المصدر -
يسعى نادي الصقور السعودي، من خلال المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور، إلى تطوير وجهة عالمية للصقور والصقارين، لا سيما مزارع إنتاج الصقور العالمية الرائدة، وتوفير منصة مزاد فريدة من نوعها وجديرة بالثقة، وفتح مجالات استثمارية جديدة تُعزز صناعة إنتاج الصقور.
وتمكن المزاد في نسختيه السابقتين من لفت أنظار العالم، من خلال الأرقام القياسية التي حققها؛ أبرزها بيع أغلى صقر بسعر مليون و750 ألف ريال، كما نجح في استقطاب وجمع أكبر منتجي الصقور حول العالم تحت سقف واحد من خلال مشاركة أكثر من 25 مزرعة رائدة من 14 دولة، وبيع أكثر من 800 صقر بنحو عشرة ملايين ريال.
كما تمكنت عدد من المزارع المشاركة في النسخة الماضية من بيع جميع صقورها؛ مثل مزرعة أرينو الإسبانية، ومزرعتي واس بي فالكونز وفيل فالكونز الفرنسيتين، وكذلك مزرعة باسفك نورث ومزرعة نورث وودز الأمريكية، في دلالة على نجاح نادي الصقور السعودي في تحويل المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور إلى سوق موثوقة وآمنة للصقارين ومنتجي الصقور، إلى جانب إيجاد فرص تجارية جديدة، وتوفير نخبة سلالات الصقور للصقارين في المنطقة.
وتبلورت نجاحات النادي، أيضاً، في تحقيق رؤيته المتمثلة في أن يكون رائداً في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وداعماً ثقافياً واقتصادياً، ومنصةً لتعزيز الوعي البيئي، وتحققت هذه الرؤية من خلال النجاحات التي شهدها المزاد في نُسخهِ السابقة، والتي تعمل، في الوقت ذاته، على صون الإرث المتجدد ونقلها للأجيال القادمة.
وفي هذا الإطار، يسعى نادي الصقور السعودي إلى تنظيم نسخةٍ جديدةٍ من المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور خلال الفترة من 5 إلى 25 أغسطس المقبل، في مقر النادي بملهم شمال مدينة الرياض، بمشاركة مزارع إنتاج دولية رائدة، يعلَن عن تفاصيلها خلال الأيام المقبلة؛ سعياً إلى تأكيد الجهود العالمية للمملكة في تنظيم قطاع الصقور واستدامة هذا التراث العريق.
وتمكن المزاد في نسختيه السابقتين من لفت أنظار العالم، من خلال الأرقام القياسية التي حققها؛ أبرزها بيع أغلى صقر بسعر مليون و750 ألف ريال، كما نجح في استقطاب وجمع أكبر منتجي الصقور حول العالم تحت سقف واحد من خلال مشاركة أكثر من 25 مزرعة رائدة من 14 دولة، وبيع أكثر من 800 صقر بنحو عشرة ملايين ريال.
كما تمكنت عدد من المزارع المشاركة في النسخة الماضية من بيع جميع صقورها؛ مثل مزرعة أرينو الإسبانية، ومزرعتي واس بي فالكونز وفيل فالكونز الفرنسيتين، وكذلك مزرعة باسفك نورث ومزرعة نورث وودز الأمريكية، في دلالة على نجاح نادي الصقور السعودي في تحويل المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور إلى سوق موثوقة وآمنة للصقارين ومنتجي الصقور، إلى جانب إيجاد فرص تجارية جديدة، وتوفير نخبة سلالات الصقور للصقارين في المنطقة.
وتبلورت نجاحات النادي، أيضاً، في تحقيق رؤيته المتمثلة في أن يكون رائداً في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وداعماً ثقافياً واقتصادياً، ومنصةً لتعزيز الوعي البيئي، وتحققت هذه الرؤية من خلال النجاحات التي شهدها المزاد في نُسخهِ السابقة، والتي تعمل، في الوقت ذاته، على صون الإرث المتجدد ونقلها للأجيال القادمة.
وفي هذا الإطار، يسعى نادي الصقور السعودي إلى تنظيم نسخةٍ جديدةٍ من المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور خلال الفترة من 5 إلى 25 أغسطس المقبل، في مقر النادي بملهم شمال مدينة الرياض، بمشاركة مزارع إنتاج دولية رائدة، يعلَن عن تفاصيلها خلال الأيام المقبلة؛ سعياً إلى تأكيد الجهود العالمية للمملكة في تنظيم قطاع الصقور واستدامة هذا التراث العريق.