المصدر -
دشّن صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة اليوم، بحضور معالي رئيس جامعة جدة الدكتور عدنان الحميدان، أكثر من 25 مشروعًا بالجامعة، تمثلت في مشاريع إنشائية، ومشاريع بنية تحتية، وتأهيل وترميم بعض المباني.
وتضمنت المشاريع التي تم تدشينها، مشروع أكاديمية الدرونز، الذي يهدف إلى إيجاد بيئة علمية توفر للطلاب والطالبات المتطلبات الأساسية للتدريب على تصنيع وإدارة طائرات الدرونز، بالإضافة إلى مشروع واحة الموهوبين الذي يشتمل على فصول ومعامل دراسية وسكن للطلاب والطالبات بكامل الخدمات من مطاعم وصالة رياضية للوصول لبيئة متكاملة.
عقب ذلك تجوّل سموّه في مركز توطين الوظائف بالجامعة، ودشن منصة "فرصي" لدعم توظيف خريجي جامعة جدة، والتي تهدف إلى دعم توظيف خريجي الجامعة من خلال ربطهم المباشر بجهات التوظيف وتوفير فرص وظيفية وتدريبية للطلاب والخريجين.
كما شهد الأمير سعود بن جلوي توقيع العديد من اتفاقيات التعاون بين جامعة جدة مع مجموعة من الشركات، بحضور معالي رئيس جامعة جدة لتعزيز الشراكة الفاعلة بسوق العمل التي تحقق أهداف برنامج تمكين الخريجين إحدى برامج الجامعة السعودية الحديثة، وتسعى هذه الاتفاقيات إلى الرفع من كفاءة طلاب وطالبات الجامعة في توظيف الأدوات والمعلومات التي تساعدهم في اكتساب خبرات
عملية من خلال توفير فرصٍ للتدريب الميداني ومشاريع التخرج لدى الشركات الموقعة مما يسهم في زيادة قابلية توظيفهم بعد التخرج.
وتضمنت المشاريع التي تم تدشينها، مشروع أكاديمية الدرونز، الذي يهدف إلى إيجاد بيئة علمية توفر للطلاب والطالبات المتطلبات الأساسية للتدريب على تصنيع وإدارة طائرات الدرونز، بالإضافة إلى مشروع واحة الموهوبين الذي يشتمل على فصول ومعامل دراسية وسكن للطلاب والطالبات بكامل الخدمات من مطاعم وصالة رياضية للوصول لبيئة متكاملة.
عقب ذلك تجوّل سموّه في مركز توطين الوظائف بالجامعة، ودشن منصة "فرصي" لدعم توظيف خريجي جامعة جدة، والتي تهدف إلى دعم توظيف خريجي الجامعة من خلال ربطهم المباشر بجهات التوظيف وتوفير فرص وظيفية وتدريبية للطلاب والخريجين.
كما شهد الأمير سعود بن جلوي توقيع العديد من اتفاقيات التعاون بين جامعة جدة مع مجموعة من الشركات، بحضور معالي رئيس جامعة جدة لتعزيز الشراكة الفاعلة بسوق العمل التي تحقق أهداف برنامج تمكين الخريجين إحدى برامج الجامعة السعودية الحديثة، وتسعى هذه الاتفاقيات إلى الرفع من كفاءة طلاب وطالبات الجامعة في توظيف الأدوات والمعلومات التي تساعدهم في اكتساب خبرات
عملية من خلال توفير فرصٍ للتدريب الميداني ومشاريع التخرج لدى الشركات الموقعة مما يسهم في زيادة قابلية توظيفهم بعد التخرج.