المصدر - أغلقت أسعار النفط على ارتفاع طفيف الخميس في جلسة متقلبة، بعد أن تراجعت دولارا للبرميل في التعاملات المبكرة بفعل مخاوف الطلب وقوة الدولار، لكنها تعافت لاحقا بعد تقرير عن انخفاض مخزونات الديزل في أوروبا.
بدأت الأسعار في التعافي في منتصف التعاملات الصباحية في نيويورك بعد أن نشرت شركة إنسايتس جلوبال الاستشارية الهولندية بيانات تظهر أن مخزونات الديزل الموجودة في مخازن مستقلة بمركز التكرير والتخزين أمستردام-روتردام-أنتويرب انخفضت ثلاثة بالمئة الأسبوع الماضي.
وارتفع خام برنت 15 سنتا بما يعادل 0.2 بالمئة إلى 83.36 دولارا للبرميل. وصعد خام غرب تكساس الوسيط 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 79.05 دولارا للبرميل. وكانت الأسعار منخفضة خلال غالبية الجلسة، قبل أن ترتفع في النصف ساعة الأخيرة من التداول.
ورجح جيوفاني ستونوفو، المحلل في بنك (يو.بي.إس)، أن يكون انخفاض مخزونات المنتجات المكررة في أوروبا وتراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عامين السبب في ارتفاع أسعار النفط، مشيرا إلى احتمال أن تستمر التقلبات لحين استيضاح المستثمرين التحركات المقبلة للمركزي الأمريكي بخصوص الفائدة.
يجتمع مسؤولو مجلس الاحتياطي الاتحادي وصانعو السياسات من البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا وبنك اليابان في جاكسون هول غدا الجمعة، وقد تهيمن مسألة رفع أسعار الفائدة لفترة أطول على المناقشات رغم تراجع الضغوط التضخمية.
بدأت الأسعار في التعافي في منتصف التعاملات الصباحية في نيويورك بعد أن نشرت شركة إنسايتس جلوبال الاستشارية الهولندية بيانات تظهر أن مخزونات الديزل الموجودة في مخازن مستقلة بمركز التكرير والتخزين أمستردام-روتردام-أنتويرب انخفضت ثلاثة بالمئة الأسبوع الماضي.
وارتفع خام برنت 15 سنتا بما يعادل 0.2 بالمئة إلى 83.36 دولارا للبرميل. وصعد خام غرب تكساس الوسيط 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 79.05 دولارا للبرميل. وكانت الأسعار منخفضة خلال غالبية الجلسة، قبل أن ترتفع في النصف ساعة الأخيرة من التداول.
ورجح جيوفاني ستونوفو، المحلل في بنك (يو.بي.إس)، أن يكون انخفاض مخزونات المنتجات المكررة في أوروبا وتراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عامين السبب في ارتفاع أسعار النفط، مشيرا إلى احتمال أن تستمر التقلبات لحين استيضاح المستثمرين التحركات المقبلة للمركزي الأمريكي بخصوص الفائدة.
يجتمع مسؤولو مجلس الاحتياطي الاتحادي وصانعو السياسات من البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا وبنك اليابان في جاكسون هول غدا الجمعة، وقد تهيمن مسألة رفع أسعار الفائدة لفترة أطول على المناقشات رغم تراجع الضغوط التضخمية.