المصدر -
يتميز صيف السعودية بتنوع مناخه وتعدد وجهاته بين جبلية بأجواء باردة، وشواطئ ممتدة بطقس معتدل وأنشطة متنوعة على ساحل البحر الأحمر والخليج العربي، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات النوعية والأنشطة الجاذبة.
ولذلك أطلقت الهيئة السعودية للسياحة مؤخراً، حملة صيف السعودية تحت شعار "لا تروح بعيد.. روح السعودية"، للتعريف بكل تلك المزايا التنافسية التي تتمتع بها السياحة في المملكة، التي أصبحت الوجهة الأسرع نمواً في العالم، بعد أن عززت مكانتها كأحد أهم الوجهات بالمنطقة على مدار العام
وتشهد المملكة حراكاً سياحياً كبيراً هذه الأيام في العديد من المدن والمناطق، للاستمتاع بالتجارب الصيفية والعروض والفعاليات؛ التي يحظى بها السياح والزوار من داخل المملكة وخارجها، وللاستمتاع أيضاً بالتنوع المناخي والطبيعي والثقافي الفريد، وبالتجارب الملهمة التي تناسب كافة الشرائح والأذواق والأعمار
ففي منطقة عسير عروس الجنوب، بجبالها الفاتنة وطبيعتها الخلابة وأجوائها الباردة وتجاربها المثيرة، توجد العديد من المواقع والوجهات السياحية والتجارب التي لا تتوافر إلا في تلك المنطقة المميزة، وفي الطائف يمكن الاستمتاع بالأجواء الساحرة والفواكه والورود، وفي الباحة حيث يعانق الضباب غاباتها المتعددة، ليصنع أجواء فاتنة، يمكن للسائح أن يستمتع بالمزارع والجبال والمتنزهات الغنية بالطبيعة والاسترخاء. وفي مدينة جدة عروس البحر الأحمر، بطبيعتها الساحلية وسماتها المميزة، وأسواقها الغنية وفعالياتها المنوعة، يمكن خوض التجارب البحرية، والألعاب الشاطئية، والاستمتاع بجولة في أحضان التاريخ في منطقة البلد، أو الترفيه والمرح والمتعة في فعاليات تقويم جدة.
أما في منطقة المدينة المنورة، فتتربع العلا في صدارة المناطق الأثرية والفريدة في العالم، بنحوتها الصخرية العجيبة، وسمائها الصافية ونجومها اللامعة، ولياليها وفعالياتها وتجاربها المميزة.
أما عشاق الأجواء الخليجية والسمات الخاصة، فإن المنطقة الشرقية تبدو الأكثر جذباً خاصة لمواطني دول الخليج العربي والمقيمين فيها، حيث تتميز مدن المنطقة بمقوماتها الكبيرة، ومرافقها المميزة، وسماتها الخاصة والمتنوعة بين الساحل والصحراء والواحة والنخيل والعيون والمواقع التراثية
وكذلك، ومع كل هذا الزخم، تبدو المدينتان المقدستان (مكة المكرمة والمدينة المنورة) هما الأكثر جذباً لكافة المسلمين في العالم، حيث يحرص السائح المسلم على زيارتهما لأداء العمرة والزيارة إلى جانب رحلته السياحية، لذلك أصبحت المدينتان هما، دائماً، همزة الوصل للسياح المسلمين خلال جولتهم بالمملكة، إذ بإمكانهم زيارة المدينتين أو التردد عليهما كيفما شاءوا خلال رحلتهم السياحية في ربوع المملكة؛ الغنية بالتجارب والوجهات والأجواء الساحرة
كما أصبحت زيارة المملكة أكثر سهولة وسلاسة ومتعة من أي وقت مضى؛ بعد إتاحة عدة أنواع من التأشيرات لزيارة المملكة، وهي: التأشيرة السياحية، تأشيرة العمرة، تأشيرة المرور التي تتيح التوقف بالمملكة لمدة 96 ساعة قبل الوصول إلى الوجهة النهائية، إضافة إلى تأشيرة الأهل والأصدقاء، كما أتاحت التأشيرة الالكترونية للمقيمين بدول مجلس التعاون الخليجي دون اشتراط مهن محددة، وإتاحة التأشيرة عن الوصول لمواطني الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، كما أتاحت التأشيرة عند الوصول لحاملي تأشيرات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول الشنجن. وبإمكان الراغبين في القدوم للمملكة، زيارة الموقع الالكتروني الخاص بالتأشيرات في منصة روح السعودية؛ للتعرف على التأشيرات المتاحة بعد إدخال المعلومات الأساسية.
