المصدر - وافقت الجهات الأمنية المصرية على حضور 50 ألف مشجع لمباراة الأهلي وضيفه الوداد المغربي المرتقبة في نهائي دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم.
وقالت وزارة الشباب والرياضة المصرية في بيان لها يوم أمس الأربعاء، إنها توصلت لاتفاق مع مسؤولي وزارة الداخلية للسماح بزيادة الحضور الجماهيري في مباراة الأهلي والوداد المغربي في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا، يوم الأحد المقبل.
وأضافت: "اتفق وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، والسيد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية على زيادة أعداد الجماهير المصرية التي ستشهد نهائي دوري أبطال إفريقيا".
وتابعت: "اتفق أيضا الوزيران بأن تتم الزيادة وفق الضوابط المنظمة والضابطة لعملية حضور الجماهير ووفق عدد من المحددات والشروط".
وأكمل البيان: "أجرى وزير الشباب والرياضة اتصالا هاتفيا مع الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي للتنسيق في هذا الشأن".
وكانت السلطات الأمنية في مصر، قد أعلنت السماح بحضور 20 ألف متفرج فقط لموقعة الأهلي والوداد.
وطالب الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" مسؤولي الأهلي بإقامة المباراة بالسعة الكاملة لـ"استاد القاهرة" التي تتجاوز 60 ألف مشجع.
وخاطب الأهلي مؤخرا السلطات للسماح بزيادة السعة الجماهيرية المقررة للمباراة وتمت الاستجابة لطلبه.
وقالت وزارة الشباب والرياضة المصرية في بيان لها يوم أمس الأربعاء، إنها توصلت لاتفاق مع مسؤولي وزارة الداخلية للسماح بزيادة الحضور الجماهيري في مباراة الأهلي والوداد المغربي في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا، يوم الأحد المقبل.
وأضافت: "اتفق وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، والسيد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية على زيادة أعداد الجماهير المصرية التي ستشهد نهائي دوري أبطال إفريقيا".
وتابعت: "اتفق أيضا الوزيران بأن تتم الزيادة وفق الضوابط المنظمة والضابطة لعملية حضور الجماهير ووفق عدد من المحددات والشروط".
وأكمل البيان: "أجرى وزير الشباب والرياضة اتصالا هاتفيا مع الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي للتنسيق في هذا الشأن".
وكانت السلطات الأمنية في مصر، قد أعلنت السماح بحضور 20 ألف متفرج فقط لموقعة الأهلي والوداد.
وطالب الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" مسؤولي الأهلي بإقامة المباراة بالسعة الكاملة لـ"استاد القاهرة" التي تتجاوز 60 ألف مشجع.
وخاطب الأهلي مؤخرا السلطات للسماح بزيادة السعة الجماهيرية المقررة للمباراة وتمت الاستجابة لطلبه.
