المصدر -
قدم الكاتب والناشر د. محمد المشوح؛ تجربته مع القراءة اليومية، وذلك في جناح المملكة المشارك بمعرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الثانية والثلاثين؛ والذي يقام تحت شعار "بالقراءة نرتقي" في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
وأكد المشوح أنه يجب على القارئ المداومة على القراءة بشكل يومي؛ مما يزيد المعرفة، ويحسن الذائقة اللغوية، إلى جانب تحفيزها للعقل وتنمية قدراته الذهنية، لافتاً إلى اعتياده القراءة لمدة ساعتين يومياً، والإبحار في عالم كتب السير الذاتية وتاريخ الجزيرة العربية والرحلات، ونوّه إلى أهمية تدوين رأي القارئ وملاحظاته على الكتاب نفسه -كما يفعل-؛ في خطوة إلى استرجاع المعلومات بطريقة سهلة، إضافة إلى أهمية الاطلاع على آخر الإصدارات والمستجدات؛ ليتمكن القارئ من الكتابة وإبداء رأيه فيما يستجد في مجاله.
ويدوّن المشوّح يومياته الممتلئة بالأحداث والمعلومات القيّمة التي تحتوي على تفاصيل ممتعة؛ مُشجعاً القراء على مواصلة هوايتهم في التدوين اليومي، ومبيناً أن العلاقة مع الكتاب والمؤلفين ممتعة ومتعدية النفع، متناولاً كذلك تجربته في النشر؛ حيث يمتلك "دار الثلوثية" التي تعد من أكبر دور النشر السعودية المختصة بالسِير الذاتية، والتي تحتوي على أكثر من خمسين سيرة ذاتية لشخصيات سعودية، وتحدث عن مساهمة "صالون الثلوثية" ودوره في تنمية المشهد الثقافي، وتكريمه لمئات الشخصيات الثقافية على مدى أكثر من 22 عاماً.
وأكد المشوح أنه يجب على القارئ المداومة على القراءة بشكل يومي؛ مما يزيد المعرفة، ويحسن الذائقة اللغوية، إلى جانب تحفيزها للعقل وتنمية قدراته الذهنية، لافتاً إلى اعتياده القراءة لمدة ساعتين يومياً، والإبحار في عالم كتب السير الذاتية وتاريخ الجزيرة العربية والرحلات، ونوّه إلى أهمية تدوين رأي القارئ وملاحظاته على الكتاب نفسه -كما يفعل-؛ في خطوة إلى استرجاع المعلومات بطريقة سهلة، إضافة إلى أهمية الاطلاع على آخر الإصدارات والمستجدات؛ ليتمكن القارئ من الكتابة وإبداء رأيه فيما يستجد في مجاله.
ويدوّن المشوّح يومياته الممتلئة بالأحداث والمعلومات القيّمة التي تحتوي على تفاصيل ممتعة؛ مُشجعاً القراء على مواصلة هوايتهم في التدوين اليومي، ومبيناً أن العلاقة مع الكتاب والمؤلفين ممتعة ومتعدية النفع، متناولاً كذلك تجربته في النشر؛ حيث يمتلك "دار الثلوثية" التي تعد من أكبر دور النشر السعودية المختصة بالسِير الذاتية، والتي تحتوي على أكثر من خمسين سيرة ذاتية لشخصيات سعودية، وتحدث عن مساهمة "صالون الثلوثية" ودوره في تنمية المشهد الثقافي، وتكريمه لمئات الشخصيات الثقافية على مدى أكثر من 22 عاماً.