المصدر - أفاد رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان العسل الدولي التاسع الأستاذ الدكتور أحمد الخازم، أن حجم المبيعات الكلية للعسل في مهرجان العسل الدولي التاسع الذي عقد في الفترة من 21 شوال حتى 5ذي القعدة 1437هـ تجاوزت ثلاثة ملايين واربعمائة ألف. ريال
وأضاف "الخازم" ان بعض المحلات تجاوز بيعها في اليوم الواحد أكثر من 50 ألف ريال وخلال فترة المهرجان 300 ألف ريال، وان نسبة المبيعات تفاوتت بين المحلات بناء على خيرة العارضين وعدد مشاركات العارضين في المهرجانات السابقة وحجم المحلات وتنوع المعروضات.
وذكر "الخازم " ان كمية العسل التي عرضت بالمهرجان، تجاوزت 20 طناً من العسل السائل والأقراص الشمعية، شملت أشهر أنواع العسل؛ مثل عسل السدر، والطلح، والسمر، والصيفي، والضرم، والمجرى، والضهيانة، وان الأعسال الجديدة التي عرضت هذا العام كانت عسل المورينقا وعسل الأثل وعسل الحمضيات وعسل البرسيم.
وتراوحت الأسعار بين 250 ريال إلى 1000 ريال؛ حيث كان متوسط أسعار عسل السدر السائل 350 ريالاً، وعسل الأقراص الشمعية للسدر 400 ريال، وعسل الطلح والسمر 250 للسائل، و350 للشمع، وعسل الضرم 700 ريال، وعسل المجرى بين 800- 1000 ريال، وكان عسل السدر الأكثر مبيعاً ثم عسل الطلح ثم عسل السمرة.
وأوضح "الخازم" أن الإجراءات التي اتخذت للمحافظة على جودة المنتج المعروض في المهرجان التي تمّت في مختبر جمعية النحالين التعاونية لتحليل وجودة العسل ومن لجنة الخبراء التي تتابع العسل الذي يدخل للمهرجان بشكل دقيق، أدت إلى زيادة ثقة المستهلكين وزيادة المبيعات، وأن الدراسات أثبتت أن ما يجنيه العارضون خلال العام من الزبائن الذين يتعرفون عليهم أثناء المهرجان يتجاوز ما يبيعونه أثناء المهرجان.
كما ذكر " الخازم" ان المهرجان شهد زيارة عدد من المهتمين الذين حضروا خصيصا من الكويت وعمان والأمارات ومن عدد من مناطق المملكة خاصة الرياض وحائل والقصيم ومكة المكرمة والمدينة ومحافظة الطائف، وقد نتج عن هذه الزيارات عقد صفقات مع العارضين شملت توريد العسل خلال العام.
وأضاف "الخازم" ان بعض المحلات تجاوز بيعها في اليوم الواحد أكثر من 50 ألف ريال وخلال فترة المهرجان 300 ألف ريال، وان نسبة المبيعات تفاوتت بين المحلات بناء على خيرة العارضين وعدد مشاركات العارضين في المهرجانات السابقة وحجم المحلات وتنوع المعروضات.
وذكر "الخازم " ان كمية العسل التي عرضت بالمهرجان، تجاوزت 20 طناً من العسل السائل والأقراص الشمعية، شملت أشهر أنواع العسل؛ مثل عسل السدر، والطلح، والسمر، والصيفي، والضرم، والمجرى، والضهيانة، وان الأعسال الجديدة التي عرضت هذا العام كانت عسل المورينقا وعسل الأثل وعسل الحمضيات وعسل البرسيم.
وتراوحت الأسعار بين 250 ريال إلى 1000 ريال؛ حيث كان متوسط أسعار عسل السدر السائل 350 ريالاً، وعسل الأقراص الشمعية للسدر 400 ريال، وعسل الطلح والسمر 250 للسائل، و350 للشمع، وعسل الضرم 700 ريال، وعسل المجرى بين 800- 1000 ريال، وكان عسل السدر الأكثر مبيعاً ثم عسل الطلح ثم عسل السمرة.
وأوضح "الخازم" أن الإجراءات التي اتخذت للمحافظة على جودة المنتج المعروض في المهرجان التي تمّت في مختبر جمعية النحالين التعاونية لتحليل وجودة العسل ومن لجنة الخبراء التي تتابع العسل الذي يدخل للمهرجان بشكل دقيق، أدت إلى زيادة ثقة المستهلكين وزيادة المبيعات، وأن الدراسات أثبتت أن ما يجنيه العارضون خلال العام من الزبائن الذين يتعرفون عليهم أثناء المهرجان يتجاوز ما يبيعونه أثناء المهرجان.
كما ذكر " الخازم" ان المهرجان شهد زيارة عدد من المهتمين الذين حضروا خصيصا من الكويت وعمان والأمارات ومن عدد من مناطق المملكة خاصة الرياض وحائل والقصيم ومكة المكرمة والمدينة ومحافظة الطائف، وقد نتج عن هذه الزيارات عقد صفقات مع العارضين شملت توريد العسل خلال العام.