المصدر - يصدر قريبًا عن شركة تكوين للنشر والتوزيع بالمملكة العربية السعودية كتاب “إعلامي يخرج من عنق الزجاجة” للكاتب والاعلامي المتألق سعود الثبيتي.
ويُعَدُ الكِتَاب مسيرة في الطموح والتحدي وعدم الاستسلام للواقع أو الارتهان له حيث يبدع الكاتب في سرد مجموعة من القصص والحكايات التي اعترضته في بداية مشواره الإعلامي يصوغها في قالب درامي ويقدم من خلالها تجربته الصحفية والإعلامية بمثابة دروسًا واعدة وهادفة لكل صحفي وإعلامي عشق المهنة وعاش معها ولها وكان صاحب مبادرة وموهبة حيث يرى الكاتب أنّه لن تكون صحفيًا ناجحًا إذا لم تمتلك الموهبة الإعلامية والقدرة على التحليل والإقناع واصطياد الأخبار والأحداث وينبغي للإعلامي من وجهة نظر الكاتب أن لا يتعجل ويوصيه بالصبر في مواجهة الصعاب والتي ستزول حتما بالإرادة والتصميم.
وعن مسودة الكتاب يقول الدكتور محمد الثبيتي(أستاذ اللغويات المشارك بجامعة أم القرى):” قرأت مسودة كتاب لكاتبنا الإعلامي ألألمعي / سعود الثبيتي (إعلامي يخرج من عنق الزجاجة) فاستوقفني جمال أسلوبه في سرد حياته بكلمات تبعث في النفس الحياة والأمل والطموح وأثلج صدري طموحه العالي وصبره المتفاني في أن يصل إلى هدفه رغم كل الصعوبات والمثبطات التي أحاطت به خلال مسيرته لكنه كان دائما في تحدٍّ قويٍّ مع كل ما يعرض له سواء من داخل عمله أم من خارجه وسواء كان شخصيا أم عرضيًا”.
ويُعَدُ الكِتَاب مسيرة في الطموح والتحدي وعدم الاستسلام للواقع أو الارتهان له حيث يبدع الكاتب في سرد مجموعة من القصص والحكايات التي اعترضته في بداية مشواره الإعلامي يصوغها في قالب درامي ويقدم من خلالها تجربته الصحفية والإعلامية بمثابة دروسًا واعدة وهادفة لكل صحفي وإعلامي عشق المهنة وعاش معها ولها وكان صاحب مبادرة وموهبة حيث يرى الكاتب أنّه لن تكون صحفيًا ناجحًا إذا لم تمتلك الموهبة الإعلامية والقدرة على التحليل والإقناع واصطياد الأخبار والأحداث وينبغي للإعلامي من وجهة نظر الكاتب أن لا يتعجل ويوصيه بالصبر في مواجهة الصعاب والتي ستزول حتما بالإرادة والتصميم.
وعن مسودة الكتاب يقول الدكتور محمد الثبيتي(أستاذ اللغويات المشارك بجامعة أم القرى):” قرأت مسودة كتاب لكاتبنا الإعلامي ألألمعي / سعود الثبيتي (إعلامي يخرج من عنق الزجاجة) فاستوقفني جمال أسلوبه في سرد حياته بكلمات تبعث في النفس الحياة والأمل والطموح وأثلج صدري طموحه العالي وصبره المتفاني في أن يصل إلى هدفه رغم كل الصعوبات والمثبطات التي أحاطت به خلال مسيرته لكنه كان دائما في تحدٍّ قويٍّ مع كل ما يعرض له سواء من داخل عمله أم من خارجه وسواء كان شخصيا أم عرضيًا”.
