المصدر -
اليوم الخميس ١٣ يوليو ، محافظ الوادي الجديد يشهد حصاد الذهب الأخضر (الجوجوبا) بمشروع الاستثمار الزراعي بمركز باريس للشركة المصرية الخليجية برئاسة المهندس أسماعيل محمد وبحضور وفد من مؤسسة الفريق التطوعي للعمل الانساني برئاسة السفير مصطفى الشربيني الخبير الدولي في الاستدامة والمناخ ورئيس كرسي البصمة الكربونية والاستدامة بالالكسو وبحضور وفد من رئاسة المؤسسة ، الأستاذ الدكتور خالد القاضي عميد كلية الزراعة بجامعة حلوان والأستاذة الدكتورة هانم الشيخ والدكتورة ريهام العطار
حيث شهد اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد والسيدة حنان مجدي نائب المحافظ، واللواء ا.د محمد عتمان رئيس المعهد والقومي للجودة وا.. مجدي ملوك مستشار المشروع وعضو كرسي البصمة الكربونية والاستدامة بالالكسو حصاد محصول الجوجوبا على طريق بغداد /الأقصر بمركز باريس، والمقامة على مساحة ٧٥٠٠ فدان، وذلك بحضور لفيف من القيادات التنفيذية وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ بالمحافظة و وفود من المستثمرين المصريين و العرب والأجانب وممثلي عدد من المنظمات العربية والدولية و المراكز البحثية في مجال الزراعة.
وأكد المحافظ في كلمته - خلال المؤتمر الذي نظمته الشركة لعرض نتائج بعض الدراسات التي أجريت على المشروع - دعم المحافظة الكامل للمشروعات الجادة وخاصة في مجال الاستثمار الزراعي والتوسع في الزراعات غير التقليدية وذات العائد الاقتصادي المرتفع، مشيرًا إلى أن المشروع يعد نموذج للمطور الزراعي الفريد وبيت خبرة في مجال توطين زراعة وإنتاج الذهب الأخضر (الجوجوبا).
كما أوضح الزملوط أن المحافظة تسير بخطى جادة نحو توفير مناخ جاذب للاستثمار وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية الداعمة لتعزيز التعاون الاقتصادي وتيسير إجراءات الاستثمارات العربية والأجنبية بمصر، كما استعرض أبرز محاور التنمية في مجالات البنية التحتية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة و التوسع في جذب الاستثمارات الجادة.
وقال السفير مصطفي الشربيني اليوم نشهد حلول علي أرض الواقع لعزل الكربون البيولوجي وايضا تمتد بشكل فريد إلى نطاق تعزيز هطول الأمطار المتعمد، ومن خلال هذا التآزر لعزل الكربون وتعديل الطقس الإقليمي ، يمكننا مواجهة ندرة المياه والتصحر مع تقليل الصراعات مع أراضي المحاصيل الغذائية.
وهنا في وادي الجوجوبا نجد ان التحريج يتم على نطاق واسع باعتباره طريقة انبعاثات سلبية لعزل كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، في الوقت نفسه ، تُستخدم طرق تعديل الطقس الإقليمية ، مثل استمطار السحب ، لمواجهة ندرة المياه المتزايدة في المناطق القاحلة، كما يمكن أن تساهم مزارع الحراجة الزراعية المستدامة واسعة النطاق في التخفيف من تغير المناخ ويمكن استخدامها أيضًا لتعديل المناخ الإقليمي ، ولا سيما هطول الأمطار، فنحن من خلال علماء البصمة الكربونية بالكرسي العلمي للألكسو نستخدام نماذج إقليمية عالية الدقة مع تمثيلات معقدة للتغذية المرتدة من الأرض والغلاف الجوي والنباتات حيث يسمح هذا النهج بدراسة المزارع الصحراوية وسلسلة العمليات المؤدية إلى تعديل المناخ لعمل شهادات الكربون الدولية، حيث نبرهن على أن المزارع الكبيرة تعزز السحب الإقليمية والأمطار وتستنبط مؤشرًا للتنبؤ بتأثيرات المزارع، وبالتالي ، تمثل المزارع الصحراوية حلاً بيئيًا فريدًا من خلال تعديل الطقس الإقليمي الذي يمكن التنبؤ به وتخزين الكربون.
