المصدر -
نفذ المركز الوطني للوثائق والمحفوظات أمس ورشة عمل افتراضية بعنوان "أمن الوثائق" ، بحضور قيادات من أكثر من 200 جهاز حكومي من مختلف مناطق المملكة للتعريف بآليات المحافظة على الوثائق السرية ومعلوماتها ومنع تسريبها.
وقال مدير عام المركز الوطني للوثائق والمحفوظات الدكتور فيصل بن عبدالعزيز التميمي إن هذه الورشة وغيرها من النشاطات التوعوية تهدف إلى تعزيز أمن الوثيقة وحمايتها من التسريب بما يضر بالأمن الوطني للمملكة ، مشيداً بالدعم اللامحدود الذي يتلقاه المركز من القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ والذي مكنّه من القيام بمهامه وممارسة أعماله.
وبين التميمي أن الورشة ركزت على استعراض عدد من الممارسات الخاطئة التي قد تقع من قبل بعض منسوبي الأجهزة الحكومية خلال التعامل المباشر مع الوثائق مما قد يؤدي لتسريب معلوماتها بما يضر بمصالح الدولة والمواطنين، كما تم التطرق إلى الآليات اللازم اتباعها للحد من هذا التسريب. مشدداً على أن المركز ماضٍ في جهوده الحثيثة من خلال حملته التوعوية "نشرها مخالفة" والهادفة لنشر ثقافة أمن الوثيقة بين أفراد المجتمع، واعتبارها عنصراً مهماً في منظومة الأمن الوطني للمملكة والذي يسعى الجميع لتعزيزه والحفاظ عليه.
وأفاد أن المركز الوطني للوثائق والمحفوظات أطلق مؤخراً حملة توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي تستهدف جميع شرائح المجتمع للتحذير من التعامل الخاطئ مع الوثائق الحكومية لاسيما السرية منها مع التشديد على بيان العقوبات المترتبة على هذه المخالفة.
وقال مدير عام المركز الوطني للوثائق والمحفوظات الدكتور فيصل بن عبدالعزيز التميمي إن هذه الورشة وغيرها من النشاطات التوعوية تهدف إلى تعزيز أمن الوثيقة وحمايتها من التسريب بما يضر بالأمن الوطني للمملكة ، مشيداً بالدعم اللامحدود الذي يتلقاه المركز من القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ والذي مكنّه من القيام بمهامه وممارسة أعماله.
وبين التميمي أن الورشة ركزت على استعراض عدد من الممارسات الخاطئة التي قد تقع من قبل بعض منسوبي الأجهزة الحكومية خلال التعامل المباشر مع الوثائق مما قد يؤدي لتسريب معلوماتها بما يضر بمصالح الدولة والمواطنين، كما تم التطرق إلى الآليات اللازم اتباعها للحد من هذا التسريب. مشدداً على أن المركز ماضٍ في جهوده الحثيثة من خلال حملته التوعوية "نشرها مخالفة" والهادفة لنشر ثقافة أمن الوثيقة بين أفراد المجتمع، واعتبارها عنصراً مهماً في منظومة الأمن الوطني للمملكة والذي يسعى الجميع لتعزيزه والحفاظ عليه.
وأفاد أن المركز الوطني للوثائق والمحفوظات أطلق مؤخراً حملة توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي تستهدف جميع شرائح المجتمع للتحذير من التعامل الخاطئ مع الوثائق الحكومية لاسيما السرية منها مع التشديد على بيان العقوبات المترتبة على هذه المخالفة.