المصدر -
جذبت الأزياء التراثية التي تحاكي الموروث التاريخي الأصيل لمنطقة الباحة، العديد من زوار فعالية "الدار" بقرية آل موسى التراثية، التي انطلقت (الخميس) الماضي .
وتعد هذه الأزياء علامة حاضرة للصناعات المحليّة المرتبطة بذاكرة الآباء والأجداد على مر الأجيال، حتى أصبحت مطلبًا مهمًا في أبرز المناسبات والاحتفالات حديثًا، كما تؤكد الهوية الثقافية التي عُرفت بها المنطقة وما تزخر به من قطع ثمينة وعريقة .
أصبحت هذه الأزياء مطلبًا مهمًا في أبرز المناسبات والاحتفالات حديثًا
وتتميز ملابس النساء بمنطقة الباحة بالتنوع، منها ما يُلبس للاستخدام اليومي، وأخرى للمناسبات أو للزيارات كالدراعة والعباءة، إضافة إلى ارتدائهن أغطية الوجه كالبرقع وغطاء الرأس، المزيّنة بالحليّ والورود، وتقوم بصناعتها وتطريزها السيدات، اللاتي يقمن كذلك بخياطة أزياء أخرى كالثوب المخيط والمُكلّف والمحبوك والبدن والتحريصة .
يشار إلى أن فعالية "الدار" تُختتم أنشطتها يوم (الأربعاء) القادم، حيث أتاح أهالي القرية الزيارة لمنازلهم القديمة بعد ترميمها والتي تضمنت مجالس للضيافة، وقسمًا للنساء، وملتقى للشباب، ومواقع للأسر المنتجة، وللفنون التشكيلية، ولألعاب الأطفال، فيما يشارك في تنظيم الفعالية أكثر من 20 منظمًا ومنظمة من أهالي القرية، وبمشاركة أكثر من 100 متطوع ومتطوعة، حيث يُقدِم المنظِّمون العديد من المعلومات التراثية والتاريخية بالقرية .
جذبت الأزياء التراثية التي تحاكي الموروث التاريخي الأصيل لمنطقة الباحة، العديد من زوار فعالية "الدار" بقرية آل موسى التراثية، التي انطلقت (الخميس) الماضي .
وتعد هذه الأزياء علامة حاضرة للصناعات المحليّة المرتبطة بذاكرة الآباء والأجداد على مر الأجيال، حتى أصبحت مطلبًا مهمًا في أبرز المناسبات والاحتفالات حديثًا، كما تؤكد الهوية الثقافية التي عُرفت بها المنطقة وما تزخر به من قطع ثمينة وعريقة .
أصبحت هذه الأزياء مطلبًا مهمًا في أبرز المناسبات والاحتفالات حديثًا
وتتميز ملابس النساء بمنطقة الباحة بالتنوع، منها ما يُلبس للاستخدام اليومي، وأخرى للمناسبات أو للزيارات كالدراعة والعباءة، إضافة إلى ارتدائهن أغطية الوجه كالبرقع وغطاء الرأس، المزيّنة بالحليّ والورود، وتقوم بصناعتها وتطريزها السيدات، اللاتي يقمن كذلك بخياطة أزياء أخرى كالثوب المخيط والمُكلّف والمحبوك والبدن والتحريصة .
يشار إلى أن فعالية "الدار" تُختتم أنشطتها يوم (الأربعاء) القادم، حيث أتاح أهالي القرية الزيارة لمنازلهم القديمة بعد ترميمها والتي تضمنت مجالس للضيافة، وقسمًا للنساء، وملتقى للشباب، ومواقع للأسر المنتجة، وللفنون التشكيلية، ولألعاب الأطفال، فيما يشارك في تنظيم الفعالية أكثر من 20 منظمًا ومنظمة من أهالي القرية، وبمشاركة أكثر من 100 متطوع ومتطوعة، حيث يُقدِم المنظِّمون العديد من المعلومات التراثية والتاريخية بالقرية