ولذلك أطلقت الهيئة السعودية للسياحة مؤخراً، حملة صيف السعودية تحت شعار "لا تروح بعيد.. روح السعودية"، للتعريف بكل تلك المزايا التنافسية التي تتمتع بها السياحة في المملكة، التي أصبحت الوجهة الأسرع نمواً في العالم، بعد أن عززت مكانتها كأحد أهم الوجهات بالمنطقة على مدار العام
وتشهد المملكة حراكاً سياحياً كبيراً هذه الأيام في العديد من المدن والمناطق، للاستمتاع بالتجارب الصيفية والعروض والفعاليات؛ التي يحظى بها السياح والزوار من داخل المملكة وخارجها، وللاستمتاع أيضاً بالتنوع المناخي والطبيعي والثقافي الفريد، وبالتجارب الملهمة التي تناسب كافة الشرائح والأذواق والأعمار
ففي منطقة عسير عروس الجنوب، بجبالها الفاتنة وطبيعتها الخلابة وأجوائها الباردة وتجاربها المثيرة، توجد العديد من المواقع والوجهات السياحية والتجارب التي لا تتوافر إلا في تلك المنطقة المميزة، وفي الطائف يمكن الاستمتاع بالأجواء الساحرة والفواكه والورود، وفي الباحة حيث يعانق الضباب غاباتها المتعددة، ليصنع أجواء فاتنة، يمكن للسائح أن يستمتع بالمزارع والجبال والمتنزهات الغنية بالطبيعة والاسترخاء. وفي مدينة جدة عروس البحر الأحمر، بطبيعتها الساحلية وسماتها المميزة، وأسواقها الغنية وفعالياتها المنوعة، يمكن خوض التجارب البحرية، والألعاب الشاطئية، والاستمتاع بجولة في أحضان التاريخ في منطقة البلد، أو الترفيه والمرح والمتعة في فعاليات تقويم جدة.
أما في منطقة المدينة المنورة، فتتربع العلا في صدارة المناطق الأثرية والفريدة في العالم، بنحوتها الصخرية العجيبة، وسمائها الصافية ونجومها اللامعة، ولياليها وفعالياتها وتجاربها المميزة.
أما عشاق الأجواء الخليجية والسمات الخاصة، فإن المنطقة الشرقية تبدو الأكثر جذباً خاصة لمواطني دول الخليج العربي والمقيمين فيها، حيث تتميز مدن المنطقة بمقوماتها الكبيرة، ومرافقها المميزة، وسماتها الخاصة والمتنوعة بين الساحل والصحراء والواحة والنخيل والعيون والمواقع التراثية
وكذلك، ومع كل هذا الزخم، تبدو المدينتان المقدستان (مكة المكرمة والمدينة المنورة) هما الأكثر جذباً لكافة المسلمين في العالم، حيث يحرص السائح المسلم على زيارتهما لأداء العمرة والزيارة إلى جانب رحلته السياحية، لذلك أصبحت المدينتان هما، دائماً، همزة الوصل للسياح المسلمين خلال جولتهم بالمملكة، إذ بإمكانهم زيارة المدينتين أو التردد عليهما كيفما شاءوا خلال رحلتهم السياحية في ربوع المملكة؛ الغنية بالتجارب والوجهات والأجواء الساحرة
كما أصبحت زيارة المملكة أكثر سهولة وسلاسة ومتعة من أي وقت مضى؛ بعد إتاحة عدة أنواع من التأشيرات لزيارة المملكة، وهي: التأشيرة السياحية، تأشيرة العمرة، تأشيرة المرور التي تتيح التوقف بالمملكة لمدة 96 ساعة قبل الوصول إلى الوجهة النهائية، إضافة إلى تأشيرة الأهل والأصدقاء، كما أتاحت التأشيرة الالكترونية للمقيمين بدول مجلس التعاون الخليجي دون اشتراط مهن محددة، وإتاحة التأشيرة عن الوصول لمواطني الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، كما أتاحت التأشيرة عند الوصول لحاملي تأشيرات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول الشنجن. وبإمكان الراغبين في القدوم للمملكة، زيارة الموقع الالكتروني الخاص بالتأشيرات في منصة روح السعودية؛ للتعرف على التأشيرات المتاحة بعد إدخال المعلومات الأساسية.