المصدر -
تواصل القوات المسلحة ممثلة في أفرعها الأربعة البرية والجوية والبحرية والدفاع الجوي، وبمشاركة قوات من دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية، تنفيذ مناورات التمرين المشترك "عزم النسر23"، وذلك في عدد من مناطق المملكة.
وضمن المراحل الرئيسية لتمرين "عزم النسر"، تنفّذ القوات المشاركة تمرين مركز القيادة في مركز الحرب الجوي بالظهران، الذي يتعامل فيه المشاركون مع العديد من الفرضيات والسيناريوهات المختلفة التي من الممكن أن تحدث على أرض الواقع.
ونفذت القوات البرية ونظيرتها الأمريكية في ميادين مدينة الملك خالد العسكرية بالمنطقة الشمالية، تمرين الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل وطبابة الإصابات الجماعية.
وبدأت القوات البحرية ونظيرتها الأمريكية، تنفيذ عمليات تدريبية في الخليج العربي؛ لمواجهة تهديدات الزوارق السريعة، وعمليات الاقتحام والتفتيش والتعامل مع الطائرات والزوارق المسيرة والألغام اللاصقة والأهداف تحت سطح الماء وتطبيق إجراءات السلامة من المتفجرات.
كما نفّذت القوات الجوية ونظيرتها الأمريكية وعدد من قوات الدول المشاركة، فرضيات جوية متعددة أبرزها: العمليات الجوية المضادة الدفاعية ضد الطائرات المسيرة، وعمليات التزود بالوقود جوًا، فيما تنفذ القوات الجوية والدفاع الجوي الرماية بالذخيرة الحية على الأهداف الجوية.
يذكر أن التمرين خاضع للتقييم من قبل مختصين؛ لضمان تحقيق الأهداف المحددة وتحسين الأداء والانسجام في تنفيذ التمارين المشتركة المستقبلية.
وضمن المراحل الرئيسية لتمرين "عزم النسر"، تنفّذ القوات المشاركة تمرين مركز القيادة في مركز الحرب الجوي بالظهران، الذي يتعامل فيه المشاركون مع العديد من الفرضيات والسيناريوهات المختلفة التي من الممكن أن تحدث على أرض الواقع.
ونفذت القوات البرية ونظيرتها الأمريكية في ميادين مدينة الملك خالد العسكرية بالمنطقة الشمالية، تمرين الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل وطبابة الإصابات الجماعية.
وبدأت القوات البحرية ونظيرتها الأمريكية، تنفيذ عمليات تدريبية في الخليج العربي؛ لمواجهة تهديدات الزوارق السريعة، وعمليات الاقتحام والتفتيش والتعامل مع الطائرات والزوارق المسيرة والألغام اللاصقة والأهداف تحت سطح الماء وتطبيق إجراءات السلامة من المتفجرات.
كما نفّذت القوات الجوية ونظيرتها الأمريكية وعدد من قوات الدول المشاركة، فرضيات جوية متعددة أبرزها: العمليات الجوية المضادة الدفاعية ضد الطائرات المسيرة، وعمليات التزود بالوقود جوًا، فيما تنفذ القوات الجوية والدفاع الجوي الرماية بالذخيرة الحية على الأهداف الجوية.
يذكر أن التمرين خاضع للتقييم من قبل مختصين؛ لضمان تحقيق الأهداف المحددة وتحسين الأداء والانسجام في تنفيذ التمارين المشتركة المستقبلية.