حيث شهد اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد والسيدة حنان مجدي نائب المحافظ، واللواء ا.د محمد عتمان رئيس المعهد والقومي للجودة وا.. مجدي ملوك مستشار المشروع وعضو كرسي البصمة الكربونية والاستدامة بالالكسو حصاد محصول الجوجوبا على طريق بغداد /الأقصر بمركز باريس، والمقامة على مساحة ٧٥٠٠ فدان، وذلك بحضور لفيف من القيادات التنفيذية وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ بالمحافظة و وفود من المستثمرين المصريين و العرب والأجانب وممثلي عدد من المنظمات العربية والدولية و المراكز البحثية في مجال الزراعة.
وأكد المحافظ في كلمته - خلال المؤتمر الذي نظمته الشركة لعرض نتائج بعض الدراسات التي أجريت على المشروع - دعم المحافظة الكامل للمشروعات الجادة وخاصة في مجال الاستثمار الزراعي والتوسع في الزراعات غير التقليدية وذات العائد الاقتصادي المرتفع، مشيرًا إلى أن المشروع يعد نموذج للمطور الزراعي الفريد وبيت خبرة في مجال توطين زراعة وإنتاج الذهب الأخضر (الجوجوبا).
كما أوضح الزملوط أن المحافظة تسير بخطى جادة نحو توفير مناخ جاذب للاستثمار وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية الداعمة لتعزيز التعاون الاقتصادي وتيسير إجراءات الاستثمارات العربية والأجنبية بمصر، كما استعرض أبرز محاور التنمية في مجالات البنية التحتية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة و التوسع في جذب الاستثمارات الجادة.
وقال السفير مصطفي الشربيني اليوم نشهد حلول علي أرض الواقع لعزل الكربون البيولوجي وايضا تمتد بشكل فريد إلى نطاق تعزيز هطول الأمطار المتعمد، ومن خلال هذا التآزر لعزل الكربون وتعديل الطقس الإقليمي ، يمكننا مواجهة ندرة المياه والتصحر مع تقليل الصراعات مع أراضي المحاصيل الغذائية.
وهنا في وادي الجوجوبا نجد ان التحريج يتم على نطاق واسع باعتباره طريقة انبعاثات سلبية لعزل كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، في الوقت نفسه ، تُستخدم طرق تعديل الطقس الإقليمية ، مثل استمطار السحب ، لمواجهة ندرة المياه المتزايدة في المناطق القاحلة، كما يمكن أن تساهم مزارع الحراجة الزراعية المستدامة واسعة النطاق في التخفيف من تغير المناخ ويمكن استخدامها أيضًا لتعديل المناخ الإقليمي ، ولا سيما هطول الأمطار، فنحن من خلال علماء البصمة الكربونية بالكرسي العلمي للألكسو نستخدام نماذج إقليمية عالية الدقة مع تمثيلات معقدة للتغذية المرتدة من الأرض والغلاف الجوي والنباتات حيث يسمح هذا النهج بدراسة المزارع الصحراوية وسلسلة العمليات المؤدية إلى تعديل المناخ لعمل شهادات الكربون الدولية، حيث نبرهن على أن المزارع الكبيرة تعزز السحب الإقليمية والأمطار وتستنبط مؤشرًا للتنبؤ بتأثيرات المزارع، وبالتالي ، تمثل المزارع الصحراوية حلاً بيئيًا فريدًا من خلال تعديل الطقس الإقليمي الذي يمكن التنبؤ به وتخزين الكربون.