المصدر - أفادت وكالة “فونتانكا” الروسية بأنه من غير الممكن التعرف على جثث ركاب الطائرة التي تحطمت في مقاطعة تفير شمال موسكو يوم الأربعاء الماضي.
وفقًا للتقرير الذي نقلته “فونتانكا” عن مصدر مقرب، فإن الجثث تعرضت لأضرار كبيرة جراء الحادثة ولم يعد من الممكن التعرف عليها بصورة بصرية مباشرة وبالتالي، من المقرر أن يتولى خبراء تحديد هويات الضحايا هذه المهمة.
من جانب آخر، أفادت بعض القنوات على تطبيق “تلغرام” بأن قياديًا في مجموعة “فاغنر” تمكن من التعرف على جثة مؤسس الشركة، يفغيني بريغوجين، من خلال إشارات غير مباشرة.
وأشار القائد إلى أنه لاحظ عدم وجود جزء من البنصر في يد بريغوجين اليسرى.
وفيما بعد تمكنت نفس الشخصية القيادية من التعرف أيضًا على قائد آخر في المجموعة، دميتري أوتكين، بعد نقله إلى المشرحة، وذلك من خلال وشم موجود على جسده.
ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة تفاصيل الحادثة وأسبابها المحتملة.
تعتبر مجموعة “فاغنر” شركة عسكرية خاصة روسية مثيرة للجدل، تشتبه العديد من الدول في أنها تشارك في أنشطة عسكرية غير قانونية في مناطق مثل سوريا وأفريقيا.
وفقًا للتقرير الذي نقلته “فونتانكا” عن مصدر مقرب، فإن الجثث تعرضت لأضرار كبيرة جراء الحادثة ولم يعد من الممكن التعرف عليها بصورة بصرية مباشرة وبالتالي، من المقرر أن يتولى خبراء تحديد هويات الضحايا هذه المهمة.
من جانب آخر، أفادت بعض القنوات على تطبيق “تلغرام” بأن قياديًا في مجموعة “فاغنر” تمكن من التعرف على جثة مؤسس الشركة، يفغيني بريغوجين، من خلال إشارات غير مباشرة.
وأشار القائد إلى أنه لاحظ عدم وجود جزء من البنصر في يد بريغوجين اليسرى.
وفيما بعد تمكنت نفس الشخصية القيادية من التعرف أيضًا على قائد آخر في المجموعة، دميتري أوتكين، بعد نقله إلى المشرحة، وذلك من خلال وشم موجود على جسده.
ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة تفاصيل الحادثة وأسبابها المحتملة.
تعتبر مجموعة “فاغنر” شركة عسكرية خاصة روسية مثيرة للجدل، تشتبه العديد من الدول في أنها تشارك في أنشطة عسكرية غير قانونية في مناطق مثل سوريا وأفريقيا.