المصدر -
نفذ فريق بيش آرت للفنون البصرية تحت مظلة جمعية رواد العمل التطوعي بجازان برنامجه التدريبي بعنوان العلاج بالفن لنزيلات دار رعاية الفتيات بجازان تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وذلك بمقر الدار .
ذكرت “القائدة” أن الهدف من إقامة هذه البرامج الفنية المتنوعة هـو تعليم الرسم وإعادة التدوير وتدريبهن على تنفيذ الأعمال الفنية والحرفية والأشغال اليدوية و الخط العربي وذلك لغرس وتقوية الثقة في أنفسهم ومحاولة دمجهم في المجتمع بأساليب وطرق تساعد النزيلات اللاتي لاتزيد أعمارهم عن ثمان عشر سنة على تخطي مشاكلهم , ويعد هذا واجب إنساني واجتماعي وعلاجي لفتح آفاق جديدة للنزيلات وتعليمهم أعمال تفيدهم وتشغل أوقات فراغهم واكتشاف موهبتهم .
ونوهت “هملان” أن هناك عدد من أعضاء فريق بيش ارت يدرس في جامعة عمان أربد الاردن تخصص العلاج بالفن الذي يخدم كثير من القضايا والمشاكل النفسية والاجتماعية مثل الاكتئاب والقلق واضطراب ما بعد الصدمة ، وحتى بعض أنواع الرهاب وإنها طريقة رائعة للتعبير عن المشاعر بدون كلمات ومعالجة المشاعر المعقدة وإيجاد الراحة النفسية.
ومن جهته أوضحت مسؤولة الدار الأستاذة “دلال شبيلي” ان هذه الأعمال تساعد الفتيات في الإندماج الإجتماعي وكسر حاجز الخوف وتزرع فيهم الثقه بالنفس والقوه في الإرادة وللتخفيف من الوحدة ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ .
وفي ختام البرنامج “شكرت “شبيلي” أعضاء الفريق على إحساسهم النبيل والإنساني اتجاه النزيلات وتعاملهم الراقي في تدريبهن بطرق إحترافية في مجال الرسم والحرف اليدوية ، وبعد ذلك تم التقاط بعض الصور الفوتوغرافية مع “الفريق” تجسيد للذكرى لهذه المبادرة الرائدة والتي تستمر بالشراكة المجتمعية مع دار فتيات بمنطقة جازان
.ذكرت “القائدة” أن الهدف من إقامة هذه البرامج الفنية المتنوعة هـو تعليم الرسم وإعادة التدوير وتدريبهن على تنفيذ الأعمال الفنية والحرفية والأشغال اليدوية و الخط العربي وذلك لغرس وتقوية الثقة في أنفسهم ومحاولة دمجهم في المجتمع بأساليب وطرق تساعد النزيلات اللاتي لاتزيد أعمارهم عن ثمان عشر سنة على تخطي مشاكلهم , ويعد هذا واجب إنساني واجتماعي وعلاجي لفتح آفاق جديدة للنزيلات وتعليمهم أعمال تفيدهم وتشغل أوقات فراغهم واكتشاف موهبتهم .
ونوهت “هملان” أن هناك عدد من أعضاء فريق بيش ارت يدرس في جامعة عمان أربد الاردن تخصص العلاج بالفن الذي يخدم كثير من القضايا والمشاكل النفسية والاجتماعية مثل الاكتئاب والقلق واضطراب ما بعد الصدمة ، وحتى بعض أنواع الرهاب وإنها طريقة رائعة للتعبير عن المشاعر بدون كلمات ومعالجة المشاعر المعقدة وإيجاد الراحة النفسية.
ومن جهته أوضحت مسؤولة الدار الأستاذة “دلال شبيلي” ان هذه الأعمال تساعد الفتيات في الإندماج الإجتماعي وكسر حاجز الخوف وتزرع فيهم الثقه بالنفس والقوه في الإرادة وللتخفيف من الوحدة ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ .
وفي ختام البرنامج “شكرت “شبيلي” أعضاء الفريق على إحساسهم النبيل والإنساني اتجاه النزيلات وتعاملهم الراقي في تدريبهن بطرق إحترافية في مجال الرسم والحرف اليدوية ، وبعد ذلك تم التقاط بعض الصور الفوتوغرافية مع “الفريق” تجسيد للذكرى لهذه المبادرة الرائدة والتي تستمر بالشراكة المجتمعية مع دار فتيات بمنطقة جازان