المصدر -
نفذت أمانة المنطقة الشرقية، خلال الأسبوع الماضي، حملة نظافة بمحافظة الخفجي رفعت خلالها 5230 متراً مكعباً من المخلفات مجهولة المصدر والنفايات الصلبة والكنس الآلي واليدوي، كما قامت بالتعقيم والرش بالمبيدات في عدد من الأماكن، ورش التضبيب الحراري بشوارع المحافظة، ضمن جهودها في تحسين المشهد الحضري، والمحافظة على نظافة الأماكن والممتلكات العامة، والإبلاغ عن مظاهر التشوه البصري.
وشملت الحملة الكنس الآلي واليدوي بكمية 1830 متراً مكعباً من الرمال، ونظافة الشاطئ، والالتقاطات بالواجهة البحرية، وإزالة 1900 متر مكعب من النفايات مجهولة المصدر، ورفع 1500 متر مكعب من النفايات الصلبة، وإزالة 650 طناً من النفايات المنزلية، فيما شاركت المعدات بأعمال الرش والتعقيم بالمبيدات، ورش التضبيب الحراري بالأحياء السكنية، إضافةً إلى استخدام 4 من الآليات الثقيلة لمسح الأراضي الفضاء في عدد من أحياء وشوارع المحافظة وساحاتها، لإزالة الرمال والأتربة، وتأمين حاويات النفايات واستبدل التالف منها، وإزالة النفايات الصلبة ومسح الساحات ورفع الالتقاطات البلاستيكية والمعدنية والورقية والمعلبات.
كما قامت الأمانة بزيارات ميدانية على المنشآت الغذائية ومنشآت الصحة العامة بمدينة الظهران، لنشر الوعي والتثقيف الصحي ولمتابعة امتثال المنشآت بالتزامن مع إطلاق الإدارة العامة لصحة البيئة بالأمانة لباركود التوعية الذي وضع على المنشآت عباره عن محتوى يمكن لصاحب المنشأة والعاملين والمستفيدين من المسح على الباركود للاطلاع على الاشتراطات الخاصة بالأنشطة الغذائية وأنظمة الصحة العامة.
فيما شارك 120 متطوعاً ومتطوعة، أمس الأول، في تنظيف شاطئ الرملة البيضاء بمحافظة القطيف، وذلك ضمن المبادرة البيئية المجتمعية، التي نظمتها بالشراكة مع كشافة رسل السلام، تحت عنوان (واحة التطوع)، والتي هدفت إلى الحفاظ على المظهر العام، وحماية البيئة البحرية والمرافق الترفيهية والعامة والشواطئ ورفع مستوى الوعي لمرتاديها والارتقاء بجودة الحياة، تزامناً مع اليوم العالمي للبيئة الموافق ٥ يونيو من كل عام.
من جانب آخر ، فتحت أمانة الشرقية المظاريف لأول فرصة استثمارية بالقطاع البلدي للنقل البحري (الساحلي)، بحضور عدد من المستثمرين، وذلك عبر منصة استثمر في السعودية، وبوابة الاستثمار البلدي فرص.
وأوضح معالي أمين المنطقة المهندس فهد الجبير، أن هذه الفرصة، تهدف إلى الارتقاء بمنظومة النقل البحري والأنشطة الترفيهية والبحرية، ورفع جودة الحياة، وتعزيز خيارات الحركة، والنقل، والترفيه، والسياحة بالمنطقة، بنموذج استثماري يدعم مفهوم الاستدامة المالية, حيث يتضمن المشروع نقل الركاب، والمركبات، وقوارب النزهة، والتاكسي البحري، إضافة إلى مجموعة من الأنشطة المساندة والخدمات المتعددة، مشيراً إلى أن هذه الفرصة ستحدث نقلة نوعية كبيرة في عدة مجالات، والارتقاء بجاذبية الاستثمار بالأنشطة البحرية.
وشملت الحملة الكنس الآلي واليدوي بكمية 1830 متراً مكعباً من الرمال، ونظافة الشاطئ، والالتقاطات بالواجهة البحرية، وإزالة 1900 متر مكعب من النفايات مجهولة المصدر، ورفع 1500 متر مكعب من النفايات الصلبة، وإزالة 650 طناً من النفايات المنزلية، فيما شاركت المعدات بأعمال الرش والتعقيم بالمبيدات، ورش التضبيب الحراري بالأحياء السكنية، إضافةً إلى استخدام 4 من الآليات الثقيلة لمسح الأراضي الفضاء في عدد من أحياء وشوارع المحافظة وساحاتها، لإزالة الرمال والأتربة، وتأمين حاويات النفايات واستبدل التالف منها، وإزالة النفايات الصلبة ومسح الساحات ورفع الالتقاطات البلاستيكية والمعدنية والورقية والمعلبات.
كما قامت الأمانة بزيارات ميدانية على المنشآت الغذائية ومنشآت الصحة العامة بمدينة الظهران، لنشر الوعي والتثقيف الصحي ولمتابعة امتثال المنشآت بالتزامن مع إطلاق الإدارة العامة لصحة البيئة بالأمانة لباركود التوعية الذي وضع على المنشآت عباره عن محتوى يمكن لصاحب المنشأة والعاملين والمستفيدين من المسح على الباركود للاطلاع على الاشتراطات الخاصة بالأنشطة الغذائية وأنظمة الصحة العامة.
فيما شارك 120 متطوعاً ومتطوعة، أمس الأول، في تنظيف شاطئ الرملة البيضاء بمحافظة القطيف، وذلك ضمن المبادرة البيئية المجتمعية، التي نظمتها بالشراكة مع كشافة رسل السلام، تحت عنوان (واحة التطوع)، والتي هدفت إلى الحفاظ على المظهر العام، وحماية البيئة البحرية والمرافق الترفيهية والعامة والشواطئ ورفع مستوى الوعي لمرتاديها والارتقاء بجودة الحياة، تزامناً مع اليوم العالمي للبيئة الموافق ٥ يونيو من كل عام.
من جانب آخر ، فتحت أمانة الشرقية المظاريف لأول فرصة استثمارية بالقطاع البلدي للنقل البحري (الساحلي)، بحضور عدد من المستثمرين، وذلك عبر منصة استثمر في السعودية، وبوابة الاستثمار البلدي فرص.
وأوضح معالي أمين المنطقة المهندس فهد الجبير، أن هذه الفرصة، تهدف إلى الارتقاء بمنظومة النقل البحري والأنشطة الترفيهية والبحرية، ورفع جودة الحياة، وتعزيز خيارات الحركة، والنقل، والترفيه، والسياحة بالمنطقة، بنموذج استثماري يدعم مفهوم الاستدامة المالية, حيث يتضمن المشروع نقل الركاب، والمركبات، وقوارب النزهة، والتاكسي البحري، إضافة إلى مجموعة من الأنشطة المساندة والخدمات المتعددة، مشيراً إلى أن هذه الفرصة ستحدث نقلة نوعية كبيرة في عدة مجالات، والارتقاء بجاذبية الاستثمار بالأنشطة البحرية.