المصدر - أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر مبادرة لحماية منطقة جوسمين– الحبل وتأهيلها وتطويرها بمحافظة الجبيل في المنطقة الشرقية؛ حيث تعرضت المنطقة للتدهور نتيجة عدد من السلوكيات والممارسات السلبية التي أضرَّت بالغطاء النباتي فيها، وأهمها الرعي الجائر والاحتطاب.
يسعى المركز إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة؛ لتوفير خدمات الحماية والرعاية للمنطقة، وإجراء الدراسات التأهيلية والتمهيدية لإطلاق مشاريع التشجير، التي تسهم في تنمية الغطاء النباتي وازدهاره،ومن ثَمَّ رفع جودته؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء لزراعة 10 مليارات شجرة خلال العقود المقبلة أو ما يعادل إعادة تأهيل 40 مليون هكتار.
وسيعمل على تحديد المواقع المتدهورة والمستهدف إعادة تأهيلها، وعمل زيارات ميدانية لها؛ لتقييمها وإعداد خطة تأهيلية لها، إضافة إلى نشر اللوحات التعريفية والتحذيرية؛ لإيقاف الرعي الجائر والاحتطاب، وتحديد أقرب مصدر مياه لتوفير خدمات الري أثناء عملية التشجير، وذلك بالتعاون مع كافة القطاعات (الحكومي والخاص وغير الربحي).
كما يحرص المركز من خلال هذه المبادرة على العمل مع العديد من الجهات لتصبح المنطقة واحة سياحية جذابة للزوار من جميع أنحاء المملكة؛ إذ سيتم التنسيق مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية لاستعادة التنوع الأحيائي عبر توفير الحماية اللازمة لإعادة الحياة الفطرية إلى المنطقة، ومع هيئة السياحة لفتح مجال الزيارات للموقع، وإمكانية تأهيله ليصبح أكثر تهيئة للاستثمار السياحي، ومتابعة اأقعمال فيه بشكل دوري لتطويره والوفاء باحتياجاته أولًا بأول.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والمحافظة عليها، وتأهيل المتدهور منها، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية، إضافة إلى دوره في الإشراف على أراضي المراعي، والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها للوصول إلى رؤية المركز وهي خلق غطاء نباتي مزدهر ومتنوع يعزز الاستدامة البيئية ويساهم في جودة الحياة.
يسعى المركز إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة؛ لتوفير خدمات الحماية والرعاية للمنطقة، وإجراء الدراسات التأهيلية والتمهيدية لإطلاق مشاريع التشجير، التي تسهم في تنمية الغطاء النباتي وازدهاره،ومن ثَمَّ رفع جودته؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء لزراعة 10 مليارات شجرة خلال العقود المقبلة أو ما يعادل إعادة تأهيل 40 مليون هكتار.
وسيعمل على تحديد المواقع المتدهورة والمستهدف إعادة تأهيلها، وعمل زيارات ميدانية لها؛ لتقييمها وإعداد خطة تأهيلية لها، إضافة إلى نشر اللوحات التعريفية والتحذيرية؛ لإيقاف الرعي الجائر والاحتطاب، وتحديد أقرب مصدر مياه لتوفير خدمات الري أثناء عملية التشجير، وذلك بالتعاون مع كافة القطاعات (الحكومي والخاص وغير الربحي).
كما يحرص المركز من خلال هذه المبادرة على العمل مع العديد من الجهات لتصبح المنطقة واحة سياحية جذابة للزوار من جميع أنحاء المملكة؛ إذ سيتم التنسيق مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية لاستعادة التنوع الأحيائي عبر توفير الحماية اللازمة لإعادة الحياة الفطرية إلى المنطقة، ومع هيئة السياحة لفتح مجال الزيارات للموقع، وإمكانية تأهيله ليصبح أكثر تهيئة للاستثمار السياحي، ومتابعة اأقعمال فيه بشكل دوري لتطويره والوفاء باحتياجاته أولًا بأول.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والمحافظة عليها، وتأهيل المتدهور منها، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية، إضافة إلى دوره في الإشراف على أراضي المراعي، والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها للوصول إلى رؤية المركز وهي خلق غطاء نباتي مزدهر ومتنوع يعزز الاستدامة البيئية ويساهم في جودة الحياة.
