المصدر - كشف الجيش السوداني عن تنفيذ عمليات وصفها بـ«النوعية»، ضد المليشيات المتمردة في أم درمان غرب الخرطوم.
وعبر حسابهم في فيس بوك ، نشر الجيش السوداني، عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديوهات تظهر قواته وآلياتها العسكرية وهي تتجول في شوارع أم درمان غربي العاصمة.
وأكد البيان أن «القوات العسكرية للجيش السوداني نفذت عمليات نوعية داخل ضد المتفلتين والمليشيات، ونظفت جيوب المتمردين في أم درمان».
مبادرة ودعوة
في الأثناء، أعلن والي شمال دارفور، نمر عبدالرحمن، عن «تشكيل قوة مسلحة للفصل بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر».
ودعا، في كلمة له، بقية المدن أن تحذو حذو ولاية شمال دارفور في المحافظة على السلم الاجتماعي في وقت الحرب، مشيراً إلى «الاتفاق على وقف القتال في الولاية»، حسب مصادر سودانية.
وكان حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، وصف ما يجري في «الجنينة» و«كتم» بـ«الجرائم المكتملة»، محذراً من أن «الاغتيالات تقود الإقليم للانزلاق في حرب أهلية»، مؤكداً أن «ظروف الحرب في السودان أدت إلى تفجر الأوضاع في أجزاء واسعة من الإقليم لحساسية الموقف فيه».
وقال عقار، في حديث لقناة «القاهرة الإخبارية» المصرية، إن «الوضع يتفاقم في دارفور، والتأثير هناك أكثر من التأثير الذي يحدث في الخرطوم، كما أن معاناة الشعب السوداني في دارفور متكررة».
وتدور منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السوداني، ومليشيات حمتى المتمردة، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين، في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري.
وعبر حسابهم في فيس بوك ، نشر الجيش السوداني، عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديوهات تظهر قواته وآلياتها العسكرية وهي تتجول في شوارع أم درمان غربي العاصمة.
وأكد البيان أن «القوات العسكرية للجيش السوداني نفذت عمليات نوعية داخل ضد المتفلتين والمليشيات، ونظفت جيوب المتمردين في أم درمان».
مبادرة ودعوة
في الأثناء، أعلن والي شمال دارفور، نمر عبدالرحمن، عن «تشكيل قوة مسلحة للفصل بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر».
ودعا، في كلمة له، بقية المدن أن تحذو حذو ولاية شمال دارفور في المحافظة على السلم الاجتماعي في وقت الحرب، مشيراً إلى «الاتفاق على وقف القتال في الولاية»، حسب مصادر سودانية.
وكان حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، وصف ما يجري في «الجنينة» و«كتم» بـ«الجرائم المكتملة»، محذراً من أن «الاغتيالات تقود الإقليم للانزلاق في حرب أهلية»، مؤكداً أن «ظروف الحرب في السودان أدت إلى تفجر الأوضاع في أجزاء واسعة من الإقليم لحساسية الموقف فيه».
وقال عقار، في حديث لقناة «القاهرة الإخبارية» المصرية، إن «الوضع يتفاقم في دارفور، والتأثير هناك أكثر من التأثير الذي يحدث في الخرطوم، كما أن معاناة الشعب السوداني في دارفور متكررة».
وتدور منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السوداني، ومليشيات حمتى المتمردة، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين، في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري.