المصدر -
اِنْطَلَقَ برنامج جيل البحث والابتكار الإثرائي2023، الذي تُنظمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" في مقرها، بالتعاون مع هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، ويُشارك فيه 90 طالباً وطالبة من الطلبة الموهوبين من جميع أنحاء المملكة.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز ثقافة البحث والتطوير والابتكار لدى الطلبة الموهوبين من خلال تعريفهم بالبحث العلمي وأهميته، وربطهم في المراكز البحثية وتوثيق علاقتهم بالباحثين والعلماء والمختصين، وتنمية مهاراتهم في مجالات البحث والتطوير والابتكار وصقلها بالممارسة والمهارات العملية، إضافة إلى تحفيزهم للإسهام في إثراء المحتوى المحلي، كما يهدف إلى إتاحة الفُرصة للباحثين لأداء واجب وطني وخدمة مجتمعية نوعية من خلال المشاركة في رعاية الموهوبين ودعمهم.
ويُسهم البرنامج الذي تُنظمه المدينة سنوياً في تحقيق رؤية 2030 الطموحة للتحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار من خلال تنمية المواهب الناشئة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، وتهيئتهم للمنافسة في المسابقات والمحافل المحلية والإقليمية والدولية بأبحـاث ذات قيمـة علميـة وعملية.
وتُركز مجالات البرنامج لهذا العام على الأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار التي أعلن عنها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار- حفظه الله- بوصفها بوصلة لتوجيه المشاريع المستقبلية في مجالات صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل، لتصبح المملكة من رواد الابتكار في العالم، وتعزيز تنافسية المملكة ومراكزها الريادية على المستوى الدولي.
وينخرط المشاركون عبر البرنامج في رحلة تأهيلية وإثرائية تمتد لمدة عام، حيث تُوفر لهم البيئة البحثية والمعرفية في معامل المدينة ومراكزها تحت إشراف فريق من الباحثين والباحثات لمساعدتهم على تنمية مهاراتهم من خلال ثلاثة عناصر رئيسة، هي: "البرنامج المعرفي التأهيلي" لإكسابهم مهارات البحث والتطوير والابتكار عبر سلسلة من المحاضرات العلمية والورش التدريبية، و"البرنامج البحثي الإثرائي" لتنمية ممارسات البحث العلمي وأخلاقياته، وكتابة المقترحات والأوراق العلمية، وإجراء التجارب في عدد من المجالات العلمية والتقنية، بالإضافة إلى "برنامج التلمذة التطويري" لدعمهم وتأهيلهم للمشاركة في المنافسات المحلية والإقليمية والدولية.
يُذكر أن برنامج جيل البحث والابتكار الإثرائي بدأ تنفيذه عام 2014 ويُعدّ استكمالًا لجهود المدينة في رعاية واحتضان الطلبة الموهوبين، والتحق به حتى عام 2022 أكثر من 400 طالباً وطالبة حققوا عدداً من الجوائز المحلية والإقليمية والدولية منها حصول 10 من طلبة البرنامج على مراكز وجوائز في معرض المعرض الدولي للعلوم والهندسة (ISEF 2023) الذي أقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، و 5 ميداليات ذهبية في المعرض الدولي للاختراع والابتكار والتقنية (ITEX 2023) الذي أقيم في ماليزيا.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز ثقافة البحث والتطوير والابتكار لدى الطلبة الموهوبين من خلال تعريفهم بالبحث العلمي وأهميته، وربطهم في المراكز البحثية وتوثيق علاقتهم بالباحثين والعلماء والمختصين، وتنمية مهاراتهم في مجالات البحث والتطوير والابتكار وصقلها بالممارسة والمهارات العملية، إضافة إلى تحفيزهم للإسهام في إثراء المحتوى المحلي، كما يهدف إلى إتاحة الفُرصة للباحثين لأداء واجب وطني وخدمة مجتمعية نوعية من خلال المشاركة في رعاية الموهوبين ودعمهم.
ويُسهم البرنامج الذي تُنظمه المدينة سنوياً في تحقيق رؤية 2030 الطموحة للتحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار من خلال تنمية المواهب الناشئة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، وتهيئتهم للمنافسة في المسابقات والمحافل المحلية والإقليمية والدولية بأبحـاث ذات قيمـة علميـة وعملية.
وتُركز مجالات البرنامج لهذا العام على الأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار التي أعلن عنها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار- حفظه الله- بوصفها بوصلة لتوجيه المشاريع المستقبلية في مجالات صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل، لتصبح المملكة من رواد الابتكار في العالم، وتعزيز تنافسية المملكة ومراكزها الريادية على المستوى الدولي.
وينخرط المشاركون عبر البرنامج في رحلة تأهيلية وإثرائية تمتد لمدة عام، حيث تُوفر لهم البيئة البحثية والمعرفية في معامل المدينة ومراكزها تحت إشراف فريق من الباحثين والباحثات لمساعدتهم على تنمية مهاراتهم من خلال ثلاثة عناصر رئيسة، هي: "البرنامج المعرفي التأهيلي" لإكسابهم مهارات البحث والتطوير والابتكار عبر سلسلة من المحاضرات العلمية والورش التدريبية، و"البرنامج البحثي الإثرائي" لتنمية ممارسات البحث العلمي وأخلاقياته، وكتابة المقترحات والأوراق العلمية، وإجراء التجارب في عدد من المجالات العلمية والتقنية، بالإضافة إلى "برنامج التلمذة التطويري" لدعمهم وتأهيلهم للمشاركة في المنافسات المحلية والإقليمية والدولية.
يُذكر أن برنامج جيل البحث والابتكار الإثرائي بدأ تنفيذه عام 2014 ويُعدّ استكمالًا لجهود المدينة في رعاية واحتضان الطلبة الموهوبين، والتحق به حتى عام 2022 أكثر من 400 طالباً وطالبة حققوا عدداً من الجوائز المحلية والإقليمية والدولية منها حصول 10 من طلبة البرنامج على مراكز وجوائز في معرض المعرض الدولي للعلوم والهندسة (ISEF 2023) الذي أقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، و 5 ميداليات ذهبية في المعرض الدولي للاختراع والابتكار والتقنية (ITEX 2023) الذي أقيم في ماليزيا.