المصدر - رويترز قال وزير الطاقة القطري سعد الكعبي الثلاثاء إن قطر ستوقع هذا العام عددا قياسيا من عقود الإنتاج المستقبلي للغاز الطبيعي المسال طويلة الأجل.
وأضاف في مؤتمر الغاز الطبيعي المسال 2023 في فانكوفر، إن نحو 40 بالمئة من الإنتاج العالمي الجديد للغاز الطبيعي المسال سيأتي من قطر بحلول 2029.
وكانت قطر وافقت العام الماضي على مشروعات توسعة من شأنها زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال 64 بالمئة إلى 126 مليون طن سنويا بحلول 2027.
وقال الكعبي "يقول البعض إن لن تكون هناك حاجة للغاز بحلول 2050. أقول إنه ستكون هناك حاجة إلى المزيد من الغاز. أنتم بحاجة إلى الغاز كخط أساس لدعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية لأن الشمس لا تشرق طوال الوقت والرياح لا تهب طوال الوقت".
وارتفع الطلب على الغاز الفائق التبريد بعد الحرب الروسية الأوكرانية، مما أعطى قطر والولايات المتحدة أدوارا أكبر بكثير في توريد الغاز إلى أوروبا.
وقال الكعبي إن تقدير 40 بالمئة يستند إلى إنتاج الغاز الطبيعي المسال المحلي في قطر ومشروع أمريكي مشترك مع إكسون موبيل سيضيف ما بين 16 و18 مليون طن سنويا عند اكتماله.
وقال الكعبي إن شركة قطر للطاقة تراهن على أن العالم سيستمر في طلب الغاز الطبيعي المسال على المدى الطويل، لكن يجب إنتاجه بسعر في المتناول وبتأثير أقل على المناخ.
ونادى بضرورة أن يكون السعر الذي تتفاوض عليه قطر للطاقة مع العملاء "عادلا ومستداما" لكلا الطرفين.
وأضاف في مؤتمر الغاز الطبيعي المسال 2023 في فانكوفر، إن نحو 40 بالمئة من الإنتاج العالمي الجديد للغاز الطبيعي المسال سيأتي من قطر بحلول 2029.
وكانت قطر وافقت العام الماضي على مشروعات توسعة من شأنها زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال 64 بالمئة إلى 126 مليون طن سنويا بحلول 2027.
وقال الكعبي "يقول البعض إن لن تكون هناك حاجة للغاز بحلول 2050. أقول إنه ستكون هناك حاجة إلى المزيد من الغاز. أنتم بحاجة إلى الغاز كخط أساس لدعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية لأن الشمس لا تشرق طوال الوقت والرياح لا تهب طوال الوقت".
وارتفع الطلب على الغاز الفائق التبريد بعد الحرب الروسية الأوكرانية، مما أعطى قطر والولايات المتحدة أدوارا أكبر بكثير في توريد الغاز إلى أوروبا.
وقال الكعبي إن تقدير 40 بالمئة يستند إلى إنتاج الغاز الطبيعي المسال المحلي في قطر ومشروع أمريكي مشترك مع إكسون موبيل سيضيف ما بين 16 و18 مليون طن سنويا عند اكتماله.
وقال الكعبي إن شركة قطر للطاقة تراهن على أن العالم سيستمر في طلب الغاز الطبيعي المسال على المدى الطويل، لكن يجب إنتاجه بسعر في المتناول وبتأثير أقل على المناخ.
ونادى بضرورة أن يكون السعر الذي تتفاوض عليه قطر للطاقة مع العملاء "عادلا ومستداما" لكلا الطرفين.