المصدر -
أعلنت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع " موهبة"، بالشراكة مع وزارة التعليم، فتح باب التسجيل للطلاب والطالبات السعوديين في المرحلتين المتوسطة والثانوية في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع 2024"، ويستمر حتى الـ 26 من سبتمبر القادم، مؤكدة اشتراط أن يكون للمتقدم مشروع علمي واحد ضمن 21 مجالاً ذات أولوية وطنية.
وأشادت الأمين العام لمؤسسة " موهبة" الدكتورة آمال الهزاع، بالشراكة المثمرة مع وزارة التعليم، ودورها في تهيئة الأجواء الملائمة للطلاب والطالبات في مراحل التعليم العام، بما يسهم في اكتشاف ورعاية ودعم الموهوبين والمبدعين السعوديين، وتنمية قدراتهم وتطوير مشاريعهم العلمية.
وأكدت أن أولمبياد إبداع يسهم في الارتقاء بمجتمع الموهبة والإبداع في المملكة ودعم مسيرته التنموية، وتوفير بيئة جاذبة ومحفزة للإبداع، مبينةً أن أولمبياد الإبداع العلمي يقام سنوياً، حيث يسهم آلاف المشرفين العلميين، وإدارات الموهوبين في الوزارة، مع باحثين من الجامعات ومراكز الأبحاث وغيرها من الجهات المختلفة في دعم الطلبة في مشاريعهم البحثية.
ويمر أولمبياد إبداع بـ 6 مراحل تنظيمية، تتضمن تسجيل معلومات الطالب، والمحاضرات التدريبية للطلبة والمشرفين، ومرحلة معارض المناطق التعليمية، وتسجيل معلومات المشروع إلكترونياً، ومن ثم رفعه على موقع "موهبة"، وفي المرحلة الثالثة، التي تشمل التحكيم الإلكتروني للمشاريع من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين، وفق معايير علمية محددة، وإعلان أسماء المرشحين للمعارض المركزية، ورفع نماذج إبداع على الموقع الإلكتروني، بعد ذلك تأتي المرحلة الرابعة، والتي تضم تنظيم المعارض المركزية والورش التدريبية المصاحبة لها، التي تقام في 3 مدن، وإعلان المتأهلين للتصفية النهائية، إلى جانب تحديث المشاركين لمعلومات مشاريعهم.
وفي المرحلة الخامسة فخُصصت لمعرض "إبداع" للعلوم والهندسة، وتليها المرحلة السادسة والأخيرة، وهي الورش التأهيلية للمشاركة الدولية في المعرض الدولي للعلوم والهندسة "آيسف ريجنرون"، ومن ثم المشاركة في معرض "آيسف " بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويهدف الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إلى تنمية روح الإبداع للطلاب والطالبات في المجالات العلمية والتقنية، واكتشاف المواهب الكامنة لطلاب وطالبات الوطن وتطوير مهاراتهم وقدراتهم في مجالات البحث والابتكار، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية بمشاريع متميزة.
يذكر أن أولمبياد إبداع مسابقة سنوية، تقوم على أساس التنافس من خلال تقديم مشاريع علمية فردية، وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع، يقوم بتحكيمها إلكترونياً نخبة من الأكاديميين والمختصين، وفق معايير علمية محددة لترشيح المشاريع المتميزة للمراحل التنافسية الأعلى.
وأشادت الأمين العام لمؤسسة " موهبة" الدكتورة آمال الهزاع، بالشراكة المثمرة مع وزارة التعليم، ودورها في تهيئة الأجواء الملائمة للطلاب والطالبات في مراحل التعليم العام، بما يسهم في اكتشاف ورعاية ودعم الموهوبين والمبدعين السعوديين، وتنمية قدراتهم وتطوير مشاريعهم العلمية.
وأكدت أن أولمبياد إبداع يسهم في الارتقاء بمجتمع الموهبة والإبداع في المملكة ودعم مسيرته التنموية، وتوفير بيئة جاذبة ومحفزة للإبداع، مبينةً أن أولمبياد الإبداع العلمي يقام سنوياً، حيث يسهم آلاف المشرفين العلميين، وإدارات الموهوبين في الوزارة، مع باحثين من الجامعات ومراكز الأبحاث وغيرها من الجهات المختلفة في دعم الطلبة في مشاريعهم البحثية.
ويمر أولمبياد إبداع بـ 6 مراحل تنظيمية، تتضمن تسجيل معلومات الطالب، والمحاضرات التدريبية للطلبة والمشرفين، ومرحلة معارض المناطق التعليمية، وتسجيل معلومات المشروع إلكترونياً، ومن ثم رفعه على موقع "موهبة"، وفي المرحلة الثالثة، التي تشمل التحكيم الإلكتروني للمشاريع من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين، وفق معايير علمية محددة، وإعلان أسماء المرشحين للمعارض المركزية، ورفع نماذج إبداع على الموقع الإلكتروني، بعد ذلك تأتي المرحلة الرابعة، والتي تضم تنظيم المعارض المركزية والورش التدريبية المصاحبة لها، التي تقام في 3 مدن، وإعلان المتأهلين للتصفية النهائية، إلى جانب تحديث المشاركين لمعلومات مشاريعهم.
وفي المرحلة الخامسة فخُصصت لمعرض "إبداع" للعلوم والهندسة، وتليها المرحلة السادسة والأخيرة، وهي الورش التأهيلية للمشاركة الدولية في المعرض الدولي للعلوم والهندسة "آيسف ريجنرون"، ومن ثم المشاركة في معرض "آيسف " بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويهدف الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إلى تنمية روح الإبداع للطلاب والطالبات في المجالات العلمية والتقنية، واكتشاف المواهب الكامنة لطلاب وطالبات الوطن وتطوير مهاراتهم وقدراتهم في مجالات البحث والابتكار، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية بمشاريع متميزة.
يذكر أن أولمبياد إبداع مسابقة سنوية، تقوم على أساس التنافس من خلال تقديم مشاريع علمية فردية، وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع، يقوم بتحكيمها إلكترونياً نخبة من الأكاديميين والمختصين، وفق معايير علمية محددة لترشيح المشاريع المتميزة للمراحل التنافسية الأعلى.