المصدر -
دكتور سيد حُزين وكيل الوزارة مدير مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة جولات مكثفة واجتماعات عاجلة وعمل ولجان مكثفة على مدار الساعة بالقاهرة لكافة مراكز وهيئات القاهرة ، هذا ما تم متابعته على مدار الساعة وأكد د. حُزين ، أن الاجتماعات والجولات ولجان المتابعة تأتى في ضوء توجيهات معالى الوزير الأستاذ الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة ، معالى اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة ،
مؤكدا أن القاهرة تتابع من خلال لجان كافة الوان النشاط بكافة الهيئات والمراكز ومنها نشاط السباحة طبقا لنظم التشغيل المعمول بها عالميا من خلال متخصصين وان القاهرة تؤكد غلق أي حمام سباحه حتى وإن لم يتوفر به حتى ولو شرط واحد من نظم التشغيل حفاظا على الأمن والأمان وسلامة أبناء مراكز الشباب والهيئات الرياضية وفى هذا الشأن عقد اجتماع عاجل بمقر المديرية صباح أمس الأربعاء للسادة مديري المناطق بحضور السادة وكلاء المديرية للشباب والرياضة والإدارة العامة للرياضة وشدد دكتور سيد حُزين على المتابعة اللحظية على مدار الساعة ولن يتم أي تشغيل إلا من خلال معايير الجودة الشاملة والسلامة في هذا الشأن.
مؤكدا أن القاهرة تتابع لحظيا ما يتم من توجيهات معالى الوزير على مدار الساعة مشيرا إلى أهمية المتابعة وما تم من تعليمات بمبادرة مصر بلا غرقى ، وحتى كتابة التقرير تتابع كافة اللجان والمناطق أعمالها ويقوم دكتور حزين بجولات عاجلة مفاجئة على مراكز وهيئات القاهرة مؤكدا أن كافة المراكز مفتوحة للجميع و نسعى جاهدين لتقديم أوجه الرعاية لكافة أبناء مراكز الشباب والهيئات الرياضية في ظل أي معايير الجودة الشاملة والضوابط والإجراءات الاحترازية ، مشيرا إلى أن مراكز الشباب تؤدى دورها الشامل طبقا لمعايير السلامة لخدمة الجميع ، موجها الشكر والتقدير والامتنان لكافة وسائل الإعلام والفضائيات والإذاعة والمواقع الإلكترونية التي تتابع باهتمام بالغ كافة الوان النشاط والتى أصبحت عنوان لمراكز الشباب التي تؤكد ريادة الدولة المصرية التي أصبحت عالمية من خلال دور رائد لوزارة الشباب والرياضة المصرية .
موجها الشكر لمعالى الوزير الأستاذ الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة معالى اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة للدعم الكامل والشامل من أجل رسالة لأسرة الشباب والرياضة المصرية صرح بذلك جمال مصري السيد مدير الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بالمديرية ، مؤكدا أن وسائل الإعلام تتابع كافة ألوان النشاط المختلفة بكافة المراكز في ظل طفرة تنموية وتطوير ورفع كفاءة وإنشاءات شاملة لم تشهدها مصر عبر تاريخها ظلت مراكز الشباب فى أمس الحاجة إلى واقع ملموس يليق بها ومكانة مصرنا الغالية دوما .
مؤكدا أن القاهرة تتابع من خلال لجان كافة الوان النشاط بكافة الهيئات والمراكز ومنها نشاط السباحة طبقا لنظم التشغيل المعمول بها عالميا من خلال متخصصين وان القاهرة تؤكد غلق أي حمام سباحه حتى وإن لم يتوفر به حتى ولو شرط واحد من نظم التشغيل حفاظا على الأمن والأمان وسلامة أبناء مراكز الشباب والهيئات الرياضية وفى هذا الشأن عقد اجتماع عاجل بمقر المديرية صباح أمس الأربعاء للسادة مديري المناطق بحضور السادة وكلاء المديرية للشباب والرياضة والإدارة العامة للرياضة وشدد دكتور سيد حُزين على المتابعة اللحظية على مدار الساعة ولن يتم أي تشغيل إلا من خلال معايير الجودة الشاملة والسلامة في هذا الشأن.
مؤكدا أن القاهرة تتابع لحظيا ما يتم من توجيهات معالى الوزير على مدار الساعة مشيرا إلى أهمية المتابعة وما تم من تعليمات بمبادرة مصر بلا غرقى ، وحتى كتابة التقرير تتابع كافة اللجان والمناطق أعمالها ويقوم دكتور حزين بجولات عاجلة مفاجئة على مراكز وهيئات القاهرة مؤكدا أن كافة المراكز مفتوحة للجميع و نسعى جاهدين لتقديم أوجه الرعاية لكافة أبناء مراكز الشباب والهيئات الرياضية في ظل أي معايير الجودة الشاملة والضوابط والإجراءات الاحترازية ، مشيرا إلى أن مراكز الشباب تؤدى دورها الشامل طبقا لمعايير السلامة لخدمة الجميع ، موجها الشكر والتقدير والامتنان لكافة وسائل الإعلام والفضائيات والإذاعة والمواقع الإلكترونية التي تتابع باهتمام بالغ كافة الوان النشاط والتى أصبحت عنوان لمراكز الشباب التي تؤكد ريادة الدولة المصرية التي أصبحت عالمية من خلال دور رائد لوزارة الشباب والرياضة المصرية .
موجها الشكر لمعالى الوزير الأستاذ الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة معالى اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة للدعم الكامل والشامل من أجل رسالة لأسرة الشباب والرياضة المصرية صرح بذلك جمال مصري السيد مدير الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بالمديرية ، مؤكدا أن وسائل الإعلام تتابع كافة ألوان النشاط المختلفة بكافة المراكز في ظل طفرة تنموية وتطوير ورفع كفاءة وإنشاءات شاملة لم تشهدها مصر عبر تاريخها ظلت مراكز الشباب فى أمس الحاجة إلى واقع ملموس يليق بها ومكانة مصرنا الغالية دوما .
