كشفت وحدة الذكاء الاقتصادية التابعة لمجموعة الإيكونوميست (EIU)، عن تقدم مدينة الرياض في مؤشر قابلية العيش العالمي 3 مراتب مسجلة 103 وجدة 107 متقدمة 4 مراتب، وذلك ضمن تصنيفها لـ 140 مدينة بناء على تقييم عوامل: الاستقرار، الثقافة والبيئة، التعليم، الرعاية الصحية، البنية التحتية .


ويستهدف برنامج جودة الحياة إدراج 3 مدن سعودية ضمن أفضل 100 مدينة في العالم في مؤشرات قابلية العيش بحلول عام 2030، عن طريق تحسين جودة حياة المواطنين والمقيمين والزائرين والسياح، من خلال توفير خيارات جديدة تعزز مشاركتهم في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية .

وتتضمن وثيقة عمل البرنامج 5 محاور تغطي الجوانب الرئيسية للحياة، تشمل، محور البنية التحتية والنقل، والإسكان والتصميم الحضري والبيئة، والرعاية الصحية، والفرص الاقتصادية والتعليمية، ثم محور الأمن والبيئة الاجتماعية .