المصدر - أطلقت الهيئة العربية للمسرح استمارة المشاركة في الدورة 14 من مهرجان المسرح العربي، والتي ستعقد في بغداد في يناير 2024، وبذلك بات الباب مفتوحاً أمام الفرق المسرحية العربية والمسرحيين العرب حول العالم للتنافس على المشاركة في الدورة المقبلة وتقديم طلبات المشاركة من خلال الاستمارة اعتباراً من مطلع يوليو المقبل وحتى 20 نوفمبر 2023.
وقال إسماعيل عبدالله، الأمين العام للهيئة العربية للمسرح: الاستمارة المحدثة وفق مقترحات وتوصيات مجلس الأمناء في اجتماعهم الذي عقدوه في الشارقة في مايو الماضي، وسعت أفق المشاركة، وذلك باستحداث مسار جديد ثالث تقوم الهيئة من خلاله بإفساح المجال أمام الأعمال المسرحية والجهود المسرحية العربية في الدول التي تشهد حركة ناهضة لكي تحظى بفرصة الاحتكاك بعروض متقدمة تأهلت للتنافس على المسارين الأول والثاني، وهكذا يصبح التوسع في مشاركات عروض من مختلف الدول العربية أمراً ممكناً.
وأضاف إسماعيل عبدالله إن الهيئة العربية للمسرح، والتي وضعت آلية تقديم دقيقة واضحة من خلال الاستمارة وتميزت بآلية اختيار شفافة من خلال لجنة عربية مختصة، تسعى لترسيخ معياري الجودة والجدة أساساً للاختيار والتنافس والفوز.
وقد خصصت الهيئة في هذه الدورة المسار الأول للعروض المتأهلة للتنافس على جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التي باتت أرفع الجوائز في المسرح العربي لما حققته من قيمة معنوية وفنية لحاصديها.
وعن المهرجان بدورته الرابعة عشرة قال الأمين العام للهيئة: إن التعاون مع نقابة الفنانين العراقيين ووزارة الثقافة العراقية ممثلة بدائرة السينما والمسرح، والعراق بما يملكه من طاقات بشرية إبداعية، أعطى مخططات هذه الدورة آفاقاً لتحمل وتحقق الكثير من الميزات والخطوات الجديدة في المهرجان الذي صار بآليات عمله نموذجاً يحتذى.
وقال إسماعيل عبدالله، الأمين العام للهيئة العربية للمسرح: الاستمارة المحدثة وفق مقترحات وتوصيات مجلس الأمناء في اجتماعهم الذي عقدوه في الشارقة في مايو الماضي، وسعت أفق المشاركة، وذلك باستحداث مسار جديد ثالث تقوم الهيئة من خلاله بإفساح المجال أمام الأعمال المسرحية والجهود المسرحية العربية في الدول التي تشهد حركة ناهضة لكي تحظى بفرصة الاحتكاك بعروض متقدمة تأهلت للتنافس على المسارين الأول والثاني، وهكذا يصبح التوسع في مشاركات عروض من مختلف الدول العربية أمراً ممكناً.
وأضاف إسماعيل عبدالله إن الهيئة العربية للمسرح، والتي وضعت آلية تقديم دقيقة واضحة من خلال الاستمارة وتميزت بآلية اختيار شفافة من خلال لجنة عربية مختصة، تسعى لترسيخ معياري الجودة والجدة أساساً للاختيار والتنافس والفوز.
وقد خصصت الهيئة في هذه الدورة المسار الأول للعروض المتأهلة للتنافس على جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التي باتت أرفع الجوائز في المسرح العربي لما حققته من قيمة معنوية وفنية لحاصديها.
وعن المهرجان بدورته الرابعة عشرة قال الأمين العام للهيئة: إن التعاون مع نقابة الفنانين العراقيين ووزارة الثقافة العراقية ممثلة بدائرة السينما والمسرح، والعراق بما يملكه من طاقات بشرية إبداعية، أعطى مخططات هذه الدورة آفاقاً لتحمل وتحقق الكثير من الميزات والخطوات الجديدة في المهرجان الذي صار بآليات عمله نموذجاً يحتذى.
