المصدر -
دفع وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني بنحو ألف خريج وخريجة من مركز التدريب العدلي لسوق العمل، في عملية ضخ دماء جديدة من الشباب السعودي من الجنسين في القطاع العدلي
وبلغ عدد الخريجين في برنامج تأهيل المحامين للبكالوريوس 479 خريجاً و 352 خريجة، وفي الماجستير 85 خريجاً و 33 خريجة، وفي الدبلوم 12 خريجاً، إضافة إلى تخريج أول دفعة من الملازمين القضائيين وعددهم 29 ملازماً قضائياً .
وفي حفلٍ شهدته الرياض، تم استعراض رحلة التحول التي مر بها مركز التدريب العدلي، في عدة مجالات تدريبية عدلية وقانونية، وفق معايير حاكمة لإعداد برامج تأهيلية متخصصة، وتقديم برامج نمو مهني مستمر، وتحديد الاحتياجات التدريبية للفئات المستهدفة، وتنويع أدوات ووسائل التدريب الرقمية والتطوير المهني .
ويعمل المركز على دعم الدراسات التطويرية في مجال تأهيل الكوادر العدلية والقانونية، ووصل عدد المتدربين خلال العام 2022م إلى أكثر من 120 ألف متدرب .
ويعـد مرجعاً رائداً في التأهيل والتدريب العدلي، ويسهم بشكلٍ فاعلٍ في بناء المنظومة العدلية والارتقاء بها، وبجودة الممارسات التدريبية والتأهيلية وتعزيز موثوقيتها، وزيادة فاعليته وتأثيره محلياً وعالمياً .
دفع وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني بنحو ألف خريج وخريجة من مركز التدريب العدلي لسوق العمل، في عملية ضخ دماء جديدة من الشباب السعودي من الجنسين في القطاع العدلي
وبلغ عدد الخريجين في برنامج تأهيل المحامين للبكالوريوس 479 خريجاً و 352 خريجة، وفي الماجستير 85 خريجاً و 33 خريجة، وفي الدبلوم 12 خريجاً، إضافة إلى تخريج أول دفعة من الملازمين القضائيين وعددهم 29 ملازماً قضائياً .
وفي حفلٍ شهدته الرياض، تم استعراض رحلة التحول التي مر بها مركز التدريب العدلي، في عدة مجالات تدريبية عدلية وقانونية، وفق معايير حاكمة لإعداد برامج تأهيلية متخصصة، وتقديم برامج نمو مهني مستمر، وتحديد الاحتياجات التدريبية للفئات المستهدفة، وتنويع أدوات ووسائل التدريب الرقمية والتطوير المهني .
ويعمل المركز على دعم الدراسات التطويرية في مجال تأهيل الكوادر العدلية والقانونية، ووصل عدد المتدربين خلال العام 2022م إلى أكثر من 120 ألف متدرب .
ويعـد مرجعاً رائداً في التأهيل والتدريب العدلي، ويسهم بشكلٍ فاعلٍ في بناء المنظومة العدلية والارتقاء بها، وبجودة الممارسات التدريبية والتأهيلية وتعزيز موثوقيتها، وزيادة فاعليته وتأثيره محلياً وعالمياً .
