المصدر - يجري جهاز قطر للاستثمار، صندوق الثروة السيادي للبلاد، محادثات مع مصر بشأن احتمال الاستثمار في 7 فنادق تاريخية.
نقلت وكالة «رويترز» عن مصدرين مطلعين، طلبا عدم نشر هويتيهما، قولهما إن جهاز قطر للاستثمار يجري محادثات مع صندوق مصر السيادي بشأن الصفقة. وأضاف المصدران أن الصندوق يدرس الاستحواذ على حصة تصل إلى 30 في المائة في الفنادق، دون أن يسميها.
تبلغ قيمة أصول جهاز قطر للاستثمار، 445 مليار دولار. وتشمل استثمارات صندوق الثروة السيادي القطري أصولاً مميزة؛ منها ناطحة سحاب «ذا شارد» أو ما يعرف ببرج جسر لندن سابقاً ومتاجر «هارودز» في العاصمة البريطانية.
في حين يبدو أن جهاز قطر للاستثمار يبتعد عن الاستثمار في أصول كهذه ويحول تركيزه إلى قطاعات مثل التكنولوجيا والرعاية الصحية والأسواق العامة والخاصة، إلا أن المصدرين ذكرا أن الفنادق ما زالت تتناسب مع محفظتها الاستثمارية وتتفق مع خبرتها بصفتها مستثمراً.
وكشف أحد المصدرين، وفق «رويترز»، أنه لن يتم تقييم الفنادق على أنها أصول عقارية، لكن بوصفها شركات تتمتع بميزة تاريخية، حيث يعود بعضها إلى القرن التاسع عشر.
كانت الحكومة المصرية قد قالت، في وقت سابق، إنها يمكن أن تبيع حصصها في فنادق مثل «أولد كتاراكت» المطل على النيل بمحافظة أسوان، ويعتقد أنه كان مصدر إلهام للرواية البوليسية «موت على ضفاف النيل» للكاتبة البريطانية أجاثا كريستي.
تواجه مصر، كبرى الدول العربية من حيث عدد السكان، أزمة اقتصادية وانخفضت قيمة عملتها بمقدار النصف تقريباً منذ الغزو الروسي لأوكرانيا العام الماضي، ما دفع المستثمرين الأجانب إلى سحب أكثر من 20 مليار دولار من أسواق أدوات الخزانة المصرية.
نقلت وكالة «رويترز» عن مصدرين مطلعين، طلبا عدم نشر هويتيهما، قولهما إن جهاز قطر للاستثمار يجري محادثات مع صندوق مصر السيادي بشأن الصفقة. وأضاف المصدران أن الصندوق يدرس الاستحواذ على حصة تصل إلى 30 في المائة في الفنادق، دون أن يسميها.
تبلغ قيمة أصول جهاز قطر للاستثمار، 445 مليار دولار. وتشمل استثمارات صندوق الثروة السيادي القطري أصولاً مميزة؛ منها ناطحة سحاب «ذا شارد» أو ما يعرف ببرج جسر لندن سابقاً ومتاجر «هارودز» في العاصمة البريطانية.
في حين يبدو أن جهاز قطر للاستثمار يبتعد عن الاستثمار في أصول كهذه ويحول تركيزه إلى قطاعات مثل التكنولوجيا والرعاية الصحية والأسواق العامة والخاصة، إلا أن المصدرين ذكرا أن الفنادق ما زالت تتناسب مع محفظتها الاستثمارية وتتفق مع خبرتها بصفتها مستثمراً.
وكشف أحد المصدرين، وفق «رويترز»، أنه لن يتم تقييم الفنادق على أنها أصول عقارية، لكن بوصفها شركات تتمتع بميزة تاريخية، حيث يعود بعضها إلى القرن التاسع عشر.
كانت الحكومة المصرية قد قالت، في وقت سابق، إنها يمكن أن تبيع حصصها في فنادق مثل «أولد كتاراكت» المطل على النيل بمحافظة أسوان، ويعتقد أنه كان مصدر إلهام للرواية البوليسية «موت على ضفاف النيل» للكاتبة البريطانية أجاثا كريستي.
تواجه مصر، كبرى الدول العربية من حيث عدد السكان، أزمة اقتصادية وانخفضت قيمة عملتها بمقدار النصف تقريباً منذ الغزو الروسي لأوكرانيا العام الماضي، ما دفع المستثمرين الأجانب إلى سحب أكثر من 20 مليار دولار من أسواق أدوات الخزانة المصرية.