المصدر -
ثمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي أمس (الثلاثاء) توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بدعم الحكومة اليمنية ومجلس القيادة بـ1.2مليار دولار، مؤكداً أن هذا الدعم يؤكد موقف السعودية المشرف إلى جانب الشعب المني.
وكتب العليمي على حسابه في «إكس»: «بجهود الأجهزة الحكومية المعنية، والفريقين الاقتصاديين في البلدين الشقيقين، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن التي أثمرت عن هذا الدعم السخي للوفاء بالالتزامات الحتمية للدولة، ومواصلة إصلاحاتها الشاملة في مختلف المجالات»، مضيفاً: «لقدكان هذا النهج السعودي الثابت بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، محل اعتزاز وتقدير الشعب اليمني، ومثل صمام أمان ليس فقط للدولة الوطنية في اليمن، وإنما لدول وشعوب المنطقة، والسلم والأمن الدوليين».
وقال العليمي: «إن الدعم الجديد من المملكة العربية السعودية الشقيقة للموازنة العامة للدولة مرة أخرى يؤكد موقف المملكة المشرف ونهجها الملتزم بدعم شعبنا اليمني، وشرعيته الدستورية، وتخفيف معاناته الإنسانية، وحماية حقوقه المشروعة في إعادة إعمار، وبناء مؤسسات الدولة، والسلام والاستقرار، والتنمية».
وأشار إلى أن الدعم رسالة أخرى حاسمة للمليشيا الحوثية أن الشعب اليمني ليس وحده، وأنه آن الأوان لهذه المليشيا بعد أن جربت كل وسائل الخراب، تغليب مصلحة شعبنا على مصالح قياداتها، والإصغاء لصوت الحكمة، والانحياز لخيار السلام العادل الذي طال انتظاره
.وكتب العليمي على حسابه في «إكس»: «بجهود الأجهزة الحكومية المعنية، والفريقين الاقتصاديين في البلدين الشقيقين، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن التي أثمرت عن هذا الدعم السخي للوفاء بالالتزامات الحتمية للدولة، ومواصلة إصلاحاتها الشاملة في مختلف المجالات»، مضيفاً: «لقدكان هذا النهج السعودي الثابت بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، محل اعتزاز وتقدير الشعب اليمني، ومثل صمام أمان ليس فقط للدولة الوطنية في اليمن، وإنما لدول وشعوب المنطقة، والسلم والأمن الدوليين».
وقال العليمي: «إن الدعم الجديد من المملكة العربية السعودية الشقيقة للموازنة العامة للدولة مرة أخرى يؤكد موقف المملكة المشرف ونهجها الملتزم بدعم شعبنا اليمني، وشرعيته الدستورية، وتخفيف معاناته الإنسانية، وحماية حقوقه المشروعة في إعادة إعمار، وبناء مؤسسات الدولة، والسلام والاستقرار، والتنمية».
وأشار إلى أن الدعم رسالة أخرى حاسمة للمليشيا الحوثية أن الشعب اليمني ليس وحده، وأنه آن الأوان لهذه المليشيا بعد أن جربت كل وسائل الخراب، تغليب مصلحة شعبنا على مصالح قياداتها، والإصغاء لصوت الحكمة، والانحياز لخيار السلام العادل الذي طال انتظاره