المصدر -
شهد العمل الفني زُخرف "حكاية اليد" في قرية فنون الحِرف بالأسبوع السعودي الدولي للحرف اليدوية "بَنان"، الذي تقيمه هيئة التراث في واجهة الرياض ويستمر حتى غداً الاثنين (12 يونيو الجاري)، إقبالًا لافتًا من زوار القرية، حيث يعرض مجموعة من أصل 780 تكوينًا زخرفيًا موثقاً لدى الهيئة، وتعد من التراث السعودي القديم المحاك باليد على جدران البيوت ومداخلها وأبوابها وازيائها وأوانيها ومجوهراتها.
حيث تعتبر الزخارف، التراثية السعودية، أعمالًا ممتدة عبر العصور توارثها الأبناء جيلاً بعد جيل، وهي إحدى الرموز الأساسية لتطور الإنسان في المناطق عبر التاريخ، فيما تعد النقوش التراثية جزءًا لا يتجزأ من ممارسات المجتمع المحلي، وتتغير خطوطها وأشكالها من منطقة لأخرى، وتعرض الزخارف أنماط زخرفية وهي: النمط الإسلامي، والنمط النباتي، والنمط الحيواني، والنمط الهندسي، والنمط الكتابي.
وعكفت هيئة التراث على جمع وتوثيق 780 تكوينًا زخرفيًا في 119 موقعًا، شاملاً أكثر من 35 مدينة ومحافظة، كما أعدت الهيئة مشروعًا متكاملاً بني على زيارة فرق متكاملة إلى مختلف المواقع التراثية كالقصور التاريخية، والمساجد، و ورش عمل الحرفيين، وتناول المشروع بالوصف والتحليل المعلوماتي الذي خص كل عنصر زخرفي من النواحي العلمية والفنية بالاستعانة بعدد من الخبراء والأكاديميين والفنانين المتخصصين في جميع المجالات الحرفية.
يذكر أن هيئة التراث تسعى من خلال الأسبوع السعودي الدولي للحِرف اليدوية "بَنان" إلى تسليط الضوء على الحِرف اليدوية، ودعم وتمكين الحِرفيين، بالإضافة إلى إبراز أهم العادات والتقاليد السعودية، والتعريف بالتراث الثقافي الغني للمملكة، وتطويره، ونقله للأجيال القادمة، كما تهدف الهيئة إلى توفير منصة للحِرفيين لعرض مهاراتهم وإبداعاتهم.
حيث تعتبر الزخارف، التراثية السعودية، أعمالًا ممتدة عبر العصور توارثها الأبناء جيلاً بعد جيل، وهي إحدى الرموز الأساسية لتطور الإنسان في المناطق عبر التاريخ، فيما تعد النقوش التراثية جزءًا لا يتجزأ من ممارسات المجتمع المحلي، وتتغير خطوطها وأشكالها من منطقة لأخرى، وتعرض الزخارف أنماط زخرفية وهي: النمط الإسلامي، والنمط النباتي، والنمط الحيواني، والنمط الهندسي، والنمط الكتابي.
وعكفت هيئة التراث على جمع وتوثيق 780 تكوينًا زخرفيًا في 119 موقعًا، شاملاً أكثر من 35 مدينة ومحافظة، كما أعدت الهيئة مشروعًا متكاملاً بني على زيارة فرق متكاملة إلى مختلف المواقع التراثية كالقصور التاريخية، والمساجد، و ورش عمل الحرفيين، وتناول المشروع بالوصف والتحليل المعلوماتي الذي خص كل عنصر زخرفي من النواحي العلمية والفنية بالاستعانة بعدد من الخبراء والأكاديميين والفنانين المتخصصين في جميع المجالات الحرفية.
يذكر أن هيئة التراث تسعى من خلال الأسبوع السعودي الدولي للحِرف اليدوية "بَنان" إلى تسليط الضوء على الحِرف اليدوية، ودعم وتمكين الحِرفيين، بالإضافة إلى إبراز أهم العادات والتقاليد السعودية، والتعريف بالتراث الثقافي الغني للمملكة، وتطويره، ونقله للأجيال القادمة، كما تهدف الهيئة إلى توفير منصة للحِرفيين لعرض مهاراتهم وإبداعاتهم.