المصدر -
كشف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، أبرز المعلومات حول “نسر الأذون” المهدد بالانقراض عالمياً الذي يُعد أكبر النسور المُقيمة والمتكاثرة في المملكة .
وقال المركز، أن هذا النسر يتواجد في أفريقيا وشبه الجزيرة العربية وهو من النسور المقيمة والمتكاثرة وأكبر النسور التي تتواجد في المملكة، ويتميز بلون ريشه البني الداكن ومنقاره الضخم، ولون رأسه الرمادي الباهت ويغلب اللون الأحمر الفاتح على الرقبة ويمتد إلى أجزاء من الرأس، فيما يبلغ طوله نحو 115 سم .
وأشار إلى أن نسر الأذون يفضل البيئات الجافة والسهول المفتوحة ذات الأشجار المتناثرة ويتغذى بشكل أساسي على الجيف، كما يبدأ نشاط بناء العش في أواخر شهر نوفمبر ويتم بناؤه من الأغصان القوية على قمم أشجار الطلح الكبيرة عادة على ارتفاع يتراوح ما بين 2 إلى 8 أمتار فق سطح الأرض .
وذكر أن مهددات هذا النسر تشمل التسميم العرضي أو المباشر عن طريق استخدام مربي المواشي مادة السترينين التي تستهدف الحيوانات الضالة المفترسة، وكذلك تدهور الموائل، بالإضافة إلى الارتطام بأسلاك خطوط الطاقة ذات الجهد العالي أثناء الطيران .
وقال المركز، أن هذا النسر يتواجد في أفريقيا وشبه الجزيرة العربية وهو من النسور المقيمة والمتكاثرة وأكبر النسور التي تتواجد في المملكة، ويتميز بلون ريشه البني الداكن ومنقاره الضخم، ولون رأسه الرمادي الباهت ويغلب اللون الأحمر الفاتح على الرقبة ويمتد إلى أجزاء من الرأس، فيما يبلغ طوله نحو 115 سم .
وأشار إلى أن نسر الأذون يفضل البيئات الجافة والسهول المفتوحة ذات الأشجار المتناثرة ويتغذى بشكل أساسي على الجيف، كما يبدأ نشاط بناء العش في أواخر شهر نوفمبر ويتم بناؤه من الأغصان القوية على قمم أشجار الطلح الكبيرة عادة على ارتفاع يتراوح ما بين 2 إلى 8 أمتار فق سطح الأرض .
وذكر أن مهددات هذا النسر تشمل التسميم العرضي أو المباشر عن طريق استخدام مربي المواشي مادة السترينين التي تستهدف الحيوانات الضالة المفترسة، وكذلك تدهور الموائل، بالإضافة إلى الارتطام بأسلاك خطوط الطاقة ذات الجهد العالي أثناء الطيران .
