المصدر - تواصلت الاشتباكات المتقطعة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا جنوب لبنان، إذ سُمعت أصوات الاسلحة الرشاشة والقذائف الليلة الماضية، وحتى صباح اليوم الثلاثاء.
ووفق ما أوردته الوكالة الوطنية للإعلام، عاش مخيم عين الحلوة ليلة إضافية من الاشتباكات المتقطعة التي ارتفعت حدتها بعيد منتصف الليل، لاسيما على محور الطوارىء البركسات.
وطبقا للوكالة، سُمعت أصوات الأسلحة الرشاشة والقذائف بشكل متقطع حتى صباح اليوم، ما أبقى وقف إطلاق النار الذي تم الاتفاق عليه يترنح تحت وطأة هذه الخروق المستمرة.
وأشارت الوكالة، إلى أن اجتماعاً سيعقد بعد ظهر اليوم في دار الافتاء بدعوة من المفتي سوسان يضم شخصيات سياسية وروحية لإطلاق موقف موحد حيال ما يحصل في المخيم، يقضي بضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار بالتوازي مع حركة اتصالات ولقاءات لتوحيد الجهود من أجل إعادة الاستقرار والهدوء في المخيم.
وكانت الاشتباكات استمرت أمس الإثنين، لليوم الثالث في المخيم، بين عناصر من حركة فتح وفصائل أخرى. واندلع الاشتباك في مخيم عين الحلوة جراء اغتيال القيادي بحركة فتح أبو أشرف العرموشي وعدد من مساعديه.
وأسفرت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة"للاجئين الفلسطينيين قرب صيدا، عن سقوط قتيلين، وعدد من الجرحى، أمس، ما يرفع عدد القتلى منذ اندلاع الاشتباكات، السبت الماضي، إلى 11 فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 40 شخصاً.
ووفق ما أوردته الوكالة الوطنية للإعلام، عاش مخيم عين الحلوة ليلة إضافية من الاشتباكات المتقطعة التي ارتفعت حدتها بعيد منتصف الليل، لاسيما على محور الطوارىء البركسات.
وطبقا للوكالة، سُمعت أصوات الأسلحة الرشاشة والقذائف بشكل متقطع حتى صباح اليوم، ما أبقى وقف إطلاق النار الذي تم الاتفاق عليه يترنح تحت وطأة هذه الخروق المستمرة.
وأشارت الوكالة، إلى أن اجتماعاً سيعقد بعد ظهر اليوم في دار الافتاء بدعوة من المفتي سوسان يضم شخصيات سياسية وروحية لإطلاق موقف موحد حيال ما يحصل في المخيم، يقضي بضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار بالتوازي مع حركة اتصالات ولقاءات لتوحيد الجهود من أجل إعادة الاستقرار والهدوء في المخيم.
وكانت الاشتباكات استمرت أمس الإثنين، لليوم الثالث في المخيم، بين عناصر من حركة فتح وفصائل أخرى. واندلع الاشتباك في مخيم عين الحلوة جراء اغتيال القيادي بحركة فتح أبو أشرف العرموشي وعدد من مساعديه.
وأسفرت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة"للاجئين الفلسطينيين قرب صيدا، عن سقوط قتيلين، وعدد من الجرحى، أمس، ما يرفع عدد القتلى منذ اندلاع الاشتباكات، السبت الماضي، إلى 11 فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 40 شخصاً.