المصدر -
اختتمت اليوم أعمال ملتقى الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحج والعمرة، الذي نظمته الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، بالتعاون مع جامعة أم القرى، وذلك بمقر الجامعة بمكة المكرمة.
ويأتي الملتقى ضمن إطار سلسلة ملتقيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في الجامعات السعودية؛ سعياً من سدايا لتعزيز المعرفة بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وفي بداية الملتقى ألقى وكيل جامعة أم القرى للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور فهد الزهراني كلمة أشار خلالها إلى جهود جامعة أم القرى البحثية والعلمية لتعزيز المعرفة بمفهوم الذكاء الصناعي ومنتجاته المختلفة وخاصة في قطاع الحج والعمرة.
من جهته قدم عميد كلية الحاسب الآلي ونظم المعلومات بالجامعة الدكتور محمد الغامدي عرضاً تحدث خلاله حول جهود كلية الحاسب الآلي ونظم المعلومات ومساهماتها العلمية والابتكارية في مجالات الذكاء الاصطناعي.
وتلى ذلك كلمة لوكيلة معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة الدكتورة ألفت مرزا أشارت خلالها إلى الدور الريادي للمعهد في خدمة ضيوف الرحمن وتوظيف تقنيات الذكاء الصناعي في ذلك.
فيما قدم خبير الذكاء الاصطناعي في سدايا الدكتور فهد البلوي عرضاً حول الذكاء الاصطناعي التوليدي ومستقبله في المملكة وخاصة في قطاع الحج والعمرة.
وناقش الملتقى موضوع الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحج والعمرة عبر حلقة نقاش تطرقت على عدد من المحاور منها، هل من الممكن تمكين الذكاء الاصطناعي التوليدي في عمليات إدارة الحشود، وهل يمكن الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في توفير الإرشادات الدينية، وكيف يستفيد قطاع الحج والعمرة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بمشاركة عدد من المختصين في مجال تقنية الحاسب والذكاء الاصطناعي من معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، والجامعة.
كما أقيم خلال الملتقى محاضرات مصاحبة حول: تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة في الحج، ورفع الكفاءة التشغيلية لشركات الحجاج باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، فضلاً عن تقنيات الذكاء الاصطناعي في الإعلام ودورها في تغطية الحج والعمرة ، بالإضافة إلى عرض مشاريع ابتكارية وأركان تعريفية شارك فيها منسوبي الجامعة وعدد من الجهات في المعرض المصاحب.
ويأتي إقامة الملتقى ضمن جهود سدايا في تعزيز التوعية بمجالي البيانات والذكاء الاصطناعي، وتأهيل الكوادر الوطنية فيهما عبر تزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة، من خلال برامج متخصصة وفق أحدث الممارسات العالمية؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030، وتتماشى مع ما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، من اهتمام بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز المعرفة بها خدمةً للبشرية.
ويأتي الملتقى ضمن إطار سلسلة ملتقيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في الجامعات السعودية؛ سعياً من سدايا لتعزيز المعرفة بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وفي بداية الملتقى ألقى وكيل جامعة أم القرى للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور فهد الزهراني كلمة أشار خلالها إلى جهود جامعة أم القرى البحثية والعلمية لتعزيز المعرفة بمفهوم الذكاء الصناعي ومنتجاته المختلفة وخاصة في قطاع الحج والعمرة.
من جهته قدم عميد كلية الحاسب الآلي ونظم المعلومات بالجامعة الدكتور محمد الغامدي عرضاً تحدث خلاله حول جهود كلية الحاسب الآلي ونظم المعلومات ومساهماتها العلمية والابتكارية في مجالات الذكاء الاصطناعي.
وتلى ذلك كلمة لوكيلة معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة الدكتورة ألفت مرزا أشارت خلالها إلى الدور الريادي للمعهد في خدمة ضيوف الرحمن وتوظيف تقنيات الذكاء الصناعي في ذلك.
فيما قدم خبير الذكاء الاصطناعي في سدايا الدكتور فهد البلوي عرضاً حول الذكاء الاصطناعي التوليدي ومستقبله في المملكة وخاصة في قطاع الحج والعمرة.
وناقش الملتقى موضوع الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحج والعمرة عبر حلقة نقاش تطرقت على عدد من المحاور منها، هل من الممكن تمكين الذكاء الاصطناعي التوليدي في عمليات إدارة الحشود، وهل يمكن الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في توفير الإرشادات الدينية، وكيف يستفيد قطاع الحج والعمرة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بمشاركة عدد من المختصين في مجال تقنية الحاسب والذكاء الاصطناعي من معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، والجامعة.
كما أقيم خلال الملتقى محاضرات مصاحبة حول: تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة في الحج، ورفع الكفاءة التشغيلية لشركات الحجاج باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، فضلاً عن تقنيات الذكاء الاصطناعي في الإعلام ودورها في تغطية الحج والعمرة ، بالإضافة إلى عرض مشاريع ابتكارية وأركان تعريفية شارك فيها منسوبي الجامعة وعدد من الجهات في المعرض المصاحب.
ويأتي إقامة الملتقى ضمن جهود سدايا في تعزيز التوعية بمجالي البيانات والذكاء الاصطناعي، وتأهيل الكوادر الوطنية فيهما عبر تزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة، من خلال برامج متخصصة وفق أحدث الممارسات العالمية؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030، وتتماشى مع ما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، من اهتمام بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز المعرفة بها خدمةً للبشرية.