المصدر - د ب ا ارتفعت مخاوف تراجع إنتاج الأرز وارتفاع أسعاره عالمياً، لاسيما في عدد من الدول الآسيوية، التي تنتج أكثر من 90 % من الإنتاج العالمي بسبب نقص الإمدادات، بفعل الأزمة الروسية الأوكرانية وارتفاع الطلب وتزايد الانتقادات المتعلقة باستهلاك المياه، فضلاً عن نقص العمالة، وأخيراً تقييد إمدادات الهند.
وتجدر الاشارة الى أن عدد من الدول، لاسيما الهند وروسيا، لجأت أخيراً إلى تقييد صادراتها من الأرز ولو بشكل مؤقت، إما لأهداف تتعلق بالاكتفاء الذاتي المحلي أو لأغراض تجارية أو لوجستية، ما يدفع بالدول الأعلى استهلاكاً للأرز للبحث عن بدائل لتأمين احتياجاتها من هذه السلعة الاستراتيجية.
وأكدت ورقة بحثية أجراها مركز «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» ومقره أبوظبي، أنه وعلى الرغم من عدم وجود حل واحد لأزمة الأرز المتزايدة، فإن هناك العديد من الحلول الجزئية التي يمكن من خلالها مواجهة الأزمة، والتي تتركز في زيادة الإنتاجية باستخدام التقنيات الحديثة وزراعة أنواع أرز مقاومة للفيضانات والجفاف والحرارة وسلالات مرتفعة الإنتاجية.
وأشارت الورقة إلى ضرورة تعزيز دور الإرشاد الزراعي كحلقة وصل بين المزارعين وصانعي السياسات؛ ونقل المعرفة وتدريب المزارعين على الزراعات الجديدة والاستفادة من الابتكارات الجديدة.
وتجدر الاشارة الى أن عدد من الدول، لاسيما الهند وروسيا، لجأت أخيراً إلى تقييد صادراتها من الأرز ولو بشكل مؤقت، إما لأهداف تتعلق بالاكتفاء الذاتي المحلي أو لأغراض تجارية أو لوجستية، ما يدفع بالدول الأعلى استهلاكاً للأرز للبحث عن بدائل لتأمين احتياجاتها من هذه السلعة الاستراتيجية.
وأكدت ورقة بحثية أجراها مركز «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» ومقره أبوظبي، أنه وعلى الرغم من عدم وجود حل واحد لأزمة الأرز المتزايدة، فإن هناك العديد من الحلول الجزئية التي يمكن من خلالها مواجهة الأزمة، والتي تتركز في زيادة الإنتاجية باستخدام التقنيات الحديثة وزراعة أنواع أرز مقاومة للفيضانات والجفاف والحرارة وسلالات مرتفعة الإنتاجية.
وأشارت الورقة إلى ضرورة تعزيز دور الإرشاد الزراعي كحلقة وصل بين المزارعين وصانعي السياسات؛ ونقل المعرفة وتدريب المزارعين على الزراعات الجديدة والاستفادة من الابتكارات الجديدة.
