المصدر - تصوير ـ خالد العجروش
سوف تتجلى إجابةجوهر السؤال حول ماذا يريد الطفل أن يصبح عندما يكبر؟
هل سبدا الأطفال في إختيار المهن الحقيقة وممارستها بكل تفاصيلها,في أجواء تمنكهم بين المفاضلة والأختيار !
أحتضن مهرجان الرياض في حياة مول مينو بوليس بحضور هيئة السياحة وغرفة الرياض وأعضاء اللجنة الأعلامية لمهرجان الرياض بإفتتاح
أكبر مركز تعليمي عن طريق الترفيه بإفتتاح مدينة ذكية تحاكي الواقع بما يلمسه ,لتنمي مداركه وتوسيع أدراكهم وتوجه ميولهم
المستقبلي عن طريق* استكشاف الحياة العملية وأكتساب ثقة التعامل مع الأخرين
كل هذا يحتاجه الأن الطفل وبعيداً عن الألكترونيات التي باتت ترهقه ذهنياً وبدأ بالضياع وضعف البصر الذي باتو يشتكون منه الأهل وأيضاً
ما يتحدث عنه الآن الإستشاريون التربويون وما يميزالأمن والسلامة في جميع أنشطتها
هنا وجدت ضالة الأهل في القرية الذكية جمعت بين العلم والمعرفة والذكاء والقدرة على تحديدملامح الطفل طريقها إلي المستقبل
الأستاذة شيخة العتيبي مسئولة المحطات قالت:
الفكرة هي من المركزالرئيس بفينا عام (2005) وانتقلت للخليج هذا العام (2016)
لنساعد الأطفال بإعتمادهم على النفس وتوسع إدراكهم ونوجه ميولهم المستقبلية وهي فكرة التعليم الممزوج بالترفيه لدينا 38 محطة* ليستعملونها مثل الكبار
إبتداء من محطة القطار ومحطة البنك مروراً بسوبر ماركت للبيع والشراء ومشفى وطبيب جراح وأسنان وشرطة الدفاع المدني وكاشير
وتصوير وخدمة سيارات وصحافة واذاعة ومزارع البان كما تضم صيدليات ومحطة إنشاءآت وبناء ومكتب بريد وسيارة إسعاف وهندسة*إتصالات وعمل الطعام أي المأكولات للوجبات الخفيفة ومحطة إعادة تدوير النفايات وفندق , وهناك ملحقات أخرى ستفتح قريبا....هي تجربة ممتعة حيث يجد مايصبو إليه من تعليم وترفيه بذات الوقت*.
واثناء تجول (غرب ) ألتقت بعدد من الأمهات لتستطلع رأيهم بما وجدوه ..قالت :
السيدة موضي السحيم :مكان رائع وجذاب جداً للأطفال وينمي في الطفل هواياته وأفكاره الجميلة والمكان مهياً للطفل من كل النواحي ويحاكي الواقع في الحياة اليومية
السيدات نعيمة ومريم: المكان جميل جداً وأن اجمل مكان لتعليم الأطفال الأشياء المفيدة وملفت نظر الأطفال بانهم هم من يلمسون الأشياء التي يجدون ممارسة هوايتهم فيها .
السيدة هنا المدني :نشهد لمينو بوليس إنها* الافضل بالنسبة لأجواء أطفال تعيشهم الواقع وتسرح بخيالهم لمستقبل الوظائف التي ممكن*ان يشتغلوها واللمسات فيها واضحة ومحسوسة لدى الطفل ونطمح أن يكون هناك فروع أخرى ومجالات مختلفة بالمستقبل القريب .
(غرب ) قدمت الشكر**للأستاذ احمد خليفات مدير التشغيل والأستاذ إدريس دجايجي مدير الفعاليات على إعطائنا فرصة التجول داخل المدينة الذكية*.
سوف تتجلى إجابةجوهر السؤال حول ماذا يريد الطفل أن يصبح عندما يكبر؟
هل سبدا الأطفال في إختيار المهن الحقيقة وممارستها بكل تفاصيلها,في أجواء تمنكهم بين المفاضلة والأختيار !
أحتضن مهرجان الرياض في حياة مول مينو بوليس بحضور هيئة السياحة وغرفة الرياض وأعضاء اللجنة الأعلامية لمهرجان الرياض بإفتتاح
أكبر مركز تعليمي عن طريق الترفيه بإفتتاح مدينة ذكية تحاكي الواقع بما يلمسه ,لتنمي مداركه وتوسيع أدراكهم وتوجه ميولهم
المستقبلي عن طريق* استكشاف الحياة العملية وأكتساب ثقة التعامل مع الأخرين
كل هذا يحتاجه الأن الطفل وبعيداً عن الألكترونيات التي باتت ترهقه ذهنياً وبدأ بالضياع وضعف البصر الذي باتو يشتكون منه الأهل وأيضاً
ما يتحدث عنه الآن الإستشاريون التربويون وما يميزالأمن والسلامة في جميع أنشطتها
هنا وجدت ضالة الأهل في القرية الذكية جمعت بين العلم والمعرفة والذكاء والقدرة على تحديدملامح الطفل طريقها إلي المستقبل
الأستاذة شيخة العتيبي مسئولة المحطات قالت:
الفكرة هي من المركزالرئيس بفينا عام (2005) وانتقلت للخليج هذا العام (2016)
لنساعد الأطفال بإعتمادهم على النفس وتوسع إدراكهم ونوجه ميولهم المستقبلية وهي فكرة التعليم الممزوج بالترفيه لدينا 38 محطة* ليستعملونها مثل الكبار
إبتداء من محطة القطار ومحطة البنك مروراً بسوبر ماركت للبيع والشراء ومشفى وطبيب جراح وأسنان وشرطة الدفاع المدني وكاشير
وتصوير وخدمة سيارات وصحافة واذاعة ومزارع البان كما تضم صيدليات ومحطة إنشاءآت وبناء ومكتب بريد وسيارة إسعاف وهندسة*إتصالات وعمل الطعام أي المأكولات للوجبات الخفيفة ومحطة إعادة تدوير النفايات وفندق , وهناك ملحقات أخرى ستفتح قريبا....هي تجربة ممتعة حيث يجد مايصبو إليه من تعليم وترفيه بذات الوقت*.
واثناء تجول (غرب ) ألتقت بعدد من الأمهات لتستطلع رأيهم بما وجدوه ..قالت :
السيدة موضي السحيم :مكان رائع وجذاب جداً للأطفال وينمي في الطفل هواياته وأفكاره الجميلة والمكان مهياً للطفل من كل النواحي ويحاكي الواقع في الحياة اليومية
السيدات نعيمة ومريم: المكان جميل جداً وأن اجمل مكان لتعليم الأطفال الأشياء المفيدة وملفت نظر الأطفال بانهم هم من يلمسون الأشياء التي يجدون ممارسة هوايتهم فيها .
السيدة هنا المدني :نشهد لمينو بوليس إنها* الافضل بالنسبة لأجواء أطفال تعيشهم الواقع وتسرح بخيالهم لمستقبل الوظائف التي ممكن*ان يشتغلوها واللمسات فيها واضحة ومحسوسة لدى الطفل ونطمح أن يكون هناك فروع أخرى ومجالات مختلفة بالمستقبل القريب .
(غرب ) قدمت الشكر**للأستاذ احمد خليفات مدير التشغيل والأستاذ إدريس دجايجي مدير الفعاليات على إعطائنا فرصة التجول داخل المدينة الذكية*.
