة والمتنوعه التي تحظى بها المحافظة كما يتيح لهم حضور الدورات وورش العمل التي تنظمها الهيئة و وشركاؤوها والتي تهدف إلى رفع خبرات المزارعين للوصول للجودة الاعلى للتمورالتي تناسب اذواق المستفيدين ومعايير السوق المحلي.
ويتميَّز مهرجان هذا العام بمشاركات أوسع من مواقع مختلفة في العلا، حيث يُقام أيام الجمعة والسبت من كل أسبوع، وذلك على مرحلتين؛ حددت المرحلة الأولى من 08 سبتمبر حتى 28 أكتوبر، وهي مخصصة للمزاد التجاري؛ الذي يبدأ من الساعة السادسة حتى التاسعة صباحًا، في موقع المزاد الجديد بحي العزيزية.
فيما تُخصص المرحلة الثانية خلال الفترة المسائية لسوق التمور؛ الذي سيُقام في "سوق المنشية" ابتداءً من 13 أكتوبر حتى 11 نوفمبر المقبلين، وذلك من الخامسة حتى الحادية عشرة مساءً، ويضم السوق فعاليات تتيح للعائلات والزوار لقاء المزارعين، والأسر المنتجة، والفنانين المحليين، والاستمتاع بالمأكولات المعدّة بمختلف أنواع التمور.
ويتيح المهرجان المجال للمزارعين بالتسجيل في منصة "علامة التمور السعودية"؛ وهي علامة تُمنح لأصحاب المزارع والمصانع والشركات، تدلُّ على أن المنتجات الحاصلة عليها آمنة، وبُنيت على المواصفات القياسية والاسترشادية للتمور السعودية والمصنفة إلى ثلاث درجات، حيث يتم منحها للجهات بعد تطبيق المتطلبات الفنية والقياسية في سلامة الغداء، التي تتوافق مع اشتراطات الأسواق العالمية. كما سيتم اختيار عددٍ من مزارعي العلا للمشاركة في المؤتمر والمعرض الدولي للتمور الرابع في الرياض بنهاية العام الجاري.