المصدر - رويترز لم يطرأ تغير كبير على أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم الجمعة، لكنها تتجه نحو تسجيل انخفاض أسبوعي ثلاثة بالمئة بسبب المخاوف حيال الطلب على الوقود بعد زيادة أسعار الفائدة أكثر من المتوقع في بريطانيا وتحذيرات من رفع يلوح في الأفق للفائدة الأمريكية.
وبحلول الساعة 00.26 بتوقيت غرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت سبعة سنتات، أو 0.1 بالمئة، إلى 74.07 دولارا للبرميل، بينما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 11 سنتا، أو 0.2 بالمئة، إلى 69.40 دولارا.
وانخفض الخامان نحو ثلاثة دولارات في الجلسة السابقة بعد أن رفع البنك المركزي البريطاني أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، مما أثار مخاوف من تباطؤ الاقتصاد بما يؤثر على طلب الوقود.
وفاق تأثير رفع الفائدة الدعم الذي تلقاه النفط من انخفاض مفاجئ في مخزونات الخام الأمريكية.
وتترقب السوق الآن صدور مؤشرات مديري المشتريات من شتى أنحاء العالم اليوم الجمعة للاطلاع على نشاط التصنيع واتجاهات الطلب.
وفي الولايات المتحدة، قال جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) إن البنك سيحرك أسعار الفائدة مجددا وإن كان "بوتيرة حذرة"، فيما يتجه صناع السياسة نحو إنهاء دورة تاريخية من التشديد النقدي.
وتؤدي أسعار الفائدة المرتفعة لزيادة تكاليف الاقتراض بالنسبة للشركات والمستهلكين، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويقلل الطلب على النفط.
وعلى صعيد المعروض، سجلت مخزونات الخام الأمريكية انخفاضا مفاجئا الأسبوع الماضي بدعم من الطلب القوي على الصادرات وانخفاض الواردات، حسبما ذكرت إدارة معلومات الطاقة أمس الخميس. ولكن مخزونات البنزين ونواتج التقطير ارتفعت.
وبحلول الساعة 00.26 بتوقيت غرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت سبعة سنتات، أو 0.1 بالمئة، إلى 74.07 دولارا للبرميل، بينما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 11 سنتا، أو 0.2 بالمئة، إلى 69.40 دولارا.
وانخفض الخامان نحو ثلاثة دولارات في الجلسة السابقة بعد أن رفع البنك المركزي البريطاني أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، مما أثار مخاوف من تباطؤ الاقتصاد بما يؤثر على طلب الوقود.
وفاق تأثير رفع الفائدة الدعم الذي تلقاه النفط من انخفاض مفاجئ في مخزونات الخام الأمريكية.
وتترقب السوق الآن صدور مؤشرات مديري المشتريات من شتى أنحاء العالم اليوم الجمعة للاطلاع على نشاط التصنيع واتجاهات الطلب.
وفي الولايات المتحدة، قال جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) إن البنك سيحرك أسعار الفائدة مجددا وإن كان "بوتيرة حذرة"، فيما يتجه صناع السياسة نحو إنهاء دورة تاريخية من التشديد النقدي.
وتؤدي أسعار الفائدة المرتفعة لزيادة تكاليف الاقتراض بالنسبة للشركات والمستهلكين، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويقلل الطلب على النفط.
وعلى صعيد المعروض، سجلت مخزونات الخام الأمريكية انخفاضا مفاجئا الأسبوع الماضي بدعم من الطلب القوي على الصادرات وانخفاض الواردات، حسبما ذكرت إدارة معلومات الطاقة أمس الخميس. ولكن مخزونات البنزين ونواتج التقطير ارتفعت.