المصدر - أعلنت مبادرة إثراء المحتوى العربي، التي ينظمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالشراكة مع الصندوق الثقافي؛ فوز23 مشروعًا ثقافيًا في الدورة الثانية من المبادرة، وذلك في حفل أقيم مساء اليوم الأحد 26 محرم 1445هـ الموافق (13 أغسطس 2023م) في مقر المركز بالظهران، بحضور أصحاب المشاريع الفائزة وعدد من الإعلاميين وممثلي المؤسسات والشركات ذات الاهتمام بهذه الصناعة الواعدة .
وبلغ عدد المتقدمين في الدورة الثانية أكثر من 900 مشروع، بزيادة حوالي 80% مقارنة بالدورة الأولى من المبادرة التي تدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المعنية بإنتاج محتوى عربي مقروء أو مسموع أو مرئي، وتهدف إلى تطوير منتجات المحتوى الثقافي العربي وتمكين المواهب وتنشيط القطاع الثقافي في المملكة العربية السعودية، وذلك ضمن سبعة مسارات، وهي: الأفلام الوثائقية، الأدب، الترجمة، المنصات الإلكترونية، الموسيقى، التدوين الصوتي “البودكاست”، ألعاب الفيديو المتنقلة (ألعاب الجوال) .
وتنوعت المشاريع الفائزة، فمن مسار ألعاب الجوال فازت خمسة مشاريع وهي: المحققة دانة، فتيل،عزومة، صنعة جابر، تاجر من الصحراء. ومن مسار البودكاست فازت خمسة مشاريع وهي: ميداء، بودكاست المسرح، عشرين إلى ثلاثين، بودكاست الحاوي، رولينج. فيما فاز مشروعان من مسار الأفلام الوثائقية وهي: مستعد تشتري بيت؟، تجربة التسعين يوم، بينما فازت أربعة مشاريع من مسار المنصات الإلكترونية وهي : لستة من كلماشي، قوثاما، منسوج، قصة مكة .
وحظي مشروع واحد بفرصة الفوز من مسار الترجمة وهو: تراجم موزون، كما فاز مشروعان من مسار الموسيقي وهما: ترنامة، وللحب والوطن. ومن مسار الأدب فازت أربعة مشاريع ثقافية تضمنت مجموعة من الكتب المتنوعة والتي تناولت عدة موضوعات وهي: اللغة والمدينة، غرباء حميمون، محاضرات كينونة، أطلس أدبي ثقافي .
واشتمل الحفل على جلسة حوارية جاءت بعنوان “مبادرة إثراء المحتوى العربي .. القيمة والأثر”، جمعت المستشار الثقافي لمركز “إثراء” طارق الخواجي، ومدير إدارة تطوير برامج التمويل في الصندوق الثقافي فيصل العسيري، وأدارتها الإعلامية إيمان الخطاف، وتناولت هذه الجلسة الأسس التي قامت عليها المبادرة وأهم مايميزها، وأثر المبادرة على القطاع الثقافي السعودي، وأهم المعايير التي يتم من خلالها تقييم جودة العمل الإبداعي والمشروع الثقافي .
يشار إلى أن مبادرة إثراء المحتوى العربي أطلقها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) في العام 2020م، وتهدف إلى توفير فرص متنوعة في القطاعات الثقافية والإبداعية بالمملكة، من خلال دعم وتمويل المنشآت السعودية الصغيرة والمتوسطة التي ترغب بإنتاج محتوى عربي وتقديم دعم مالي وتسويقي ولوجستي لها، حيث وصل عدد المشاركات في النسخة الأولى إلى 500 مشاركة، وتم اختيار 14 مشروعًا، أثمر عنها أكثر من 430 فرصة وظيفية، 6 منها مشاريع ناشئة، علاوة على 26 كتابًا و 20 فيلمًا وثائقيًا، قدم خلالها المركز 15 مليون ريال لتمويل هذه المشاريع .
وبلغ عدد المتقدمين في الدورة الثانية أكثر من 900 مشروع، بزيادة حوالي 80% مقارنة بالدورة الأولى من المبادرة التي تدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المعنية بإنتاج محتوى عربي مقروء أو مسموع أو مرئي، وتهدف إلى تطوير منتجات المحتوى الثقافي العربي وتمكين المواهب وتنشيط القطاع الثقافي في المملكة العربية السعودية، وذلك ضمن سبعة مسارات، وهي: الأفلام الوثائقية، الأدب، الترجمة، المنصات الإلكترونية، الموسيقى، التدوين الصوتي “البودكاست”، ألعاب الفيديو المتنقلة (ألعاب الجوال) .
وتنوعت المشاريع الفائزة، فمن مسار ألعاب الجوال فازت خمسة مشاريع وهي: المحققة دانة، فتيل،عزومة، صنعة جابر، تاجر من الصحراء. ومن مسار البودكاست فازت خمسة مشاريع وهي: ميداء، بودكاست المسرح، عشرين إلى ثلاثين، بودكاست الحاوي، رولينج. فيما فاز مشروعان من مسار الأفلام الوثائقية وهي: مستعد تشتري بيت؟، تجربة التسعين يوم، بينما فازت أربعة مشاريع من مسار المنصات الإلكترونية وهي : لستة من كلماشي، قوثاما، منسوج، قصة مكة .
وحظي مشروع واحد بفرصة الفوز من مسار الترجمة وهو: تراجم موزون، كما فاز مشروعان من مسار الموسيقي وهما: ترنامة، وللحب والوطن. ومن مسار الأدب فازت أربعة مشاريع ثقافية تضمنت مجموعة من الكتب المتنوعة والتي تناولت عدة موضوعات وهي: اللغة والمدينة، غرباء حميمون، محاضرات كينونة، أطلس أدبي ثقافي .
واشتمل الحفل على جلسة حوارية جاءت بعنوان “مبادرة إثراء المحتوى العربي .. القيمة والأثر”، جمعت المستشار الثقافي لمركز “إثراء” طارق الخواجي، ومدير إدارة تطوير برامج التمويل في الصندوق الثقافي فيصل العسيري، وأدارتها الإعلامية إيمان الخطاف، وتناولت هذه الجلسة الأسس التي قامت عليها المبادرة وأهم مايميزها، وأثر المبادرة على القطاع الثقافي السعودي، وأهم المعايير التي يتم من خلالها تقييم جودة العمل الإبداعي والمشروع الثقافي .
يشار إلى أن مبادرة إثراء المحتوى العربي أطلقها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) في العام 2020م، وتهدف إلى توفير فرص متنوعة في القطاعات الثقافية والإبداعية بالمملكة، من خلال دعم وتمويل المنشآت السعودية الصغيرة والمتوسطة التي ترغب بإنتاج محتوى عربي وتقديم دعم مالي وتسويقي ولوجستي لها، حيث وصل عدد المشاركات في النسخة الأولى إلى 500 مشاركة، وتم اختيار 14 مشروعًا، أثمر عنها أكثر من 430 فرصة وظيفية، 6 منها مشاريع ناشئة، علاوة على 26 كتابًا و 20 فيلمًا وثائقيًا، قدم خلالها المركز 15 مليون ريال لتمويل هذه المشاريع .